قائد الدعم السريع يخرج قبل ايام فقط من تحرير القصر الجمهوري ويعلن عدم الانسحاب والتخلي عن الخرطوم
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
لقد اراد الله لنصر الجيش السوداني في الخرطوم ان يكون مكتملا, نصرا عسكريا صرفا في ميدان المعركة كصحن الصيني “لا شق ولا طق” خاليا من دعاوي الانسحابات واعادة التموضع من مستشاري قائد المليشيا ومناصري المليشيا من بعض القحاتة الذين ما فتئوا يبخسون انتصارات الجيش تارة “مدني مقابل الفاشر” ومرة اخري يصفون هزائم حليفهم بانها دليل سيطرة علي القوات وترتيب لمعركة وأحداث كبري قادمة واعادة تموضع.
– فقدر الله يخرج قائد الدعم السريع بذات نفسه قبل ايام فقط من تحرير القصر الجمهوري ويعلن عدم الانسحاب والتخلي عن الخرطوم..
– اراد الله ان يكون النصر ناصعا واضحا للعدو قبل الصديق كدليل عزة ومنعة وقهر وعلو كعب في ميدان المعركة.. ظهورا فوق اعناق الرجال وسيادة في ميدان الحرب.
– وحتي الهروب الواسع الذي نراه من جنود المليشيا الان فهو هزيمة مكتملة الاركان وهو هروب المنهزم الخائف الذي رأي الموت رأي العين.
النور صباح
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني: بلادنا أصبحت درع أوروبا في مواجهة الحرب الروسية
أفاد قائد الجيش الأوكراني أن بلاده أصبحت درع أوروبا في مواجهة الحرب الروسية، وذلك بحسب مانشرته قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
وأضاف قائد الجيش الأوكراني أنه يجب نقل المواجهة إلى عمق الأراضي الروسية باستخدام المسيرات والصواريخ.
توم واريك: موقف أوروبا يوضح ضرورة بقاء أوكرانيا دولة حرة ومستقلةأكد توم واريك، نائب مساعد وزير الأمن الوطني الأمريكي سابقًا، أنّ الحالة المستمرة من التأهب الأوروبي خلال الأيام الماضية جاءت نتيجة سلسلة من الهجمات التي تتعلق بالكرملين، بما في ذلك أعمال تخريب وهجمات بطائرات دون طيار.
وأوضح أنّ هذه الإجراءات الأوروبية لا تتعارض مع جهود الإدارة الأمريكية الرامية إلى التوصل إلى اتفاق سلام، بل تأتي كرد فعل على تهديدات محتملة قد تفكر روسيا في تنفيذها عسكريًا ضد أوكرانيا.
وأضاف في تصريحات مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يسعى من خلال هذه التحركات إلى منع أوروبا من التدخل وإخضاع أوكرانيا للسيطرة الروسية، بينما تُظهر أوروبا من جانبها موقفًا واضحًا يؤكد أنّ أوكرانيا يجب أن تبقى دولة حرة ومستقلة، في الوقت الذي تعمل فيه الولايات المتحدة على التوسط لإبرام اتفاق سلام.
وفيما يتعلق بالمخاوف الروسية بشأن انضمام الدول الأوروبية إلى الناتو، شدّد توم واريك على أنّ روسيا تستفز أوروبا وتروّج لبروباغندا حول تهديد الناتو، مؤكّدًا أنّ هذه الادعاءات لا تستند إلى أي تهديد حقيقي.
وأوضح أنّ هذه الاستراتيجية المباشرة للكرملين تهدف إلى خلق الانطباع بوجود تهديد خارجي، بينما الواقع يظهر أنّ أوروبا تتصرف دفاعيًا لضمان أمنها واستقلال أوكرانيا.