تقارير: برشلونة يخطط لضم النيجيري لوكمان
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
أفادت صحيفة «إل ناسيونال» الكتالونية، اليوم السبت، بأن برشلونة يعمل على تعزيز صفوفه للموسم المقبل، مع إعطاء الأولوية لتدعيم الهجوم، رغم الأداء الجيد لكل من لامين يامال، ورافينيا، وروبرت ليفاندوفسكي.
وبعدما تبين أن التعاقد مع نجوم كبار مثل نيكو ويليامز، ولويس دياز، ورافائيل لياو، وفيكتور جيوقيريس سيكون مكلفًا للغاية، حدد النادي أديمولا لوكمان وسامو أجيهوا باعتبارهما خيارين أكثر واقعية وميسوري التكلفة.
وتألق لوكمان نجم فريق أتلانتا الإيطالي صاحب الـ26 عامًا، الجناح النيجيري في الدوري الإيطالي، بفضل سرعته، ومهاراته في المراوغة، وقدرته على تسجيل الأهداف، ويُنظر إليه على أنه منافس قوي لرافينيا، وأعلن أتلانتا أن سعره يصل إلى قرابة 40 مليون يورو.
ويعد أجيهوا لاعب فريق بورتو البرتغالي صاحب الـ20 عامًا، المهاجم الشاب، خليفة طويل الأمد لليفاندوفسكي، وسبق له اللعب في أكاديمية أتلتيكو مدريد، كما أظهر إمكانيات كبيرة، فيما قد يكون بورتو مستعدًا للتفاوض على صفقة تتراوح بين 40 و50 مليون يورو.
ويسعى كل من خوان لابورتا وديكو إلى تعزيز الفريق مع الحفاظ على الاستقرار المالي، لضمان بقاء برشلونة منافسًا قويًا دون تجاوز الميزانية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برشلونة نادي برشلونة أخبار برشلونة صفقات برشلونة فريق برشلونة لوكمان النيجيري لوكمان
إقرأ أيضاً:
وثائق رسمية.. ترامب يخطط لترحيل فلسطينيين وسوريين ويمنيين
واشنطن - الوكالات
كشفت صحيفة واشنطن بوست، استنادًا إلى وثائق رسمية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تمويل برامج ترحيل مهاجرين من عدة جنسيات، من خلال تحويل أموال مخصصة في الأصل للمساعدات الخارجية.
ووفقًا للتقرير، فإن المخططات التي أعدتها وزارة الأمن الداخلي كانت تستهدف ترحيل مهاجرين من جنسيات متعددة، بينها فلسطينيون، سوريون، يمنيون، ليبيون وسودانيون، في خطوة أثارت حينها مخاوف من انعكاساتها الإنسانية والسياسية على المجتمعات المستهدفة.
وتشير الوثائق إلى أن وزارة الأمن الداخلي سعت لاستخدام جزء من ميزانية المساعدات الخارجية – المخصصة عادة للتنمية والدعم الإنساني في دول أخرى – لتمويل عمليات ترحيل جماعي، في ما اعتبره مراقبون محاولة لتوسيع نطاق سياسة "أمريكا أولاً" إلى المجال الإنساني والهجرة.
وفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مسؤولين في وزارة الأمن الداخلي قولهم إن القرار بشأن الوضع القانوني للمهاجرين القادمين من هاييتي وأوكرانيا، والذين يتمتعون حاليًا بوضع "الحماية المؤقتة" (TPS)، لم يُحسم بعد، مما يفتح الباب أمام احتمال التراجع عن هذه السياسة في حال قررت الإدارة الحالية إعادة تقييم الحالات الإنسانية.
ويُذكر أن برامج الحماية المؤقتة تمنح مواطني بعض الدول المتضررة من الكوارث أو الصراعات حق الإقامة والعمل المؤقت في الولايات المتحدة، وهي موضع جدل سياسي متكرر بين الجمهوريين والديمقراطيين.