استكمل تصوير برنامجه.. نيشان يروي كواليس استقباله خبر وفاة والده
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
حل الإعلامي نيشان ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج " حبر سري “ المذاع على قناة ”القاهرة والناس".
وكشف نيشان، عن كواليس استكماله تصوير حلقة بعد معرفته بخبر وفاة والده قائلا: “كان وقع الخبر مفجعا ولم أكن بوعيي التام أثناء الخبر ولكن أتذكر أنه كان هناك كم من المشاعر التي تعرضت لها ”.
وتابع نيشان: "مكنتش عرفت انزل مطار لبنان عشان كان فيه إضراب 4 ايام وتوفى والدي ولم احضر الجنازة وتعذر عليا عشان المطار كان معطل وتلك اللحظة كانت مفجعة ولكن الظرف قادني أني أكمل الحلقة ولو رجع بيا الزمن بنفس العقل والعمر كنت عملت نفس الخطوة".
وتابع نيشان، أنه مواطن لبناني عربي ويحترم وطنه ويعتبر كل أوطان العرب ملاذا إليه، كما أنه مؤمن برب العالمين ويحب أسرته جدا وشغوف بالإعلام ويدرس مادة الاعلام في الجامعات، مشيرا إلى أنه يقوم أيضا بتدريب شركات في العالم العربي على الاتصال والتواصل ومهارات التواصل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيشان اخبار التوك شو حبر سري اسما إبراهيم الإعلامي نيشان المزيد
إقرأ أيضاً:
“معجزة حقيقية”.. الناجي الوحيد من كارثة الطائرة الهندية يروي تفاصيل هروبه المذهل قبل انفجارها
#سواليف
نجا البريطاني فيشواش كومار راميش (40 عاما) بأعجوبة من #حادث #تحطم #الطائرة_الهندية الذي أودى بحياة 279 شخصا، حيث تمكن من الخروج من الطائرة قبل ثوان من تحولها إلى كرة نارية.
وأكد الناجي الوحيد أنه لم يصب سوى بجروح طفيفة واصفا ما حدث بـ”المعجزة”، وهو الآن يتلقى العلاج في المستشفى المدني بأحمد آباد بالقرب من موقع الحادث، حيث صرح للقنوات الإعلامية بأن حالته الصحية تتحسن يوميا.
وأوضح الطبيب المعالج أن إصاباته تقتصر على خدوش بسيطة في الذراع الأيسر وتورم حول العين اليسرى، دون أي إصابات داخلية أو كسور، مؤكدا استقرار حالته الصحية.
مقالات ذات صلة عبارة بالفارسية على جثة رجل مجهول.. لغز حير المحققين على مدى 77 عاما 2025/06/15وكان راميش عائدا إلى لندن حيث تقيم عائلته على متن الرحلة المتجهة إلى مطار جاتويك، بعد زيارة استمرت قرابة العام للهند برفقة شقيقه أجاي كومار (35 عاما) الذي لقي حتفه في الحادث. وبينما كان يجلس في المقعد 11A، كان شقيقه يجلس على الجانب الآخر من الممر في المقعد 11J.
وروى راميش تفاصيل هروبه المثير، حيث خرج من الطائرة عبر باب طوارئ مكسور بعد سقوط الجزء الذي كان يجلس فيه على أحد المباني. وساعده سكان المنطقة على النجاة قبل نقله للمستشفى. وعند سؤاله عما إذا قفز من الطائرة، أجاب ببساطة: “لم أقفز، خرجت مشيا”.
وتعيش العائلة لحظات متناقضة بين الفرح بنجاة فيشواش والحزن على فقدان أجاي. ومن المقرر أن يصل والدا الناجي وزوجته وأقاربه من بريطانيا لزيارته. وأكد أحد الأقارب أن العائلة ستقيم مراسم الجنازة وفق التقاليد الهندوسية قبل العودة إلى بريطانيا.
يذكر أن الحادث يعد أحد أكثر كوارث الطيران دموية في القرن الحادي والعشرين، حيث شملت الضحايا 53 بريطانيا بالإضافة إلى ضحايا على الأرض. ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد أسباب الكارثة بمشاركة خبراء بريطانيين.