موقع النيلين:
2025-05-30@14:28:48 GMT

(يعني شنو تحرير القصر الجمهوري)

تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT

تحرير القصر الجمهوري من دنس مليشيا آل دقلو و كذلك تحرير الوزارات المجاورة للقصر ذي وزارة المعادن و المالية و الداخلية بيعني انو دار الهاتف او البريد و البرق تحررت و بيعني إنو مباني بنك الخرطوم فرع الجامعة و فرع البرلمان اتحررت و بيعني إنو جميع المباني على شارع القصر لحدي معمل استاك اتحررت تماماً خاصة عمارات الشيخ مصطفى الامين و مباني مجموعة البرير و فندق الاكربول و صحاري و مباني الاراضي و كذلك من ناحية شارع الجامعة ده بيعني إنو مباني القضائية و العدل و مرور الخرطوم شمال و جميع مباني شارع البطل علي عبد اللطيف ح تكون تحت المراجعة و التمشيط لانو مافي دعامي ح يفكر يقعد فيها و ده معناهو إنو الطريق للفندق الكبير و برج الفاتح و مباني الكهرباء و السفارة المصرية و جامعة النيلين برضوووو تحت المراجعة و التمشيط و ده بيعني إنو السيطرة على قاعة الصداقة اصبحت مسالة ساعات او يومين فاذا في دعامة فعلا انسحبوا لمنطقة توتي ح يكونوا دعامة اغبياء من الدرجة الاولى لانو المليشيا الموجودة في توتي بعد تحرير القصر الجمهوري ما عندهم غير الهروب او انتظار الجحيم القادم .

حسب المعطيات دي اتوقع إنو ح يتم قطع الطريق من جسر توتي لمباني الاستراتيجية و دخول القوات المسلحة لعمق منطقة المقرن و السيطرة عليها تماماً و بي كده ح يكون اي مليشي متواجد في توتي او الاستراتيجية هو مشروع اقاشي محترم جداً و عليه اتوقع انو التحرير القادم ح يكون للمقرن ثم توتي ثم الاستراتيجية او العكس ( استراتيجية ثم المقرن ثم توتي )
نزار العقيلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الغزواني يفتح القصر للمعارضة.. ملفات الإلحاد والمخدرات على الطاولة

في خطوة وُصفت بالتشاركية، استقبل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، وفدًا من مجلس إشراف مؤسسة المعارضة الديمقراطية، برئاسة زعيم المعارضة السيد حمادي سيدي المختار، وذلك في إطار اللقاءات الدورية التي تجمع بين الرئاسة والمؤسسة المعارضة ضمن هيكل النظام السياسي الموريتاني.

اللقاء، الذي احتضنه القصر الرئاسي، جاء في لحظة سياسية واجتماعية دقيقة، حيث ناقش ملفات كبرى من بينها الحوار الوطني المرتقب، وتنامي الإلحاد، وتفشي المخدرات، وتحديات الحريات، بالإضافة إلى قضايا موسمية وإنمائية مرتبطة بالاستعداد لموسم الأمطار، خاصة في مناطق الضفة.

الحريات العامة.. بين النصوص والتطبيق

شهدت موريتانيا خلال السنوات الأخيرة انفتاحًا نسبيًا في ملف الحريات، خصوصًا في مجال حرية التعبير والصحافة، حيث ألغيت العقوبات السالبة للحرية في قضايا النشر، وتم إنشاء آلية لحماية الصحفيين. إلا أن منظمات حقوقية محلية ودولية تشير إلى ما تعتبره مظاهر تراجع جزئي، تتعلق بتضييق على النشطاء، ومنع لبعض التظاهرات، وتوظيف قوانين الأمن والنظام العام ضد الخصوم السياسيين أو الناشطين المدنيين.

اللقاء الرئاسي الأخير الذي جرى مطلع الأسبوع الجاري ـ وفق تصريح زعيم المعارضة السيد حمادي سيدي المختار، وهو زعيم حزب "تواصل" الإسلامي ـ شهد نقاشًا صريحًا حول "واقع الحريات"، وضرورة تحصين المكتسبات الديمقراطية، ومواجهة كل ما من شأنه أن يعيد البلاد إلى أجواء الاحتقان أو الإقصاء.




الإلحاد.. قلق اجتماعي يتجاوز الأبعاد الدينية

من أبرز ما طرحه وفد المعارضة هو تنامي ما وصفه بـ"موجة إلحاد" في أوساط بعض الشباب، وخاصة عبر المنصات الاجتماعية. ورغم أن الأرقام غير دقيقة، فإن المؤشرات التي ترد من منابر دعوية وتقارير داخلية، تشير إلى حالات متزايدة من التشكيك العلني في الثوابت الدينية، و"التمرد الرمزي" على المرجعية الإسلامية للبلاد.

وقد دعا وفد المعارضة إلى خطة وطنية وقائية وتربوية، تعتمد الحوار بدلاً من القمع، وتعيد النظر في مناهج التعليم والتثقيف الديني، بما يستجيب للتغيرات الفكرية لدى الأجيال الجديدة.

المخدرات.. تهديد صامت لشباب موريتانيا

تشكل المخدرات والمؤثرات العقلية خطرًا متصاعدًا في موريتانيا، وخصوصًا في الأوساط الشبابية داخل نواكشوط وبعض المدن الحدودية. وسبق لجهات أمنية أن حذرت من تحول البلاد إلى ممر ومركز استهلاك لشبكات التهريب القادمة من أمريكا اللاتينية والمتجهة نحو أوروبا.

كما أكدت تقارير رسمية وجود موجات إدمان بين القُصَّر وطلبة الجامعات، ما دفع المعارضة إلى المطالبة بتشديد الرقابة، وتوفير برامج علاجية وتأهيلية، إلى جانب حملات توعية واسعة تشمل المدارس والإعلام.

مؤسسة المعارضة الديمقراطية.. صوت رقابي في النظام السياسي

تُعد مؤسسة المعارضة الديمقراطية إطارًا دستوريًا أُنشئ سنة 2006، ويُناط بها التعبير عن مواقف المعارضة السياسية داخل النظام، والمشاركة في رسم السياسات العامة عبر النقاشات والتوصيات. ويرأس المؤسسة زعيم المعارضة، الذي يتم تعيينه تلقائيًا من الحزب أو التكتل الحزبي الأكثر تمثيلًا في صفوف المعارضة داخل البرلمان.

مهام المؤسسة تشمل: مراقبة السياسات الحكومية، تقييم البرامج العمومية، تقديم بدائل سياسية وتشريعية، وتعزيز الحوار الوطني والتشاور مع السلطة التنفيذية.

ويضم مجلس إشراف المؤسسة شخصيات سياسية تمثل طيفًا من أحزاب المعارضة، وتعمل على صياغة رؤية موحدة لقضايا الوطن، وتوجيه الانتقادات بصورة مؤسسية.


مقالات مشابهة

  • تايلند المدهشة.. لقطات العدسات أمام القصر الملكي الكبير
  • لافتات “الحرية لإمام أوغلو” تتسبب في غرامة لأمينة فرع الشعب الجمهوري
  • مساءً... ماذا تشهد مباني الضاحية؟
  • وزير الصحة: «طب القصر العيني» منارة العلم في مصر والمنطقة العربية
  • فتح: الاحتلال دمر أكثر من 80% من مباني غزة.. ونتنياهو لا يريد إنهاء الحرب
  • الغزواني يفتح القصر للمعارضة.. ملفات الإلحاد والمخدرات على الطاولة
  • لقاء تاريخي بالقصر الجمهوري.. جوزيف عون: مصر ولبنان شريكان في المصير
  • بدء جلسة مجلس الوزراء في القصر الجمهوري
  • افتتاح قسم الجراحة بهيئة المستشفى الجمهوري في الأمانة
  • حملة لتعزيز كفاءة أنظمة الإنذار في مباني الشارقة