لاشك أننا نشعر بالعطش أثناء الصيام، خاصة إذا كانت درجات الحرارة مرتفعة.

"العربية.نت" سألت الذكاء الاصطناعي عن الموضوع، فأجاب بأن شرب المياه بكثرة في السحور يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام، ولكن ليس بنسبة 100%.

وإليك بعض النقاط التي يجب مراعاتها: تعبيرية - شاترستوك تعبيرية - شاترستوك الفوائد من شرب المياه في السحور

1.

تخزين المياه في الجسم: شرب المياه في السحور يساعد في تخزين المياه في الجسم، مما يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام.

2. تحسين وظائف الجسم: المياه ضرورية لتحسين وظائف الجسم، مثل عملية الهضم والتنفس والحركة.

3. تقليل التعب: شرب المياه في السحور يمكن أن يساعد في تقليل الشعور بالتعب أثناء الصيام. 

1. الجفاف: إذا كان الجو حارًا وجافًا، فقد لا يكون شرب المياه في السحور كافيًا لتقليل العطش أثناء الصيام.

2. النقص في الألياف: إذا كان نظامك الغذائي يفتقر إلى الألياف، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة العطش أثناء الصيام.

3. التوتر والقلق: يمكن أن يؤديا إلى زيادة العطش أثناء الصيام. 

شرب المياه بانتظام: شرب المياه بانتظام بدءاً من الإفطار واستمراراً إلى السحور يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام.

2. تناول الأطعمة الغنية بالألياف: يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام. 3. تجنب الأطعمة المسببة للجفاف: مثل الأطعمة الحارة والمحلاة، يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

حقائق صادمة تكشف ما يفعله تحطم الطائرات بجسم الإنسان

خاص

أثار تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية حالة من القلق بين المسافرين، في ظل تزايد الحوادث الجوية خلال الفترة الأخيرة، وسط هذه المخاوف، يبرز سؤال غامض: ماذا يحدث للجسم البشري عند سقوط الطائرة؟

الخبير البريطاني توني كولين، محقق سابق في حوادث الطيران، أمضى سنوات في دراسة أسباب الوفيات خلال التحطم بهدف تحسين فرص النجاة، وخلص إلى أن السبب الرئيسي للوفاة ليس الحريق أو الغرق، بل الصدمة العنيفة الناتجة عن الاصطدام.

بحسب أحد تقاريره، فإن لحظة السقوط تشهد اندفاع الجسم للأمام بقوة، ما يؤدي إلى كسور في الصدر والعمود الفقري لدى معظم الضحايا، إلى جانب تمزق القلب أو الشريان الأورطي في بعض الحالات، إضافة إلى نزيف داخلي بسبب تهتك الكبد أو الطحال أو الكلى.

كما سجلت إصابات في الرأس نتيجة الارتطام بالمقاعد أو الأمتعة غير المثبتة، إلى جانب كسور في الأطراف بنسبة كبيرة، حتى أحزمة الأمان، رغم دورها في الحماية، قد تتسبب بإصابات داخلية إذا دارت الأجسام فوقها لحظة الارتطام.

أما الطيارون، فهم معرضون لإصابات في اليدين والقدمين بسبب وضعها على أدوات التحكم، أو في الوجه نتيجة الاصطدام بلوحة العدادات.

وفيما يتعلق بالمقعد الآمن، لا توجد قاعدة مؤكدة، لكن بعض الدراسات تشير إلى أن المقاعد الواقعة فوق الأجنحة قد توفر حماية أكبر، كما يُعتقد أن المقاعد ذات الاتجاه الخلفي تقلل من إصابات الرأس والعنق.

وساهمت أبحاث كولين في تطوير تصميم الطائرات وتعزيز بروتوكولات السلامة، وكانت بمثابة خطوة نحو تقليل الخسائر البشرية عند وقوع الكوارث.

مقالات مشابهة

  • دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم
  • عودة المياه بمنطقة بري شرقي الخرطوم – فيديو
  • أحمد عطيف ينتقد تصريحات رينارد: تقليل من قيمة لاعبي المنتخب
  • حقائق صادمة تكشف ما يفعله تحطم الطائرات بجسم الإنسان
  • استشاري: تناول الشيبسات بكثرة يؤدي لأمراض القلب ..فيديو
  • تقليل خطورة ميسي.. مدرب الأهلي : مستعدون لمواجهة إنتر ميامي
  • مسؤول أميركي: جيشنا يساعد في اعتراض الصواريخ الإيرانية
  • المسند يوضح أهمية عزل السقف في تقليل درجة حرارة الغرف
  • الليلة.. «حقائق وأسرار» يكشف سيناريوهات التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران
  • الرعاية الصحية : حملة قصور عضلة القلب خطوة نحو تقليل معدلات الإصابة