اليوم العالمي للمرأة 8 مارس❤️ كل عام ونحن بنقلع روحنا من تنميط العالم
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
في اليوم ده حابه اكتب بعض الكلمات لي ولي كل مرأة في العالم، وبتمنى رسالتي تصل وتفيد باذن الله.كل عام ونحن بخير، كل عام ونحن الضو القرر ما يبقة شمعة تتحرق عشان خاطر زول، وتعيش النمط الاجتماعي لدور الضحية، واستبدلناه باللمبة البتنور طريقها و طريق الجميع، فالعلم نور والصحة نور والايمان نور والانسانية نور، والوعي نور، والعطاء نور، والرعاية نور والمرأة نور.
ك
ل سنة والسفيرة والوزيرة والمعلمة والطبيبة وست الشاي والمهندسة وعاملة النضافة و الاستشارية والغفيرة والتاجرة والخياطة والمزارعة والراوية والشاعرة والمعالجة النفسية زاتها بخير كل سنة وكل وحده فينا الصباح بتلبس بدلة الشغل وتادي وظيفتعا باحسن صورة وينادوها بالسيدة المديرة، وترجع العصر عااادي تلبس جلابية الهزاز وتقش وتمسح وتطبخ وتربي وتعلم وتتابع، وبعداك تاني ترجع تقشر وتتبسط بي روحها وجمالها وانوثتها. نحن والله ينخاف مننا مش نخاف من زولكوني على يقين ان مافي زول لازم يعرف تفاصيلك او يستنفذ تبريراتك او يفهم قرارك افضل منك، لانك انت العايشه الوضع فاي اتخاذ تاخديه بعد الاستخارة والمشورة بارك الله لكي فيه…. كوني القوة كوني الصمود كون المرأة، وما تنقادي لبعض الكلمات البتكسر وتلوي الضهر…. فمنذ القدم وفي التاريخ العربي والاسلامي لم تعرف المرأة سوى بالمواقف القوية، فكوني القوة.
والخير كله لكل مرأة قررت تعيش حياتها ودورها الطبيعي دون صراع او سباق مع الرجل لتثبت عكس التنميط او تنمط عكس المتعارف وقررت تقولI am neither strong nor weak, not dependant or independent, iam a Woman, who can be both this or that. Iam my self and this is ME
إيثار صلاح التاياختصاصي في الصحة والإرشاد النفسي إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يشكر الرئيس السيسي على رعايته للمؤتمر العالمي لدار الإفتاء
وجَّه فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أسمى آيات الشكر والعرفان لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لتفضله برعاية المؤتمر العالمي العاشر لدار الإفتاء المصرية، والذي تنطلق فعالياته يوم الثلاثاء المقبل تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي".
وأكد فضيلته أن هذه الرعاية الكريمة تعكس اهتمام القيادة السياسية بدعم القضايا الدينية والفكرية التي تمس حاضر الأمة ومستقبلها، وتعزز مكانة مصر الريادية في نشر الفكر الوسطي المستنير، ودعم الحوار الإفتائي العالمي.
وأشار فضيلته إلى أن رعاية الرئيس للمؤتمر هذا العام، الذي يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على صناعة الإفتاء وضوابط استخدامه، تأتي امتدادًا لدعمه المستمر لجهود تطوير الخطاب الديني وتوظيف التكنولوجيا الحديثة بما يخدم قضايا الوطن ويحفظ القيم والثوابت، ويؤسس لجيل جديد من المفتين القادرين على التعامل مع مستجدات العصر.
ويُعقد المؤتمر على مدار يومَي 12 و13 أغسطس الجاري، تحت مظلة الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بمشاركة وفود من أكثر من 70 دولة، من كبار الشخصيات الرسمية والدينية، إلى جانب نخبة من علماء الشريعة والخبراء الدوليين، لمناقشة التحديات والفرص التي يطرحها الذكاء الاصطناعي على صناعة الإفتاء.
ويُعد المؤتمر منصة دولية بارزة لتبادل الخبرات بين المؤسسات الإفتائية حول العالم، وبحث آليات تطوير صناعة الفتوى بما يواكب التحولات التكنولوجية المتسارعة، مع الحفاظ على الثوابت الشرعية والمرجعيات العلمية الرصينة، بما يعزز من دَوره في تحقيق السلم المجتمعي وترسيخ القيم الإنسانية المشتركة.