من أشهر أدوارها عمارة يعقوبيان..من هى مشيرة أحمد ؟
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تحتفل اليوم الفنان مشيرة أحمد بيوم ميلادها الـ 46 وسط أجواء من الاحتفال والمرح.
بدأت الفنانة مشيرة أحمد مشوارها الفني عام 2002، وحالفها الحظ وتعاونت مع كبار نجوم الفن والمخرجين والمؤلفين، كان أبرزهم تعاونها مع الزعيم عادل إمام في عمارة يعقوبيان، وجسدت خلالها شخصية فيفي سلامة.
ما سبب اختفاءها 8 سنوات عن الإعلام ؟
وقررت الفنانة مشيرة أحمد أن تكون بعيدة عن الأضواء والساحة الفنية وانعزلت 8 سنوات عن الإعلام وحتى الآن لم تكشف سبب ذلك.
ما هى أبرز أعمال مشيرة أحمد ؟
شاركت مشيرة أحمد، في العديد من الأعمال منها: عصافير النيل، مملكة الجبل، الحارة، دكتور سيلكون، لحظات حرجة، عمارة يعقوبيان، حارة العوانس، اضحك قبل الضحك ما يغلى، الحائزة الأولى، رجل الأقدار، وعواصف النساء.
ما هى آخر أعمال مشيرة أحمد
يذكر أن أخر أعمال مشيرة أحمد هو مسلسل الحارة الذي تم عرضه عام 2010 وقدمت به شخصية رضا الذي نالت إعجاب الكثير من الجمهور والنقاد الذين إشادوا بها.
ابطال مسلسل الحارة
مسلسل الحارة بطولة الفنانة سوسن بدر، نيللي كريم، صلاح عبد الله، كريمة مختار، سلوى محمد علي، باسم سمرة، محمود عبد الغني، ومن تأليف أحمد عبد الله، إخراج سامح عبد العزيز.
تدور أحداث مسلسل الحارة في إطار الدراما الاجتماعية، حيث تكشف حياة الأشخاص داخل إحدى الحارات المصرية، لتبرز منها عادات الأهالي المصرية، وكيفية تمسكهم بالمبادئ، والأخلاق التي نشأوا عليها، وذلك من خلال شخصية محورية هي «منى»، التي تعمل للإنفاق على أسرتها الفقيرة، ويحاول أهل الحارة مساعدتها.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بعد جدل فيلم "الست".. ناقد فني: أم كلثوم شخصية لا تحتمل إعادة التقديم مرارًا
شهد فيلم "الست" حالة واسعة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي فور طرح البرومو الرسمي، حيث تعرض العمل وبطلته الفنانة منى زكي لانتقادات حادة طالت الشكل والأداء ومعالجة سيرة أم كلثوم، ما فتح باب النقاش حول جدوى إعادة تقديم الشخصية من جديد على الرغم من تقديمها في أكثر من عمل مسبقًا .
وفي هذا السياق، صرح الناقد الفني أحمد النجار لـ “الوفد” مشيرًا إلى إن تكرار تقديم سيرة أم كلثوم على الشاشة أمر غير مفيد، مؤكدًا أن هناك شخصيات يجب أن تقدم مرة واحدة في العمر لأن ثقلها الفني والتاريخي لا يحتمل التكرار. وضرب مثالًا بمسلسل “عمر” الذي أخرجه الراحل حاتم علي، موضحًا أن الممثل الذي جسد شخصية عمر بن الخطاب كان مشروطًا عليه الابتعاد عن الأضواء لسنوات بعد عرضه، وهو ما حدث بالفعل، كما أشار إلى تجربة بين “بن كينجسلي” الذي قدم شخصية غاندي ثم اختفى فترة طويلة، حتى ارتبط اسمه بهذه الشخصية فقط.
وأضاف النجارأن أم كلثوم من هذه النوعية من الشخصيات الاستثنائية، موضحًا أن الإكثار من تناول سيرتها يفقد العمل قيمته، خاصة أن حياتها ليست مليئة بالجوانب الخفية التي يمكن تقديمها دراميًا بشكل متكرر.
واستشهد بتجربة الكاتب الراحل محفوظ عبد الرحمن في فيلم «ناصر 56»، الذي ركز على حدث واحد فقط وهو تأميم قناة السويس دون التطرق لكل تفاصيل حياة الرئيس جمال عبدالناصر.
وأشار إلى أن سيرة كوكب الشرق قدمت بالفعل بنجاح كبير في الدراما التلفزيونية، وما يعرض حاليًا من مسرحية ناجحة حولها يعد كافيًا لتقديمها بشكل مختلف، خاصة أنها تعتمد على وجوه جديدة وتحقق صدى جماهيري جيد.
وتعليقًا على الجدل المثار حول الفيلم الجديد، أكد أن الهجوم المبكر منذ عرض البرومو أمر غير مفهوم، مشيرًا إلى أن العمل يضم عناصر قوية من حيث الإخراج والتمثيل والموسيقى التصويرية والإنتاج، وهي عناصر تضمن تقديم فيلم ناجح، مطالبًا بعدم التسرع في الحكم قبل المشاهدة.