حقيقة وجود خلاف بين أكرم حسني والمخرج شريف عرفة بسبب فيلم الأنس والنمس
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أكد الفنان أكرم حسني، أن ما تردد عن وجود خلافات بينه وبين المخرج الكبير شريف عرفة، بعدما انسحب من فيلم "الإنس والنمس"، غير صحيح، مشيرا إلى أنه أنه لا يمكن أن يختلف مع مخرج بقيمة وتاريخ شريف عرفة، فالمخرج رشحه للفيلم، وعند بداية العمل سأله عما إذا كان يمكنه المشاركة في مناقشة الأفكار، لكنه طلب منه الانتظار حتى يكتمل السيناريو ثم يُبدي ملاحظاته عليه.
وقال أكرم حسني، خلال لقاء له لبرنامج “حبر سري”، عبر فضائية "القاهرة والناس:، أن مرحلة الورق "السيناريو" هي الوحيدة التي يمكن مناقشتها، ولكن بمجرد الدخول إلى التصوير، يصبح المخرج هو صاحب الرؤية، خاصة عندما يكون مخرجًا بحجم شريف عرفة.
مش هقدر أقدمه بالشكل المطلوبوتابع الفنان أكرم حسني، أن لو فيه خلاف فني، أكيد هو اللي يكسب بحكم الخبرة والموهبة والتاريخ.. لكن أنا متعود أعمل اللي بحسّه، ولو ما حسيتش بالدور مش هقدر أقدمه بالشكل المطلوب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ن أكرم حسني شريف عرفة السيناريو التصوير المزيد أکرم حسنی شریف عرفة
إقرأ أيضاً:
حقيقة وفاة الفنان السوري رشيد عساف
نفت نقابة الفنانين السوريين، ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة الفنان القدير رشيد عساف، مؤكدة أن الفنان يتمتع بصحة جيدة، ولا صحة إطلاقًا لما ورد من شائعات.
وفي بيان رسمي صدر عن النقابة عبر فيسبوك، أكدت أن “أي أخبار لا تصدر عبر القنوات الرسمية التابعة للنقابة لا يُعتد بها، وهي عارية تمامًا عن الصحة”.
كما دعت النقابة وسائل الإعلام والجمهور إلى توخي الدقة وعدم الانسياق خلف الأخبار المفبركة التي تستهدف إثارة البلبلة والقلق.
الشائعة، التي انتشرت خلال الساعات الماضية، زعمت أن رشيد عساف توفي إثر نوبة قلبية مفاجئة، وهو ما أثار موجة واسعة من الحزن والجدل بين متابعيه على منصات التواصل الاجتماعي.
وزادت الشكوك بعد تزامنها مع أنباء عن حادث تفجير وقع في كنيسة “مار إلياس” بدمشق، ما دفع البعض لربط الحادث باسم الفنان المعروف بمواقفه الإنسانية والوطنية.
وفي أول تصريح له بعد انتشار الشائعة، أكد رشيد عساف أنه بخير وبصحة جيدة، مشيرًا إلى أنه كان في رحلة جوية قادمًا من الولايات المتحدة إلى دبي، ولم يكن على دراية بما تم تداوله أثناء فترة انقطاعه عن الاتصال بالإنترنت.
واختتمت نقابة الفنانين السورية بيانها بالتأكيد على ضرورة محاسبة مطلقي الشائعات ومروجي الأخبار الزائفة، لما لها من تأثير نفسي سلبي على الفنانين وعائلاتهم، ولما تمثله من إساءة للمجتمع الفني برمّته.