حمادة هلال يرد على الجدل حول الطلاسم في المداح
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أشاد الفنان حمادة هلال بموهبة الفنانة القديرة لويس، واصفًا إياها بالجدعنة والكرم الشديد، مؤكدًا أنه تعاون معها لأول مرة في مسلسل "ولي العهد".
وأوضح خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر، المذاع على قناة النهار، أنه رشحها بنفسه للمشاركة في مسلسل "المداح"، نظرًا لقدراتها التمثيلية القوية، والتي ظهرت بوضوح في دورها بالعمل.
وحول ما تردد عن تعرض الفنانة لويس لعكوسات أثناء تصوير "المداح", أكد حمادة هلال أن الأمر لا يتعدى مجرد وعكة صحية بسيطة، حيث أصيبت بنزلة برد عادية.
وأضاف: "هي صرحت بأنها تعرضت لعكوسات، لكنها كانت بخير تمامًا، ولم يكن هناك أي شيء غامض.
لكن الإعلامية التي استضافتها لاحقًا أشاعت أننا نستخدم طلاسم في المسلسل، مما أدى إلى مطالبات من البعض بعدم مشاهدته".
الطلاسم في "المداح".. حقيقة أم خيال؟كما رد حمادة هلال على الجدل المثار حول الطلاسم المستخدمة في العمل، مشددًا على أنها ليست أمرًا سهلًا أو عشوائيًا، وقال: "الطلاسم لها أسرار كبيرة، وليس أي شخص يستطيع التعامل معها.
لكننا نقدم مسلسلًا اجتماعيًا وترفيهيًا في المقام الأول، ونعرف جيدًا حدود ما نقدمه".
استمرار شخصية "المداح" كبطل خارقفي ختام حديثه، أكد حمادة هلال أن الهدف من مسلسل "المداح" كان تقديم شخصية بطل خارق "هيرو", وأن الشخصية ستظل مستمرة في المواسم القادمة، مما يفتح الباب أمام المزيد من الأحداث المثيرة التي ينتظرها الجمهور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمادة هلال ولي العهد المداح كواليس المسلسل المزيد حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».