في ذكرى انطلاقة الثورة الرابعة عشرة.. أهازيج الفرح وسط ساحة الأمويين بدمشق تجوب أرجاء الوطن
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
في ذكرى انطلاقة الثورة الرابعة عشرة.. أهازيج الفرح وسط ساحة الأمويين بدمشق تجوب أرجاء الوطن 2025-03-15SAMERسابق استمرار الاحتفالات في ساحة الأمويين بدمشق بالذكرى الرابعة عشرة للثورة السوريةالتالي في الذكرى الـ 14 لثورة الحرية.. حمص تستعيد نبض الثورة وأهازيجها.آخر الأخبار 2025-03-16لأول مرة بعد سقوط الطاغية… السوريون يحتفلون بذكرى انطلاق الثورة في ساحة الأمويين 2025-03-16محافظ اللاذقية ومدير المكتب السياسي يزوران قرى بريف جبلة لتعزيز السلم الأهلي 2025-03-15حمص تحتفي بالذكرى الـ ١٤ لثورة الحرية في ساحة الساعة الجديدة 2025-03-15إعادة افتتاح سوق الحجاز مول في درعا بعد انتهاء أعمال إعادة التأهيل 2025-03-15احتفاءً بالذكرى الرابعة عشرة للثورة السورية المباركة… الآلاف يحتشدون احتفالاً في ساحة العاصي بحماة 2025-03-15الاحتفال بالذكرى الـ 14 لانطلاق الثورة السورية يحظى بتغطية إعلامية واسعة 2025-03-15ارتقاء 10 مدنيين جراء انفجار بمحل خرداوات في حي الرمل الجنوبي باللاذقية 2025-03-15ضمن احتفالات الذكرى الـ 14 للثورة السورية… مسير كشاف يجوب شوارع حمص 2025-03-15وزارة المالية تمدد مهلة تقديم البيان الضريبي للمكلّفين عن عام 2024 إلى الأول من حزيران القادم 2025-03-15احتفالاً بالذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة… مسير مركبات في شوارع حمص
صور من سورية منوعات العرقسوس والتمر الهندي… عصائر رمضانية شعبية في حماة 2025-03-11 تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: للثورة السوریة ساحة الأمویین الرابعة عشرة فی ساحة
إقرأ أيضاً:
200 شركة تركية تشارك في معارض بدمشق..ما تفسير الحضور الواسع؟
تصدرت الشركات التركية الشركات الأجنبية التي شاركت في سلسلة معارض سوريا التخصصية للبناء والطاقة والصناعة، التي أقيمت على أرض مدينة المعارض في العاصمة السورية دمشق.
وشارك في سلسلة المعارض شركات من الدول العربية من لبنان ومصر والإمارات المتحدة والمملكة الأردنية والعراق، بجانب تركيا التي سجلت مشاركة 200 شركة، من أصل 500 شركة محلية وأجنبية مشاركة.
ووصف السفير التركي في سوريا، برهان كور أوغلو المعرض بـ"الحدث غير التقليدي"، وقال: "هذا المعرض من أكبر الفعاليات منذ أن بدأت الثورة السورية، مقارنة مع بقية المعارض، وهو نقلة نوعية ومؤشر لمرحلة جديدة".
واعتبر في تصريح أن تصدر المشاركات التركية في المعرض يدل على حجم الاهتمام التركي، إن كان في المستوى الرسمي أو مشاركة القطاع الخاص، وذلك بهدف تقديم الدعم لإعادة الإعمار في سوريا.
وتابع كور أوغلو، أنه مع انتهاء النظام المتسبب بعرقلة سوريا عن مواكبة العالم المعاصر، أصبحت أمامنا فرصة حقيقية للعمل معاً على تجاوز آثار الحرب الأهلية، وسوريا ستنهض مجدداً، وتسلك طريق التعافي والبناء والتطور الحضاري.
طغيان الحضور التركي
من جهته، يُفسر الكاتب والمحلل السياسي التركي عبد الله سليمان أوغلو في حديث خاص لـ"عربي21" طغيان حضور الشركات التركية في المعرض، باهتمام تركيا المميز بكل التفاصيل السورية، العسكرية والاقتصادية والسياسية.
ويوضح أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وجه منذ اليوم الأول لسقوط النظام الوزارات والمؤسسات التركية بتقديم الدعم للجانب السوري.
ولفت سليمان أوغلو إلى اهتمام القطاع الخاص التركي بإعمار سوريا، وقال: "تُمثل سوريا فرصة كبيرة للقطاع الخاص التركي، في كل المجالات، والمشاركة في المعرض أظهرت ذلك، بحيث كان حضور الشركات التركية الخاصة هو الطاغي هي الطاغية على حضور الشركات الأجنبية وحتى السورية المحلية".
وتابع بأن الشركات التركية تنتظر رفع العقوبات عن سوريا للانتهاء من عقبة التحويلات المالية، حتى تبدأ الشركات بتنفيذ المشاريع.
وتوقع سليمان أوغلو أن تحجز الشركات التركية الحصة الأكبر في إعمار سوريا مرجعاً ذلك إلى الحدود المشتركة بين سوريا وتركيا، ووجود جالية سورية كبيرة في تركيا، معتبراً أن "اللاجئين السوريين تحولوا إلى جسور بين الجانبين".
مشاريع مشتركة
ورجح الكاتب والمحلل السياسي أن تشهد سوريا عدداً كبيراً من المشاريع التركية- السورية المشتركة، وقال: "الشركات التركية ستعتمد على العمالة السورية التي كانت موجودة في تركيا، بحيث اكتسبت العمالة مهارة وخبرة، فضلاً عن إتقانها اللغة التركية".
ويرى سليمان أوغلو، أن كل ما سبق يعطي الشركات التركية أولوية في مرحلة إعمار سوريا، وخاصة مع التركيز على تطوير الطرق والسكك الحديدية التي تربط البلدين، ويتوج كل ذلك توفر الإرادة السياسية من الجانبين.
من جهته، أكد الخبير الاقتصادي رضوان الدبس أن الشركات التركية تحظى بالأولوية في سوريا، لأسباب عديدة أهمها الحدود المفتوحة والدعم اللامحدود الذي تتلقاه سوريا بقيادتها الجديدة من تركيا.
وبحسب الدبس، فإن كل ذلك لا يمنع من منافسة الشركات الأجنبية للشركات التركية في سوريا، مستدركاً: "لكن هذا بعد رفع العقوبات، ورغم ذلك أتوقع أن تكون المهمة صعبة على الشركات الأجنبية".
سوق واعدة
وتعاني تركيا من صعوبات اقتصادية، ما يجعل من سوريا بمثابة "المتنفس" للشركات التركية، كما يؤكد الدبس، ويقول: "سوريا اليوم تمثل سوقاً واعدة للاستثمار، والتوقعات بأن تكون تركيا وشركاتها هي المهيمنة على السوق السورية".
ومنذ سقوط النظام، تشهد الأسواق السورية حالة من الإغراق بالمواد والبضائع المنتجة تركياً، ويقول الخبير الاقتصادي: "الشركات التركية رائدة وصاحبة تجربة وإمكانات كبيرة وخاصة في الإعمار، وهذا ما يقوي حظوظ تركيا في سوريا".
وكان وزير التجارة التركي عمر بولاط قد قال في وقت سابق، إن جميع الوزارات ومؤسسات القطاع الخاص في بلاده مستعدة للتنسيق والتعاون لتحقيق تعاون استراتيجي وتكامل اقتصادي واجتماعي مع سوريا، مؤكداً أن "تركيا ستبذل قصارى جهدها من أجل بناء سوريا حرة وجديدة".