موانئ السعودية تسجل زيادة 18.25% في الحاويات الصادرة خلال فبراير
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
حققت الموانئ التي تشرف عليها الهيئة العامة للموانئ "موانئ" السعودية خلال شهر فبراير لعام 2025م، ارتفاعًا في أعداد الحاويات الصادرة بنسبة 18.25%، لتصل إلى 215.49 ألف حاوية قياسية، مقارنة بنحو 182.23 حاوية قياسية، بالفترة المماثلة من العام الماضي 2024م، فيما انخفضت أعداد الحاويات الواردة بنسبة 4.95%، لتصل إلى نحو 215.
وبلغ إجمالي الحاويات 552.49 ألف حاوية قياسية، بانخفاض قدره 1.8% مقارنة بـ 562.64 ألف حاوية قياسية، كما سجلت حاويات المسافنة انخفاضًا بنسبة 21.03% لتصل إلى 112.19 ألف حاوية، مقارنة بـ 142.07 ألف حاوية العام الماضي.
كما بلغ إجمالي الكميات المناولة نحو 22.54 مليون طن، بنسبة انخفاض 3.66%، مقارنة بـ 23.39 مليون طن بالفترة المماثلة من العام الماضي، وفق وكالة الأنباء السعودية "واس".
وسجل إجمالي البضائع العامة 983.027 ألف طن، والبضائع السائبة الصلبة 4.028 مليون طن، والبضائع السائبة السائلة 11.677مليون طنًا، فيما استقبلت الموانئ 698.035 ألف رأس ماشية، بانخفاض قدره 22.38 %، مقارنة بـ 899.29 ألف رأس ماشية العام الماضي.
وارتفعت الحركة الملاحية بنسبة 0.33 %، لتصل إلى 913 سفينة، مقارنة بـ 910 سفن بنفس الفترة المماثلة العام الماضي، كما ارتفع عدد الركاب بنسبة 37.85%، لتصل إلى 93.4 ألف راكب، مقارنة بـ 67.75 ألف راكب العام الماضي، كذلك شهدت أعداد السيارات زيادة بنسبة 3.43%، لتصل إلى 78.48 ألف سيارة، مقارنة بـ 75.87 ألف سيارة العام الماضي.
وحققت "موانئ" حققت خلال الفترة من يناير حتى نهاية فبراير 2025، ارتفاعًا في إجمالي أعداد الحاويات المناولة بنسبة 14.44% لتصل إلى نحو 1.27مليون حاوية قياسية، مقارنة بنحو 1.11مليون حاوية قياسية خلال نفس الفترة من العام 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية الموانئ الحاويات الهيئة العامة للموانئ المزيد العام الماضی مقارنة بـ لتصل إلى
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رقم كبير للمستوطنين الذين فروا خلال شهر هربا من صواريخ اليمن
وقالت صحيفة معاريف الصهيونية ان نسبة المستوطنين الذين فروا إلى الخارج هربا من صواريخ ومسيرات اليمن ارتفع بنسبة 28% مقارنة بالعام الماضي، إذ بلغ عدد المغادرين 718,300الف شخص خلال الشهر الماضي فقط.
واشارت الصحيفة ان شهر مايو 2025 سجل انخفاضًا بنسبة 69% في عدد الزوار القادمين مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2023، وذلك في ظل تصاعد الأزمات الأمنية والاقتصادية منذ بدء الحرب على غزة.
وقالت الصحيفة أن الأوضاع الأمنية المضطربة وتراجع ثقة شركات الطيران العالمية، دفع معظم شركات الطيران الأجنبية إلى إلغاء رحلاتها إلى “تل أبيب”، الأمر الذي فاقم من عزلة الاحتلال على المستوى السياحي والاقتصادي.