CNN Arabic:
2025-06-18@06:20:03 GMT

إليكم أفضل الوجهات للمتقاعدين في عام 2025

تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يختار عدد متزايد من الأمريكيين قضاء فترة تقاعدهم خارج الولايات المتحدة، على أمل أن يناسب ذلك رغباتهم واحتياجاتهم المالية أو تلك المتعلقة بأسلوب حياتهم بشكلٍ أفضل.

رُغم عدم توفر أرقام رسمية، إلا أنّ الشركات والمنظمات المتخصصة في مساعدة الناس على الانتقال إلى الخارج شهدت زخمًا كبيرًا في عدد الزيارات والاستفسارات عبر موقعها على الإنترنت خلال الأشهر القليلة الماضية التي تبعت الانتخابات.

قالت مؤسِّسة مجلة "Live and Invest Overseas" أو "LIOS"، كاثلين بيديكورد، لـ CNN: "لا أعتقد أن هذا (الزخم) سيتلاشى. إنّهم يطرحون أسئلة جدية للغاية حول بلدٍ معيّن مقارنةً ببلد آخر، مثل: ما هي خيارات الإقامة المتاحة، وما هي الأعباء الضريبية؟".

تأسست مجلة "LIOS" في عام 2008، وتتخصص في نشر محتوى يتعلق بالانتقال إلى الخارج بانتظام، مثل الأسئلة المتعلقة بالضرائب، والرعاية الصحية.

ذكرت بيديكورد أنه خلال الأيام التي تلت الانتخابات، ارتفع عدد زوار الموقع الإلكتروني بنسبة 250% تقريبًا عن المعدل الطبيعي.

وأضافت أنّ قائمة المجلة السنوية لأفضل 10 أماكن للتقاعد تُعدّ من بين تقاريرها "الأكثر قراءةً وترقبًا"، على حدّ تعبيرها.

كما شهدت مجلة "International Living"، وهي مجلة شهرية وموقع إلكتروني تُركّز على العيش في الخارج، ارتفاعًا ملحوظًا في الاستفسارات والزيارات، والذي بدأ حتى قبل الانتخابات، حسبما ذكرته رئيسة التحرير، جينيفر ستيفنز، لـ CNN.

ويستند مؤشر التقاعد العالمي السنوي الخاص بالمجلة إلى عوامل تشمل السكن، والتأشيرات، وتكلفة المعيشة، والرعاية الصحية، بالإضافة إلى مساهمات أكثر من مئتي محرّر ومراسل في الميدان.

بينما تُعتبر التأشيرات، والضرائب، والرعاية الصحية من بين أهم الاعتبارات عند الانتقال إلى الخارج، ينبغي على المتقاعدين أيضًا مراعاة الوجهات التي يفكرون بها، والمناطق الأصغر ضمنها، المتوافقة مع نمط حياتهم المفضل.

إليكم 5  دول مناسبة للمتقاعدين في عام 2025 (تستهدف هذه القائمة  المتقاعدين من الولايات المتحدة بشكلٍ أساسي، ولكنها تتضمن أيضًا معلومات عامة مفيدة):

بنما تتميز بنما بسهولة الإجراءات المتعلقة بالتأشيرة فيها.Credit: imageBROKER.com/Alamy Stock Photo

تصدّرت هذه الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى مؤشر التقاعد العالمي السنوي لمجلة "International Living" كأفضل وجهة تقاعد في العالم لعام 2025، بفضل سهولة الإجراءات المتعلقة بالتأشيرة، وجودة الحياة الممتازة، والقيمة الاقتصادية الجيدة.

ذكرت ستيفنز أن بنما تفتخر "بما يُمكن وصفه كأفضل تأشيرة للمتقاعدين في العالم".

وتشمل هذه المزايا خصومات على تذاكر الطيران، وتذاكر المسرح، كما يحظى نظام الرعاية الصحية الحديث في بنما بتقييمات عالية.

فرنسا يرغب العديد من الأمريكيين باختبار الثقافة الفرنسية.Credit: Steve Smith/Tetra images RF/Getty Images

تشتهر فرنسا بمطاعمها الفاخرة، ومتاحفها العالمية، وشواطئها الخلابة. ولكن يمكن لمحبي الثقافة الفرنسية، الذين يحلمون بقضاء سنوات تقاعدهم في هذه الدولة الأوروبية المحبوبة، الاستفادة أيضًا من جانب عملي بشكلٍ أكبر، أي نظام الرعاية الصحية المتميز.

تفاجئ إمكانية تحمل تكاليف المعيشة في فرنسا بعض الأشخاص. 

وفقًا لأحدث بيانات شركة "Chase Buchanan"، قد تصل كلفة إيجار شقة عائلية في فرنسا إلى حوالي 1،100 دولار أمريكي في مدن أخرى غير باريس، كما أنّ تكاليف البقالة، والمواصلات العامة، وغيرها من النفقات أقل بكثير مقارنةً بالولايات المتحدة.

ماليزيا

رأت ستيفنز أنّ ماليزيا، التي احتلت المرتبة السابعة ضمن مؤشر التقاعد العالمي لعام 2025 الصادر عن مجلة "International Living"، تقدم قيمة عالية مقابل المال الذي تنفقه.

تُعتبر ماليزيا خيار مثالي لمن يبحثون عن ادّخار الأموال،  والذين يتوقون إلى نمط حياة مريح "بتكلفة أقل بكثير مما قد يكلفهم الأمر في الولايات المتحدة".

بحسب بيانات مجلة "International Living"، يتراوح إيجار شقة بغرفة نوم واحدة في كوالالمبور عادةً بين 300 و500 دولار أمريكي، وتتراوح كلفة الخدمات الشهرية بين 40 و60 دولارًا أمريكيًا. 

تتمتع مدن أخرى بتكاليف إيجار أقل بقليل، إلى جانب وتيرة حياة بطيئة، ومجتمعات متينة للمغتربين.

إسبانيا تُعد مدينة أليكانتي الإسبانية وجهة شهيرة للمتقاعدين الأمريكيين.Credit: Allard1/iStock Editorial/Getty Images

لطالما شكّلت هذه الدولة الأوروبية وجهةً مفضلةً للمتقاعدين لعقودٍ بفضل طقسها الرائع، وأنظمة الرعاية الصحية عالية الجودة، وانخفاض كلفة المعيشة نسبيًا.

من خلال تصنيف "InterNations" لأفضل المدن للمغتربين لعام 2024، احتلت المدن الإسبانية المراكز الثلاث الأولى (فالنسيا، وملقا، وأليكانتي) من بين 53 مدينة، بينما احتلت مدريد وبرشلونة المركزين الـ7 والـ21 تباعًا.

إلى جانب ذلك، تتميز إسبانيا بتنوعٍ واسعٍ في الخيارات المتاحة عندما يأتي الأمر لأنماط الحياة المختلفة.

يمكن العيش مثلاً وسط مركز حضري مثل مدريد، أو في القرى الصغيرة الممتدة على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى إقليم الباسك الشمالي على طول ساحل إسبانيا المطل على المحيط الأطلسي.

المكسيك

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الشيخوخة نصائح

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: إسرائيل ارتكبت آلاف جرائم الحرب في قطاع غزة

#سواليف

خصصت #مجلة_نيويورك_الأمريكية، إحدى أكثر المجلات احترامًا وانتشارًا في العالم، بأكثر من 100 مليون قارئ شهريًا، غلافها الليلة الماضية لاتهام مباشر وقاسٍ لدولة #الاحتلال.

وجاء في المقال، تحت عنوان ” #جرائم القرن “، “أن #إسرائيل ارتكبت مئات، بل آلاف، #جرائم_حرب في قطاع #غزة، بدعم سياسي وقانوني وعسكري من إدارتي #ترامب و #بايدن”.

وفي مقالها المكون من 10 آلاف كلمة، تُفصّل الصحفية سوزي هانسن كيف أن الحرب – التي تصفها بأنها “فريدة من نوعها في قوتها التدميرية ورغبتها في الإبادة” – قد تجاوزت، “كل معايير القانون الدولي، لدرجة أن مصطلح “جريمة حرب” لم يعد يصف ما يحدث بالفعل”.

مقالات ذات صلة هل يفعلها ترامب ويلقي بقنبلة “الضربة القاضية”؟ 2025/06/17

وحسب قولها، “غزة ليست منطقة حرب. إنها كيس ملاكمة من طرف واحد”. وفي مقدمة المقال، كتب رئيس تحرير المجلة أن “العالم أصبح أكثر وحشية – وأسرع مما كنا نعتقد”.

وقدم المقال سلسلة من الشهادات والبيانات والوثائق – العديد منها من باحثين ومسؤولين كبار سابقين وأطباء وعاملين في المجال الإنساني، تؤكد “تجاوز الخطوط الحمراء”.

إطلاق النار على رؤوس #الأطفال

ويصف، من بين أمور أخرى، قناصة إسرائيليون يطلقون النار على رؤوس أطفال صغار، وصحفيين يُحرقون أحياء، و #مقابر_جماعية تُدفن فيها فرق الإغاثة مع سيارات الإسعاف، وقصف “مناطق آمنة” بينما يُجبر السكان الجائعون على النزوح، في عمليات برية، وفقًا للمقال، انطوت على أدنى اعتبار أخلاقي وأقصى دمار.

إلى جانب الأدلة الدامغة، يُستشهد ببعض تصريحات شخصيات إسرائيلية بارزة. نُقل عن رئيس الوزراء السابق ايهود أولمرت قوله للمجلة سابقًا: “ما نفعله في غزة الآن هو حرب شاملة: قتل عشوائي، بلا حدود، وحشي، وإجرامي للمدنيين. هذه سياسة حكومية – عن علم، ووحشية، وخبث، وعدم مسؤولية. نعم، إسرائيل ترتكب جرائم حرب”.

كما يُستشهد بتصريح رئيس الأركان ووزير الدفاع السابق، موشيه يعلون، الذي وصف السياسة الإسرائيلية بـ”التطهير العرقي”، كدليل على ذلك في المقال.

ونُقل عن الوزير بتسلئيل سموتريتش قوله: “إننا نُفكك غزة ونتركها أكوامًا من الأنقاض”.
كما نُقل عن ماثيو ميلر، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في عهد بايدن، قوله: “لا شك أن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب. عندما تقف على المنصة، فأنت لا تُعبّر عن رأيك الشخصي، بل عن موقف الإدارة – والإدارة ببساطة رفضت الاعتراف بذلك”.

الدور الأمريكي

وخصَّص جزءٌ كبيرٌ من المقال لدور الولايات المتحدة، التي “لا تُقدِّم القصف فحسب، بل تُقدِّم أيضًا المُبرِّر الأخلاقي”.

ويُشير المقال إلى ضغوط اللوبي المؤيد لإسرائيل في الكونغرس وصمت وسائل الإعلام الرئيسية، ويؤكد أن “الجمهور الأمريكي يُحرَم من المعلومات الأساسية”. ووفقًا للتقرير، أصرَ بايدن طوال الوقت على الدفاع عن إسرائيل حتى عندما كانت الإدارة تُدرك أن هذه الانتهاكات، على أقل تقدير، تُمثِّل انتهاكاتٍ جسيمة للقانون الإنساني.

وتقول ستايسي جيلبرت، المستشارة القانونية البارزة في وزارة الخارجية، والتي استقالت احتجاجًا على سياسة الإدارة: “كانوا على علم، ومع ذلك اختاروا توفير الأسلحة”. وتصف المقالة، على سبيل المثال، عملية رفح، التي نُفذت رغم تحذيرات مباشرة من إدارة بايدن، حيث القت إسرائيل قنابل تزن طنين على منطقة تجمع فيها اللاجئون، متجاهلةً طلبات بايدن الصريحة بعدم القيام بذلك.

بيانات قاتمة

وجمع المقال أيضًا بياناتٍ تراكمية تُقدم صورةً قاتمة: ما يقرب من 56 ألف حالة وفاة في غزة، من بينهم أكثر من 15,000 طفل. قُتل أكثر من 1,000 عامل طبي. أُطلق النار على مئات الصحفيين، بعضهم، وفقًا للمقال، أُحرقوا أحياءً. انهار النظام الصحي في غزة. قُصفت المستشفيات، ودُمرت المناطق السكنية بالكامل. أُلقيت ثماني قنابل، وزن كل منها 900 كيلوغرام، على المواصي، التي صُنفت منطقةً إنسانيةً آمنة. دُمر أكثر من 90% من مباني القطاع. ووفقًا للتقديرات الرسمية، سيستغرق إزالة 50 مليون طن من الأنقاض عقدين من الزمن.

انتقادات من داخل “تل أبيب”

وخصّص المقال أيضًا قسمًا كبيرًا للانتقادات الواردة من داخل إسرائيل. يجمع المؤرخ الدكتور لي مردخاي، الذي يُدير موقعًا مستقلًا للتوثيق يُدعى “شهادة”، وينشر مئات الفيديوهات التي حمّلها جنود إسرائيليون على تيك توك، ويذكر المقال أن “بعضها يُشاهد وهو يُفجّر منازل المدنيين مبتسمًا على أنغام موسيقى الراب”. بينما تُفيد منظمات مثل بتسيلم والحق بتعرض المعتقلين الفلسطينيين لتعذيب شديد، وعنف جنسي، وتجويع مُمنهج، وحرمانهم من الرعاية الطبية.

ووفقًا للتقرير، يُحتجز أكثر من 9000 فلسطيني في السجون الإسرائيلية، وكثير منهم دون تهمة.
وأكد المقال مرارًا على مصطلح “إبادة جماعية”، مقتبسًا تصريحات مسؤولين كبار يُحذّرون من أن ما يحدث في غزة يتجاوز المفاهيم القانونية المتعارف عليها، بينهم المؤرخ الإسرائيلي البروفيسور راز سيغال الذي أكد أن ما تقوم به إسرائيل هو بالفعل “إبادة جماعية”.

وتضمنت المقالة أيضًا اقتباسات من مسؤولين أمريكيين أُجريت معهم مقابلات عديدة سابقًا ضد تصرفات إسرائيل. تروي هيلا راريت، التي عملت في وزارة الخارجية الأمريكية كمتحدثة باسمها باللغة العربية، كيف رُفض طلبها بإدراج تعبير عن التعاطف مع الضحايا الفلسطينيين في البيانات الرسمية. وتقول إنها عندما حاولت أن تعرض على زملائها فيلمًا وثائقيًا عن جثث أطفال من غزة نُشر على تيك توك وإنستغرام، قيل لها: “هذا غير ذي صلة”. استقالت بعد ذلك بوقت قصير. كما يؤكد الدبلوماسي جوش بول، المسؤول عن نقل الأسلحة الأمريكية، أن إسرائيل استفادت من إجراء خاص – حيث سُلمت الأسلحة أولًا، وبعد ذلك فقط تم فحصها للتحقق من استخدامها بشكل غير قانوني.

خوارزمية لافندر

من بين البيانات الواردة في المقال، ذُكر أن تل أبيب استخدمت خوارزمية ذكاء اصطناعي تسمى “لافندر” لتحديد أهداف الهجوم، وأن هذه التعريفات المتساهلة أدت إلى أضرار جسيمة بالمدنيين الفلسطينيين.

ووصف الدكتور مارك بيرلماتر، وهو جراح أمريكي تطوّع في غزة، كيف “أُطلقت النار على رؤوس أطفال صغار”، وقال إنه لم يرَ قط أطفالًا يُحرقون أو يُقطّعون إلى أشلاء كما رآهم في غزة.

ووصفت شهادات أطباء من منظمات دولية عمليات جراحية أُجريت على أطفال دون تخدير، وفرقًا طبية أُجبرت على دفن أفراد من عائلاتهم بين نوبات العمل.

وذكر المقال أنه في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كتبت مجموعة من 99 طبيبًا أمريكيًا إلى بايدن: “جميع سكان غزة تقريبًا مصابون أو مرضى – أو كليهما. وهذا يشمل الرهائن الإسرائيليين”.

ومن الحالات الأخرى التي وُصفت بالتفصيل وفاة هند رجب وهي طفلة فلسطينية في الخامسة من عمرها من غزة ، تُركت في سيارة بين جثث أفراد عائلتها، وظلت تبكي طلبًا للمساعدة لساعات عبر مركز اتصال الطوارئ – حتى أُطلق عليها الرصاص. وجاء في المقال: “بُث تسجيل صراخها للعالم. وادّعى الإسرائيليون أن الدبابة لم تكن موجودة أصلًا”.

وكشفت المجلة عن وثائق من مستشفى في قطاع غزة، أظهرت أن ركنًا كاملاً من وحدة العناية المركزة استُخدم كمخزن للمعدات الطبية المدمرة – أجهزة الموجات فوق الصوتية، وأجهزة غسيل الكلى، ومضخات التسريب – التي يبدو أنها أُطلقت النار عليها واحدة تلو الأخرى، بشكل ممنهج، وليس نتيجة إطلاق نار عشوائي. وحذر المقال القراء الأمريكيين قائلا: “إذا كان ما نراه في غزة هو مستقبل الحروب، فلدينا جميعًا ما يدعو للخوف”.

مقالات مشابهة

  • مجلة أمريكية: إسرائيل ارتكبت آلاف جرائم الحرب في قطاع غزة
  • إليكم ما نشره النائب أديب عبد المسيح
  • البنك العربي (أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2025)
  • الجدعان: نحذر من السياسات غير الواقعية المتعلقة بخفض الانبعاثات
  • بيان من الأمن العام.. إليكم ما جاء فيه
  • الرقابة الإدارية تنظم برنامجًا تدريبيًا لعدة كوادر بقطاع الخدمات الصحية
  • وزير الخارجية والهجرة يشارك في اللقاء الافتراضى مع الجالية المصرية في المملكة المتحدة
  • وزير الخارجية يؤكد للجالية المصرية بالمملكة المتحدة أهمية المشاركة بالاستحقاقات القادمة
  • عبد العاطي في حوار مباشر مع المصريين في المملكة المتحدة: تعزيز التواصل ودعم أبناء الوطن بالخارج
  • وزارة الخارجية: نتابع موضوع العالقين في الخارج