أمل الحناوي: إشادة أمريكية بالخطة المصرية - العربية لإعادة إعمار غزة
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إن الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين، لاقت دعمًا واسعًا بعد القمة العربية الطارئة المنعقدة في القاهرة من كافة الدول الإسلامية ومن دول أوروبية حتى واشنطن نفسها التي طرحت مخططًا لمستقبل قطاع غزة بدون تواجد الفلسطينيين فيه، أشادت بالخطة المصرية العربية لتعافي القطاع.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها لبرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه جرى اتصال هاتفي مؤخرًا بين وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وتم استعراض الخطة العربية بشأن مستقبل غزة وعناصرها ومراحلها المختلفة، وأكد وزير الخارجية المصري على تطلع القاهرة لمواصلة التفاعل الإيجابي والبناء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لاستعراض الخطة ومزاياها بشأن متكامل.
وتابعت: «ومن جانبه أكد ويتكوف أن الخطة تتضمن عناصر جاذبة، وتعكس نوايا طيبة مبدأيًا، مبدًيا ترحيبه بالتعرف على المزيد من التفاصيل بشأن الخطة، وفي هذه الأثناء وصل وفد من قيادة حركة حماس إلى القاهرة أمس، لبحث إجراءات تنفيذ وقف إطلاق النار بغزة ودفع المفاوضات للدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعادة إعمار قطاع غزة الخطة المصرية الدكتور بدر عبدالعاطي الدول الاسلامية القمة العربية الطارئة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط المفاوضات تهجير الفلسطينيين ترامب حركة حماس مستقبل قطاع غزة وزير الخارجية المصري
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي معني بالحق في الغذاء: إسرائيل تستدرج الفلسطينيين للمساعدات في غزة ثم تقتلهم
قال مايكل فخري، مقرر أممي معني بالحق في الغذاء، إن إسرائيل تستدرج الفلسطينيين للمساعدات في غزة ثم تقتلهم كالحيوانات، مؤكدا أن ما تفعله إسرائيل يؤدي إلى تجويع الفلسطينيين في غزة منذ الأول من مارس وعلى مدار 80 يوما.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن السلطات الإسرائيلية المعنية رفضت دخول كل الأغذية والأدوية إلى القطاع ثم أنشأ الجانب الإسرائيلي مع الجانب الأمريكي مؤسسة غزة لتوزيع المساعدات ولكن الجميع يعلم أن هذه المؤسسة هي خطة عسكرية وليست إنسانية.
وتابع أن السلطات الإسرائيلية استخدمت هذه التداعيات في أماكن توزيع المساعدات وهاجمتها وهو اختراق وانتهاك للقانون الدولي، مؤكدا أنهم توقعوا منذ البداية كمؤسسات أممية أن تكون هذه الآلية لاستخدام المساعدات لقتل المدنيين كالحيوانات.