المواجهة رقم 7 في استاد جابر الدولي
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
ستكون مواجهة الليلة هي السابعة التي يخوضها منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم في استاد جابر الدولي، وهو استاد رياضي متعدد الأغراض يقع في محافظة الفروانية جنوب مدينة الكويت بمنطقة العارضية الصناعية، تبلغ الطاقة الاستيعابية للاستاد حوالي 60,000 متفرج كأكبر استاد رياضي في الكويت، منها 58,000 للجمهور و300 مقعد للمعاقين و750 مقعدا لكبار الشخصيات و250 مقعدا للإعلام و600 مقعد للكبائن الخاصة وبلغت التكلفة النهائية للاستاد 59 مليون دينار كويتي.
منتخبنا الوطني لعب من قبل 6 مباريات في الملعب منها كان الطرف الثاني في افتتاح خليجي 26 بجانب خوضه للنهائي، في خليجي 23 لعب منتخبنا الوطني في استاد جابر 4 مباريات وهي أمام الإمارات وخسرها بجزائية علي مبخوت وفاز على الكويت أيضا بجزائية نفذها بامتياز أحمد كانو، وفاز على البحرين في المربع الذهبي بهدف نظيف قبل أن يفوز على الإمارات في ذات الملعب بركلات الترجيح بعد التعادل السلبي للجانبين في الوقتين الأصلي والإضافي، وفي خليجي 26 لعب منتخبنا افتتاح البطولة باستاد جابر أمام 43 ألف متفرج وانتهت المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1 وخسر النهائي الخليجي أمام المنتخب البحريني بهدفين لهدف وسط أنظار 58 ألف متفرج، أعلى معدل حضور في الملعب خلال هذه المرحلة من التصفيات كانت في مباراة الكويت والعراق 10 سبتمبر الماضي حيث حضرها 58 ألف متفرج وانتهت بالتعادل السلبي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: استاد جابر
إقرأ أيضاً:
تحذير خليجي من استهداف المنشآت النووية الإيرانية
عواصم - الوكالات
حذر سفراء دول مجلس التعاون الخليجي لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أي استهداف للمنشآت النووية الإيرانية، مطالبين الوكالة بالقيام بمسؤولياتها في هذا الإطار.
جاء ذلك خلال اجتماع بين السفراء ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، في العاصمة النمساوية فيينا.
ويأتي الاجتماع وسط استمرار إسرائيل في استهداف منشآت نووية بإيران، بذريعة الخوف من تمكن طهران من صُنع قنبلة نووية.
ونقل السفراء خلال الاجتماع، قلق دول المجلس إزاء الأوضاع الراهنة، واهتمامها الخاص بسلامة المنشآت النووية، لا سيما القريبة جغرافيا من دول مجلس التعاون، مؤكدين ضرورة ضمان أعلى مستويات الجاهزية والتدابير الوقائية.
وأكّد سفراء دول المجلس أهمية الدور المحوري الذي تضطلع به الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز الأمن الوقائي على المستويين الإقليمي والدولي، ومتابعة الالتزامات الفنية والتشغيلية للدول في إطار نظام الضمانات الشاملة.
وحذر السفراء من الآثار الخطيرة التي تترتب على استهداف المنشآت النووية، سواء التداعيات البشرية أو البيئية، باعتبار ذلك تهديدا مباشرا للسلامة الإشعاعية وللنظام الدولي للضمانات النووية، فضلا عن كونه انتهاكا صريحا لأحكام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.