العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
لاشك أننا نشعر بالعطش أثناء الصيام، خاصة إذا كانت درجات الحرارة مرتفعة.
"العربية.نت" سألت الذكاء الاصطناعي عن الموضوع، فأجاب بأن شرب المياه بكثرة في السحور يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام، ولكن ليس بنسبة 100%.
وإليك بعض النقاط التي يجب مراعاتها: تعبيرية - شاترستوك تعبيرية - شاترستوك الفوائد من شرب المياه في السحور
1.
2. تحسين وظائف الجسم: المياه ضرورية لتحسين وظائف الجسم، مثل عملية الهضم والتنفس والحركة.
3. تقليل التعب: شرب المياه في السحور يمكن أن يساعد في تقليل الشعور بالتعب أثناء الصيام.
1. الجفاف: إذا كان الجو حارًا وجافًا، فقد لا يكون شرب المياه في السحور كافيًا لتقليل العطش أثناء الصيام.
2. النقص في الألياف: إذا كان نظامك الغذائي يفتقر إلى الألياف، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة العطش أثناء الصيام.
3. التوتر والقلق: يمكن أن يؤديا إلى زيادة العطش أثناء الصيام.
شرب المياه بانتظام: شرب المياه بانتظام بدءاً من الإفطار واستمراراً إلى السحور يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام.2. تناول الأطعمة الغنية بالألياف: يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام. 3. تجنب الأطعمة المسببة للجفاف: مثل الأطعمة الحارة والمحلاة، يمكن أن يساعد في تقليل العطش أثناء الصيام
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح حكم الصلاة أو الصيام عن المتوفى غير الملتزم
أوضح الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًّا على سؤال حول وفاة جدة السائل — ولم تكن محافظة على الصلاة — أن المرجو من الله تعالى أن يعفو عنها ويرحمها، مبينًا أن الفقهاء اتفقوا على أن الحقوق المتعلقة بالله تعالى مبناها المسامحة، بخلاف حقوق العباد التي مبناها المشاحة.
وأضاف عبد السلام، خلال تصريح تليفزيوني، أن من كان مقصرًا في الصلاة أو الصيام أو الزكاة، فإن الأمر بينه وبين الله، ونرجو أن يغفر له سبحانه وتعالى وأن يتجاوز عنه، مؤكدًا أنه لا يجوز أداء الصلاة الفائتة عن الميت، لكن يجوز الإكثار من الدعاء له والقيام بأعمال خيرية بنية إهداء ثوابها له، خاصة الصدقة الجارية، لقول النبي: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له".
وبيّن أمين الفتوى أن من أمثلة الصدقة الجارية: حفر بئر، إنشاء مجرى ماء، غرس النخل أو الأشجار، طباعة المصحف، نشر العلم، بناء مسجد، بناء بيت لابن السبيل، أو المساهمة في إنشاء مستشفى، مؤكدًا أن هذه الأعمال يصل ثوابها للميت.
كما أوضح أنه يمكن للإنسان أن يؤدي أعمالًا صالحة كالصيام، أو العمرة، أو قراءة القرآن، ثم يهب ثوابها للميت، لكن أداء الفرائض التي قصّر فيها الميت — كالصلاة المفروضة — لا يجوز أن تُؤدى عنه.
وعن حكم كفالة اليتيم، أكد عبد السلام أنها من أعظم القربات ولها أجر كبير، لكنها لا تعتبر من الصدقة الجارية بالمعنى الفقهي، إذ يشترط في الصدقة الجارية أن تكون منفعتها عامة ودائمة، مثل بناء المستشفيات أو المدارس أو المساجد أو توفير المياه أو غرس الأشجار.