الاهلي يتمسك بـ وسام أبو علي وحسين الشحات ويضع شروطا صعبة لبيعهم
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
كشف الإعلامي ابراهيم عبد الجواد عن شروط الاهلي لبيع نجمي الفريق وسام ابو علي و حسين الشحات عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتب إبراهيم عبدالجواد: الأهلي متمسك بوجود وسام أبو علي في الفريق.. والحد الأدني للتفكير في بيعه يبدأ بمبلغ ١٠ مليون دولار.
و تابع:ريبيرو متمسك بوجود حسين الشحات في الأهلي.
وعادت بعثة الأهلي إلى القاهرة صباح أمس الأربعاء، قادمة من الولايات المتحدة الأمريكية، بعد انتهاء مشوار الفريق في مونديال الأندية.
وكان الفريق قد غادر مطار جون كينيدي في نيويورك مساء أول أمس، بعد خوض ثلاث مباريات في البطولة التي استضافتها أمريكا لأول مرة بالنظام الجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي الأهلي وسام ابو علي الاهلي حسين الشحات
إقرأ أيضاً:
حابس الشروف: المرحلة الانتقالية ستكون صعبة مع احتمالية وجود فوضى.. فيديو
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأبحاث الأمنية، إن القضية الفلسطينية أصبحت مطروحة بقوة على الساحتين الرسمية والشعبية عالميًا، مشيرًا إلى التحول في مواقف العديد من الدول التي كانت تدعم إسرائيل دعمًا مطلقًا، لكنها بدأت في الاعتراف بدولة فلسطين نتيجة الجرائم التي ارتُكبت في غزة خلال العامين الماضيين من قتل وتدمير وإبادة جماعية.
وأضاف الشروف، خلال مداخلة مع الإعلامي حساني بشير، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحول الدولي لم يكن فقط نتيجة المعاناة الفلسطينية، بل أيضًا نتيجة جهود دبلوماسية عربية واسعة، على رأسها جمهورية مصر العربية التي بذلت جهودًا مضنية لنجاح قمة شرم الشيخ للسلام، والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، تمهيدًا لمرحلة إعادة الإعمار.
وأكد أن هناك إجماعًا عربيًا غير مسبوق على ضرورة إيجاد حل شامل للقضية الفلسطينية، وليس مجرد حلول إنسانية مؤقتة، لافتًا إلى أن دولاً مثل فرنسا وبريطانيا – وهما عضوان في مجلس الأمن – لم تعترف بدولة فلسطين عاطفيًا، بل بناءً على قناعة سياسية واستراتيجية بأن الحل الوحيد لاستقرار المنطقة هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وحول انعكاسات القمة، أوضح الشروف أن مشاركة هذا العدد الكبير من قادة الدول، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة، والأمين العام لجامعة الدول العربية، ورئيس المجلس الأوروبي، يمنح القمة شرعية دولية وإقليمية تدفع نحو تسوية حقيقية وشاملة.
ولفت إلى أن خطة إعادة إعمار غزة، التي تتبناها مصر وتحظى بدعم عربي وإسلامي، ستُطرح خلال مؤتمر دولي مرتقب للتمويل والدعم، مؤكدًا أن "التعافي المبكر" لن يتحقق في يوم وليلة، بل يحتاج إلى نحو 5 سنوات على الأقل، في ظل الدمار الهائل للبنية التحتية والبيوت والمنشآت.
وأشار إلى أن المرحلة الانتقالية القادمة ستكون صعبة، وقد تشهد بعض مظاهر الفوضى أو التوتر الأمني، مما يستدعي وجود قوات أمن فلسطينية قوية تحافظ على الاستقرار.