مخصص للسباق.. ريماك تخطط لإصدار أخف وزنًا من نيفيرا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تمتلك ريماك نيفيرا بالفعل عددًا كبيرًا من الأرقام القياسية العالمية في حوزتها، بما في ذلك رقم قياسي جديد للسيارات الكهربائية حول حلبة نوربورجرينج، ولكن هذا لا يعني أن الشركة المصنعة للسيارة ستعتمد على أمجادها.
قطعت سيارة نيفيرا الخاصة المطلية باللونين الأخضر والأسود والتي أطلق عليها اسم "Time Attack" تكوين الحلبة الألمانية البالغ طولها 20.
أثناء مناقشة مستقبل نيفيرا مع Motor1 في أسبوع مونتيري للسيارات، كشف Emilio Scervo، كبير مسؤولي التكنولوجيا في شركة ريماك، أنه إذا قامت الشركة الكرواتية بتطوير نسخة أكثر تركيزًا من نيفيرا، فسيتعين عليها النظر في تقليل وزنها.
وقال: "بالتفكير في إصدار المسار [of the Nevera]، بالتأكيد ما يجب أن نعمل عليه هو جعلها أخف وزنًا". "وبعض التعديلات الأخرى لتوفير الصلابة، ولجعل السيارة أكثر ارتباطًا بالسائق."
حدد Scervoعددًا من المناطق التي يمكن أن توفر فيها ريماك الوزن، وعلى سبيل المثال، قال إنه يمكن استخدام مكونات كهربائية أخف وزنًا، كما يمكن تطوير حزمة بطارية أصغر لتقليل الوزن. في الوقت الحالي، تزن نيفيرا 5071 رطلاً (2300 كجم) ضخمة، وبينما تقوم بعمل رائع في إخفاء ثقلها، فمن الواضح أنه من الممكن إجراء تحسينات.
وفي خط مستقيم، أثبتت نيفيرا أنها المعيار الجديد بين سيارات الإنتاج المخصصة للطرقات. يمكن أن تصل إلى 100 كم/ساعة (62 ميلاً في الساعة) في 1.81 ثانية، و200 كم/ساعة (124 ميلاً في الساعة) في 4.42 ثانية، و300 كم/ساعة (186 ميلاً في الساعة) في 9.22 ثانية، و400 كم/ساعة (250 ميلاً في الساعة) في 21.31 ثانية ثواني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيفيرا مرسيدس لامبورجيني فی الساعة کم ساعة
إقرأ أيضاً:
سوريا تخطط لوقف طباعة عملتها في روسيا
أفادت وكالة رويترز بأن السلطات السورية تخطط لوقف طباعة الليرة السورية في روسيا.
وفي وقت سابق؛ أعلن مصرف سوريا المركزي بأن دمشق استقبلت مبالغ مالية كثيرة من فئة الليرة السورية قادمة من روسيا إلى سوريا عبر مطار دمشق الدولي.
وفي يناير الماضي، وجه مصرف سوريا المركزي البنوك التجارية بإلغاء تجميد الحسابات المصرفية باستثناء تلك المجمدة بموجب قرارات رسمية ومنها تلك التي تخص رجال أعمال مرتبطين بنظام الرئيس السابق بشار الأسد.
ويُشار الي المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام نجحت في الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر ثم شكلت حكومة انتقالية بعد فترة وجيزة وتبذل جهودا لتتبع التدفقات المالية المرتبطة بالرئيس السابق ورجال الأعمال المقربين من حكومته.
وجمدت الإدارة السورية الجديدة جميع الحسابات المصرفية بعد وقت قصير من تولي السلطة وسُمح للعملاء بالطعن في القرارات وسحب أو تحويل بعض الأموال لكن التجميد أثر على النشاط الاقتصادي