(يعني شنو تحرير القصر الجمهوري)
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تحرير القصر الجمهوري من دنس مليشيا آل دقلو و كذلك تحرير الوزارات المجاورة للقصر ذي وزارة المعادن و المالية و الداخلية بيعني انو دار الهاتف او البريد و البرق تحررت و بيعني إنو مباني بنك الخرطوم فرع الجامعة و فرع البرلمان اتحررت و بيعني إنو جميع المباني على شارع القصر لحدي معمل استاك اتحررت تماماً خاصة عمارات الشيخ مصطفى الامين و مباني مجموعة البرير و فندق الاكربول و صحاري و مباني الاراضي و كذلك من ناحية شارع الجامعة ده بيعني إنو مباني القضائية و العدل و مرور الخرطوم شمال و جميع مباني شارع البطل علي عبد اللطيف ح تكون تحت المراجعة و التمشيط لانو مافي دعامي ح يفكر يقعد فيها و ده معناهو إنو الطريق للفندق الكبير و برج الفاتح و مباني الكهرباء و السفارة المصرية و جامعة النيلين برضوووو تحت المراجعة و التمشيط و ده بيعني إنو السيطرة على قاعة الصداقة اصبحت مسالة ساعات او يومين فاذا في دعامة فعلا انسحبوا لمنطقة توتي ح يكونوا دعامة اغبياء من الدرجة الاولى لانو المليشيا الموجودة في توتي بعد تحرير القصر الجمهوري ما عندهم غير الهروب او انتظار الجحيم القادم .
حسب المعطيات دي اتوقع إنو ح يتم قطع الطريق من جسر توتي لمباني الاستراتيجية و دخول القوات المسلحة لعمق منطقة المقرن و السيطرة عليها تماماً و بي كده ح يكون اي مليشي متواجد في توتي او الاستراتيجية هو مشروع اقاشي محترم جداً و عليه اتوقع انو التحرير القادم ح يكون للمقرن ثم توتي ثم الاستراتيجية او العكس ( استراتيجية ثم المقرن ثم توتي )
نزار العقيلي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عالية المهدي: تحرير الجنيه في مارس 2024 أنهى السوق السوداء وخفف الأزمة جزئيًا
قالت الدكتورة عالية المهدي عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق بجامعة القاهرة، إنّ قرار تثبيت سعر الصرف بين فبراير 2023 ومارس 2024 ساهم في تفاقم أزمة العملة الأجنبية في السوق المصرية، في وقت كانت فيه البلاد بأمسّ الحاجة للدولار، مشيرة إلى أن هذه السياسة ساعدت على خلق سوق سوداء نشطة للعملة.
وأضافت المهدي، في حوارها مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ من أبرز تداعيات هذه السياسة، التراجع الكبير في تحويلات المصريين العاملين في الخارج، والتي هبطت من 28 مليار دولار سنويًا إلى نحو 16 مليار دولار فقط في عام 2023، بسبب غياب الحافز لتحويل الأموال عبر القنوات الرسمية نتيجة الفجوة بين السعر الرسمي وسعر السوق.
وأشارت المهدي إلى أن هذه الأزمة تزامنت مع انخفاض في إيرادات قناة السويس بعد أن بلغت 9.5 مليار دولار في 2023، ثم تراجعت إلى نحو 6 مليارات في العام التالي، إضافة إلى تأثر الصناعة المصرية سلبًا حيث انخفضت قدرة المصانع على العمل بسبب صعوبة استيراد مستلزمات الإنتاج، ما أدى إلى تشغيلها بطاقة أقل كثيرًا من طاقتها القصوى.
وختمت بقولها إن قرار تحرير الجنيه في مارس 2024 كان ضروريًا وفعالًا، حيث اختفت السوق السوداء فورًا تقريبًا، واستقر سعر الصرف الرسمي عند 50 جنيهًا، مؤكدة أن السبب الرئيسي في ظهور السوق الموازية للعملة هو السياسات غير الواقعية للبنك المركزي، والتي لا تعكس حقيقة العرض والطلب في السوق.
https://www.youtube.com/watch?v=cLZFy8P4Xrg