أكدت الفنانة إلهام شاهين، أنه أفتقد أسامة أنور عكاشة، وأعتبره من أعظم الكتاب في مصر، مشيرة إلى أنه كنت محظوظة للمشاركة في مسلسل “ليالي الحلمية” من تأليفه"

إلهام شاهين: لا يمكن أن أكون منافقة أو أكذب عشان أرضي أي شخصاللى مش عاجبه تصريح الصلاة ميعملش بيه.. تصريحات نارية لـ إلهام شاهين

وقالت خلال حوارها ببرنامج “سابع سما” المذاع عبر فضائية “النهار”، أنه لدي عشق للموسيقار بليغ حمدي، ولا يوجد مطرب في هذا العصر، إلا وكان يتمنى أن يلحن له الموسيقار بليغ حمدي، وأنا ندمت للمشاركة في فيلم كان يهاجمه.

وتابعت الفنانة إلهام شاهين، أن الفنانة نبيلة عبيد تهتم بالجميع ودائما ما تسأل عن زملائها في الوسط الفني، مؤكدة أنه أعتبرها من الفنانات الجميلة في الوسط الفني.

وأشارت إلى أنه كنت بشتغل كتير زمان وكنت بحب شغلي أوي وعايزة يكون لي كيان وتواجد قوي، وكنت حاسة إني فى سباق، ولم يكن هناك وقت أني أفكر فى حياتي الشخصية”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إلهام شاهين نبيلة عبيد أسامة أنور عكاشة مسلسل ليالي الحلمية الموسيقار بليغ حمدي المزيد إلهام شاهین

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: ماكرون يغرد

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فاجأ العالم بتدوينه علي منصة اكس اعلن فيها ان فرنسا ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال اجتماعات الأمم المتحدة كتب التدوينة باللغة العبرية

اللغة، والمضمون كان إعلانًا سياسيًا يحمل أبعادًا أكبر من عدد كلماته.

حين يكتب رئيس فرنسا بالعبرية، فهو لا يخاطب الداخل الفرنسي، ولا يوجه حديثه للدول العربية، بل يتحدث مباشرة إلى الرأي العام الإسرائيلي.

كأنّه يقول: نحن لا نقف ضدكم، ولكننا نؤمن أن الاعتراف بفلسطين ليس ضدكم أيضًا.

هذا الإعلان لا يمكن فصله عن اللحظة التي جاء فيها.

فالحرب في غزة مستمرة منذ شهور، والوضع الإنساني كارثي، والصورة أمام العالم واضحة: لا يمكن القبول باستمرار هذا الصراع بلا نهاية، ولا معنى لحل سلمي لا يبدأ من الاعتراف المتبادل، ومنح الفلسطينيين الحد الأدنى من حقهم في الوجود.

ماكرون لم يطرح خطوة رمزية، بل رؤية سياسية متكاملة.

ربط الاعتراف بوقف إطلاق النار، بالإفراج عن الأسرى، بإدخال المساعدات، بنزع السلاح، بإعادة إعمار غزة، وبضمان أمن إسرائيل… ثم في النهاية: إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح.

قد يرى البعض أن هذه الرؤية غير كافية، أو لا تُرضي الفلسطينيين بالكامل.

لكنها، رغم تحفظات كثيرة، تكسر الصمت الأوروبي المعتاد، وتفتح ثغرة في جدار التردد والدبلوماسية الباردة.

لأول مرة منذ سنوات، تخرج باريس من "المنطقة الرمادية"، وتقول رأيًا صريحًا في مسألة حاولت أغلب العواصم تفاديها.

هذا التحوّل لا يُقاس فقط بمواقف الحكومات، بل بما يمكن أن يخلقه من تأثير على الرأي العام العالمي، وعلى الحكومات الأوروبية الأخرى التي ما زالت تتردد، رغم أن الواقع على الأرض لم يعد يحتمل التأجيل أو التجاهل فهناك حرب إبادة وتجويع تكاد تقضي علي شعب كامل

وفي عالم مليء بالصراعات، يصبح الاعتراف بالحق موقفًا نادرًا.

وحتى لو جاء متأخرًا، فإنه جاء في وقت تتضاعف فيه المعاناة ليمنح الفلسطينيين شيئًا من الأمل، ويذكّر العالم أن قضيتهم لم تُمحَ من الذاكرة. ما قاله ماكرون اعتبره بداية الطريق وهي محاولة لإرساء العدالة التي ابتعدت جدا.

طباعة شارك ماكرون غزة فلسطين

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح يختار أعظم 4 لاعبين أفارقة
  • زوجة حمدي الميرغني تبهر متابعيها بإطلالتها في المالديف..شاهد
  • ذكرى ميلاد أسامة أنور عكاشة.. فيلسوف الدراما الذي غيّر ‏وجه الشاشة المصرية
  • أسطورة ليفربول مشيدا بـ محمد صلاح: مصدر إلهام لشباب النادي
  • إلهام شاهين تنعى رحيل زياد الرحباني: صاحب أجمل ألحان فيروز
  • إلهام أبو الفتح تكتب: ماكرون يغرد
  • حازم أسامة يقترب من الانضمام إلى فاركو على سبيل الإعارة لموسم واحد
  • فاطمة تابعمرانت: منسمح لأي واحد يمسح أعمالي بعد موتي
  • ​مئات الأتوبيسات السياحية تعبر نفق الشهيد أحمد حمدي عائدة من رأس سدر في رحلات اليوم الواحد
  • سبيل السعادة في الدنيا والآخرة .. خطيب المسجد النبوي: أعظم نعم الله