سعود بن صقر يتقبل تهاني ولي عهد الفجيرة بشهر رمضان
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
رأس الخيمة - وام
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، بحضور سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، في مجلس الضيافة بخزام، سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، والمهنئين بشهر رمضان المبارك.
وتقبل صاحب السمو حاكم رأس الخيمة التهاني بالشهر الفضيل من الشيخ الدكتور راشد بن حمد بن محمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، والشيخ محمد بن حمدان آل نهيان، وأحمد بن علي محمد الصايغ، وزير دولة، ولانا زكي نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وعدد من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية، والمسؤولين، والمواطنين، وأبناء الجاليات العربية والإسلامية.
وتقدم الجميع بالدعاء إلى الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب دولة الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات.
حضر الاستقبال، الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، والشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، والشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة شركة «سيراميك رأس الخيمة» وعدد من الشيوخ والمسؤولين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حاكم رأس الخيمة شهر رمضان بن سعود بن صقر القاسمی رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
إشادة بدعم جواهر القاسمي لتطوير علاج السرطان
الشارقة (الاتحاد)
أشادت مؤسسة «رويال مارسدن» البريطانية الخيرية، الداعمة لـ«رويال مارسدن»، أكبر مركز شامل لعلاج السرطان في أوروبا، في تقريرها السنوي، بالدور المحوري الذي أدّاه دعم قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، الرئيسة المؤسِّسة لجمعية أصدقاء مرضى السرطان، في تطوير أبحاث علاج السرطان، مؤكدة أن مبادرات سموها أسهمت في إحداث تقدم نوعي في «مختبر الشارقة» للجينوم السريري ضمن «مركز علم الأمراض الجزيئية» التابع للمعهد الوطني لأبحاث الصحة والرعاية (NIHR)، خلال السنوات الخمس الماضية.
وأكد التقرير أن الدعم الذي قدمته سموها للمختبر مكّن الفريق العلمي من تسريع الوصول إلى التشخيص والعلاج، وإتاحة الأمل لآلاف المرضى، عبر استحداث خدمات رائدة في مجال الطب الدقيق، وتوسيع نطاق التجارب السريرية، واعتماد تقنيات جينومية متقدمة.
ويُعد «رويال مارسدن» في لندن، الذي تأسس عام 1851، أول وأعرق المراكز الطبية المتخصصة في علاج السرطان على مستوى العالم، ويضم طاقماً طبياً ذا خبرة واسعة، بالإضافة إلى قسم مخصص لعلاج الأطفال والشباب. ويستقبل المستشفى سنوياً أكثر من 50 ألف مريض، ويعمل بالتكامل مع الشريك الأكاديمي «معهد أبحاث السرطان» في لندن.
وانطلق «مختبر الشارقة» بمبادرة إنسانية من سمو الشيخة جواهر القاسمي، عام 2018 عبر تبرع بمبلغ 500 ألف جنيه إسترليني لدعم إنشاء المختبر ضمن «مركز علم الأمراض الجزيئية» في «رويال مارسدن» بالمملكة المتحدة.
رؤية إنسانية
يجسد «مختبر الشارقة» رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في الاستثمار في الإنسان والبحث العلمي، وترجمة العطاء الإنساني إلى تأثير واقعي في حياة المرضى. ويمثل المشروع مثالاً حياً على الشراكة الناجحة بين الجهود الخيرية والعلمية، حيث أصبحت الشارقة من خلاله شريكاً فاعلاً في تشكيل مستقبل الطب الجينومي حول العالم.