محمد بن حمدان يفتتح نادي بركة الدار الاجتماعي في العين
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
نيابة عن سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، افتتح الشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان «نادي بركة الدار الاجتماعي» في مركز رماح التابع لمؤسسة التنمية الأسرية، في رماح ضمن منطقة العين، لتقديم الخدمات الاجتماعية لكبار المواطنين والمقيمين.
يهدف «نادي بركة الدار الاجتماعي» إلى توفير بيئة آمنة تعزّز المشاركة الفاعلة لكبار السن وتضمن لهم الدعم النفسي والاجتماعي والثقافي والصحي، إضافة إلى توفير الخدمات الاجتماعية المتكاملة لهم وتمكينهم من استخدام التقنيات التي تسهل وصولهم إلى هذه الخدمات، مع تنمية مهارات أسرهم والقائمين على رعايتهم.
حضر الافتتاح الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع ـ أبوظبي وعلي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية ومريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية وعدد من كبار المسؤولين ومديري الدوائر والإدارات وموظفي مؤسسة التنمية الأسرية.
وأشار الشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان إلى أنَّ إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله عام 2025 «عام المجتمع» يؤكد التزام سموه بإرساء أسس قوية للتماسك المجتمعي ويؤكد أهمية تعزيز الروابط الاجتماعية، وتوحِّد الجهود بين أفراد المجتمع، لافتاً إلى أن هذا الإعلان يدعم توجهات الجهات المعنية برعاية كبار المواطنين والأسرة والمجتمع ويشجع على المشاركة المجتمعية وتحقيق الاستدامة في مختلف المجالات التي تعتبر مطلباً أساسياً لنهضة المجتمع والمحافظة على ترابطه.
وقال الشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان: إن افتتاح نادي بركة الدار بمركز رماح التابع لمؤسسة التنمية الأسرية، يُجَّسد حرص سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية على توفير سبل الرعاية والعناية والاهتمام بكبار المواطنين لأنهم جزء أصيل من النسيج الاجتماعي في الدولة.
وثمَّن الشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان جهود مؤسسة التنمية الأسرية في إعداد البرامج الهادفة ووضع الاستراتيجيات والخطط الطموحة والمشروعات المبتكرة التي تسهم في المحافظة على الأسرة وتوفر البيئة الاجتماعية الملائمة لكبار المواطنين.
وأكد الدكتور مغير خميس الخييلي أن افتتاح نادي بركة الدار الاجتماعي في رماح يجسد التزام إمارة أبوظبي بالوصول لكبار المواطنين في مناطقهم وأحيائهم التي يقطنون فيها وتوفير بيئة اجتماعية داعمة لهم أين ما كانوا وذلك حتى تعزّز من اندماجهم المجتمعي وتوفر لهم الخدمات التي تدعم جودة حياتهم الصحية والنفسية والاجتماعية على حد سواء.
وأشار إلى أن النادي يمثل نموذجاً متكاملاً للخدمات الاجتماعية التي تستند إلى أفضل الممارسات العالمية، ويعكس الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة التي جعلت الارتقاء بجودة حياة كبار المواطنين أولويةً وذلك تقديراً لعطائهم وإيماناً بدورهم المحوري في مسيرة التنمية الوطنية.
وقال: إن القطاع الاجتماعي في إمارة أبوظبي يواصل إطلاق المبادرات والبرامج الرامية إلى الارتقاء بحياة كبار المواطنين وإتاحة الفرص لهم ليظلوا جزءاً فاعلاً في الحياة الاجتماعية.
وأكد علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية أن القيادة الرشيدة تولي فئة كبار المواطنين اهتماماً بالغاً وتحرص على تعزيز جودة حياتهم وهو نهج ثابت تدعمه التوجهات الحكومية الرامية إلى سن التشريعات الداعمة لهم.
وقال: «إن اهتمام «أم الإمارات» سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بكبار المواطنين جزءٌ أساسي من منظومة عطاء متكامل من سموها»، مشيراً إلى أن توجيهات سموها لا تخلو من الدعم المقدم لهذه الفئة المهمة في المجتمع وأن اهتمام سموها الذي يرسخ العطاء نهجاً مستداماً لهم يحتم علينا بذل مزيد من الجهود والوقوف على احتياجات كبار المواطنين، وهو ما ظهر واضحاً في افتتاح نادي بركة الدار في مركز رماح، الذي يحتضن عدداً من المواطنين في هذا الصرح المجتمعي المتكامل الذي يلبي احتياجاتهم ويحرص على استقرارهم.
وقالت مريم محمد الرميثي، المدير العام لمؤسسة التنمية الأسرية: إن افتتاح نادي بركة الدار التابع لمركز رماح يُعد خطوة مهمة نحو تقديم الدعم لكبار المواطنين والمقيمين سكان هذه المنطقة التي أكدت دراسات موظفي المؤسسة مدى احتياجها إليه ما يخدم تطلعات المؤسسة في تقديم الدعم اللامحدود لكبارنا والوقوف على احتياجاتهم وتعزيز جودة حياتهم ودعم استقرارهم في أجواء إيجابية تمكنهم من مواكبة المستجدات.
وأكدت أن توجيهات «أم الإمارات» سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك تقف وراء كل دعم يقدُّم لكبار المواطنين وأن ما تعمل عليه مؤسسة التنمية الأسرية من تقييم احتياجات كبار السن الاجتماعية والنفسية وتوفير خدمات الرعاية الاجتماعية والوقائية والتمكينية لتحقيق الرفاه والسعادة وجودة الحياة لهم ولمن في حكمهم من مقيمين على أرض الدولة يؤكد مدى اهتمام سموّها بهم. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان الشیخ محمد بن حمدان بن زاید آل نهیان مؤسسة التنمیة الأسریة لکبار المواطنین کبار المواطنین الاجتماعی فی سمو الشیخ إلى أن
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يطلق «مقر رواد أعمال دبي» لتعزيز منظومة الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في الإمارة
أطلق سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، «مقر رواد أعمال دبي»، المنصة الرائدة التي تهدف إلى توحيد وتعزيز منظومة الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في الإمارة.
يأتي إطلاق المقر بمبادرة مشتركة بين دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي وغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، ليكون بمثابة منصة متكاملة لدعم الابتكار وتعزيز نمو رواد الأعمال في دبي.
وأشاد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، خلال زيارته للمقر اليوم في فندق «25 أورز بمنطقة ون سنترال»، بالدور الذي سيقوم به المقر في توحيد ودعم منظومة ريادة الأعمال في دبي، مؤكداً أهمية تضافر جهود الشركاء في القطاعين الحكومي والخاص لتوفير كل مقومات النجاح لرواد الأعمال والمبتكرين.
وقال سموه «تؤمن دبي بأن ريادة الأعمال ليست مجرد نشاط اقتصادي عادي، بل هي رافد رئيس يدعم مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة، ومحرك دفع أساسي لصناعة المستقبل... نحن نعمل على ترسيخ بيئة تحتضن المبدعين وتفتح أمامهم الآفاق لتجربة الأفكار الجديدة وتحويلها إلى قصص نجاح تسهم في تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والإبداع... فدعم رواد الأعمال هو استثمار في طاقات الإنسان، وفي قدرة مجتمعنا على التجدد، والمضي بثقة نحو غدٍ أكثر ازدهاراً للإمارات والعالم.. شاهدنا العديد من الشركات الناشئة تنطلق من دبي نحو العالمية.. وهدفنا أن تكون دبي منصة ينطلق منها أصحاب الطموحات الكبيرة لتحويلها إلى نجاحات أكبر».
كان في استقبال سموه لدى وصوله إلى «مقر رواد أعمال دبي»، معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، ومعالي سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة غرف دبي، ومعالي هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، ومحمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، وهادي بدري، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية.
يُعدّ «مقر رواد أعمال دبي» أول منصة من نوعها تدمج بين التواجد الفعلي والمنظومة الرقمية الشاملة، لجمع روّاد الأعمال والمستثمرين وغيرهم من أصحاب الشركات والمؤسسات الداعمة تحت سقف واحد. وقد انضم إلى المقرّ أكثر من 25 شريكاً رائداً من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك شركات رأس المال المخاطر، والخدمات المالية، والاتصالات، وحاضنات الابتكار وغيرها، مما يعزز دوره كمنصة أساسية ضمن منظومة الابتكار في دبي. وتمكّن هذه الخطوة روّاد الأعمال من الوصول إلى موارد جديدة لإطلاق مشاريعهم وتوسيع نطاقها وتحقيق النجاح.
بصفته إحدى المبادرات الرائدة ضمن أجندة دبي الاقتصادية D33، يسهم «مقر رواد أعمال دبي» في تحقيق عدد من المستهدفات الأساسية، بما في ذلك دعم نمو 30 شركة ناشئة لتصبح شركات «يونيكورن» عالمية بقيمة تتجاوز مليار دولار انطلاقاً من دبي، ومساعدة 400 شركة صغيرة ومتوسطة على توسيع حضورها دولياً بحلول عام 2033.
ومن خلال شراكات مع رواد المنظومات الابتكارية محلياً وعالمياً، تؤكد المبادرة التزام دبي بدعم الابتكار وتسريع نمو منظومة ريادة الأعمال في القطاعات الاستراتيجية التي تنسجم مع أجندة دبي الاقتصادية D33.
ويقدّم «مقر رواد أعمال دبي» نهجاً تحولياً في بناء المنظومات الداعمة لريادة الأعمال مع خدمات متكاملة تدعم المؤسسين في جميع مراحل نمو مشاريعهم، وذلك من خلال توحيد الموارد وتوفير نقطة دخول مبسّطة لروّاد الأعمال. وبفضل نموذجها المتميّز الذي يُعرَف باسم «هاب آند سبوك»، يعمل المقر كمحور جاذب في مشهد الابتكار بدبي، مع ربط سلس بالمناطق الحرة وحاضنات ومسرّعات الأعمال في الإمارة. ويتيح المقرّ لروّاد الأعمال الاستفادة من باقة متعددة من الخدمات الأساسية، تشمل: برامج التسريع المعنية بكل قطاع، وتوجيهات بإشراف خبراء، إلى جانب فعاليات وفرص نوعية للتواصل مع المستثمرين، وذلك من خلال مجمع حيوي للعمل المشترك، ومنصة رقمية شاملة.
كما يستفيد روّاد الأعمال من خدمات استشارية مخصصة، وشراكات في تأسيس المشاريع، وفرص مميزة للتواصل مع أبرز الجهات الفاعلة في المنظومات العالمية، بالإضافة إلى المساعدة خلال مرحلة التأسيس والحصول على التراخيص.
بهذه المناسبة، قال معالي عمر سلطان العلماء «يمثل إطلاق «مقر رواد أعمال دبي» محطة فارقة في مسيرتنا نحو ترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي لريادة الأعمال الرقمية. وتجسّد هذه الخطوة التزامنا ببناء منظومة متكاملة تركّز على مؤسسي الشركات الريادية، وتتكامل مع الجهود الرامية لتسريع وتيرة الابتكار، واستقطاب الكفاءات العالمية، وتمكين الشركات الناشئة من التوسع عالمياً. ومن خلال التعاون الوثيق بين كافة الشركاء والجهات المعنية، سيشكّل المركز محركاً محورياً للنمو، بما ينسجم مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 لتعزيز مكانة الإمارة كوجهة مفضلة لرواد الأعمال الطموحين حول العالم».
وقال معالي هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي «يعكس إطلاق «مقر رواد أعمال دبي» الرؤية الاستراتيجية الطموحة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. ويؤكد إطلاق المقر الالتزام بتعزيز نمو الاقتصاد القائم على الإبداع والابتكار والتواصل العالمي. ويهدف المقر إلى توحيد الموارد، وبناء علاقات مميزة بين كافة الجهات العاملة ضمن منظومة الشركات الناشئة، وهو ما يوفر منصة مثالية للجيل المقبل من رواد الأعمال تمكنهم من القيام بدور محوري في تأسيس مشاريع عالية التأثير تتماشى مع اقتصاد دبي المستقبلي. كما يؤكد إطلاق المقر التزام دبي برعاية ريادة الأعمال باعتبارها ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33».
وأضاف معاليه «يجسد المقر نهج التعاون الذي تتميز به دبي، حيث أننا ومن خلال الجهود المشتركة للجهات الحكومية والشركات والمستثمرين نقوم بتعزيز الابتكار وضمان استدامته، بما يتيح للشركات الناشئة ورواد الأعمال الحصول على الخبرات والدعم، كما يوفر للشركاء فرصة للارتقاء والاستثمار في مجموعة من أكثر الشركات ريادة وابتكاراً على مستوى العالم».
المزايا الرئيسية لمبادرة «مقرّ رواد أعمال دبي»:
• مجمّع حيوي لتعزيز التعاون والنمو
يقع «مقر رواد أعمال دبي» في فندق 25 أورز بمنطقة ون سنترال، ويمثل مجمعا حيويا، بحيث يتيح للمؤسسين والمستثمرين والشركات والجهات الحكومية المعنية التواصل والتعاون معاً. ويضمّ المقرّ مساحات عمل مشتركة عصرية، وقاعات اجتماعات، ومناطق مفتوحة للتواصل، ويستضيف برنامجاً حافلاً من الفعاليات الهادفة إلى تعزيز التواصل، وتبادل المعارف. كما يعكس ما تتميز به دبي من إبداع، ويحتفي بفنانين محليين، ما يوفر بيئة ملهمة تتلاقى فيها مفاهيم الإبداع والثقافة.
• برامج مميزة عالمية المستوى لتسريع الأعمال وتوجيهها
يوفر المقر برامج نمو مخصصة مصممة لتلبية الاحتياجات الفريدة للشركات الناشئة في مختلف القطاعات، وذلك عبر الشراكات الاستراتيجية مع جهات عالمية مرموقة في مجال بناء منظومات الشركات الناشئة. وتوفر هذه المبادرات المميزة أدوات عملية وتوجيهات لخبراء، ورؤى قابلة للتنفيذ لتمكين المؤسسين في مسيرتهم، بدءاً من مرحلة وضع فكرة المشروع حتى الوصول إلى تحقيق الريادة في السوق.
• تمكين رواد الأعمال من الوصول لمنظومة مركزية
يمثل المقر مركزاً شاملاً لرواد الأعمال يوفّر وصولاً سهلاً للموارد اللازمة للتأسيس والنمو، وبرامج تسريع الأعمال، والموارد التعليمية، وفرص التواصل وبناء العلاقات.
• تسهيل دخول الشركات الناشئة العالمية إلى السوق
يشكل «مقرّ رواد أعمال دبي» منصة مميزة لمساعدة الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة العالمية على دخول سوق دبي، إذ يقدم إرشادات شاملة بشأن تأسيس الأعمال، ويوفر نافذة موحدة للوصول إلى الجهات المعنية الرئيسية ضمن كامل المنظومة.
• التعلم وتطوير المهارات
يوفر المقر منصة رقمية لتقديم فرص التعلم لرواد الأعمال، بما يتيح لهم الوصول إلى بيانات تشمل كافة الجهات المعنية ضمن منظومة الشركات الناشئة في دبي.
• تمكين مؤسسي الأعمال من خلال اتباع نهج مبتكر
يركز كل جانب من جوانب المبادرة على رواد الأعمال في المقام الأول، ويوفر لهم المزيج المناسب من الموارد والتوجيه والفرص اللازمة لتسريع نمو الشركات الناشئة. كما توفر المبادرة بيئة داعمة للمؤسسين تتيح لهم التعلم والنمو من خلال توفير الرؤى والتحليلات القائمة على البيانات، وذلك من خلال مجموعة من الأنشطة بدءاً من الفعاليات، وورش العمل، ووصولاً إلى العروض الموجهة.
ويرسخ «مقرّ روّاد أعمال دبي» أواصر التعاون بين مختلف الجهات المعنية، بما في ذلك الشركات الناشئة والمستثمرين وكذلك الشركات متعددة الجنسيات والجهات الحكومية. وتتيح هذه المنظومة المترابطة تبادل المعارف، وبناء الشراكات، وتسريع وتيرة التوسع، ممّا يعزز مكانة دبي كمركز رائد عالمياً لريادة الأعمال والابتكار.