العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
لاشك أننا نشعر بالعطش أثناء الصيام، خاصة إذا كانت درجات الحرارة مرتفعة.
"العربية.نت" سألت الذكاء الاصطناعي عن الموضوع، فأجاب بأن شرب المياه بكثرة في السحور يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام، ولكن ليس بنسبة 100%.
وإليك بعض النقاط التي يجب مراعاتها: تعبيرية - شاترستوك تعبيرية - شاترستوك الفوائد من شرب المياه في السحور
1.
2. تحسين وظائف الجسم: المياه ضرورية لتحسين وظائف الجسم، مثل عملية الهضم والتنفس والحركة.
3. تقليل التعب: شرب المياه في السحور يمكن أن يساعد في تقليل الشعور بالتعب أثناء الصيام.
1. الجفاف: إذا كان الجو حارًا وجافًا، فقد لا يكون شرب المياه في السحور كافيًا لتقليل العطش أثناء الصيام.
2. النقص في الألياف: إذا كان نظامك الغذائي يفتقر إلى الألياف، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة العطش أثناء الصيام.
3. التوتر والقلق: يمكن أن يؤديا إلى زيادة العطش أثناء الصيام.
شرب المياه بانتظام: شرب المياه بانتظام بدءاً من الإفطار واستمراراً إلى السحور يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام.2. تناول الأطعمة الغنية بالألياف: يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام. 3. تجنب الأطعمة المسببة للجفاف: مثل الأطعمة الحارة والمحلاة، يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصيام المتناوب يتفوق على الحميات التقليدية
تشير دراسة جديدة إلى أن الصيام في أيام متناوبة قد يكون أكثر فعالية في تقليل الوزن مقارنة بأنظمة الصيام المتقطع الأخرى أو الحميات الغذائية المعتمدة على تقييد السعرات الحرارية.
وعلى الرغم من دعوة العلماء إلى إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد هذه النتائج، فإن مراجعة حديثة تشير إلى أن ما يُعرف بنظام "الولائم والصيام" قد يوفر فوائد أكبر في ما يتعلق بخسارة الوزن.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 27 أنواع من الجبن قد تفسد أطباق المعكرونةlist 2 of 27 بدائل طبيعية للسكر تقلل استهلاكك دون التخلي عن حلاوة المذاقend of listيعتمد الصيام في أيام متناوبة على الامتناع عن الأكل لمدة 24 ساعة كل يومين، وقد ازدادت شعبيته في السنوات الأخيرة.
كما انتشرت أنظمة أخرى من الصيام المتقطع، مثل الأكل المقيّد زمنيا، حيث يُسمح بتناول الطعام خلال عدد محدد من ساعات اليوم، كما هو الحال في نظام الصيام المتقطع 16:8 (الصيام 16 ساعة وتناول الطعام خلال 8 ساعات)، أو الصيام الكامل في أيام محددة، مثل نظام 5:2 (الأكل لمدة 5 أيام والصيام ليومين في الأسبوع).
وقد سعى باحثون من أسكتلندا والولايات المتحدة وكندا وألمانيا إلى مقارنة هذه الأساليب مع الحميات التي تعتمد على تقييد مستمر للسعرات الحرارية، من خلال مراجعة الأدلة المتاحة كافة.
وقد شملت الدراسة بيانات من 99 بحثا، ضمّت أكثر من 6500 شخص، وكان متوسط "مؤشر كتلة الجسم" (BMI) لدى المشاركين حوالي 31، في حين كان 89% منهم يعانون من مشكلات صحية سابقة.
وأظهرت نتائج الدراسة أن أنظمة الصيام المتقطع وتقييد السعرات الحرارية يؤديان إلى فقدان الوزن.
لكن عند المقارنة مع التقييد المستمر للطاقة، كان الصيام في الأيام المتناوبة هو الإستراتيجية الوحيدة التي أظهرت فاعلية أكبر، حيث فقد الأشخاص الذين اتبعوا هذا النظام وزنا أكثر بمقدار 1.29 كيلوغرام، بحسب ما ورد في الدراسة التي نُشرت في مجلة "بي إم جيه" الطبية.
وأشار الباحثون إلى أن تأثير الصيام في الأيام المتناوبة مقارنة بالصيام الزمني أو الصيام الكامل في أيام محددة كان "ضئيلا".
وكتب المؤلفون: "لوحظت فروق طفيفة بين بعض أنظمة الصيام المتقطع والتقييد المستمر للسعرات، مع وجود فائدة بسيطة لنظام الصيام في الأيام المتناوبة، خاصة في الدراسات القصيرة المدى".
إعلانوأضافوا: "جميع أنظمة الصيام المتقطع، إلى جانب الأنظمة المعتمدة على تقييد السعرات الحرارية، أظهرت انخفاضا في الوزن عند مقارنتها بالحميات غير المقيدة (الأكل بحرية). ومن بين أنظمة الصيام الثلاثة (الصيام المتناوب، الأكل المقيّد زمنيا، الصيام في أيام محددة)، برز الصيام في الأيام المتناوبة كأفضلها من حيث خفض الوزن مقارنةً بالتقييد المستمر للطاقة".