يعتبر الأرق المزمن من الأمراض المؤرقة، والتي غالبا ما تكثر حدوثها في شهر رمضان بسبب تغير مواعيد النوم.

أطعمة تساعدك على النوم بشكل أعمق في رمضان

وإذا كنت تعاني من الأرق وتبحث عن أطعمة تساعدك على النوم والتخلص من الأرق، وفقا لما نشر في موقع “ميديكال نيوز توداي”، وإليك بعض الأطعمة التي تعزز الاسترخاء وتحسن جودة النوم:

هتحس بفرق في أسبوع.

. 3 مشروبات تخلصك من الكرشماذا يحدث لك عند تناول حبة من الموز على السحور؟

ـ الموز:

ويحتوي الموز على البوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما عنصران يساعدان على استرخاء العضلات وتهدئة الجهاز العصبي، مما يعزز النوم العميق. كما أنه يحتوي على التربتوفان، الذي يحفّز إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما هرمونان مسؤولان عن تنظيم النوم.

ـ اللوز:

اللوز غني بالمغنيسيوم، وهو معدن يلعب دورًا مهمًا في تحسين جودة النوم، كما يساعد في تقليل هرمون الكورتيزول، الذي يسبب التوتر ويؤثر على النوم.

ـ الحليب الدافئ:

يحتوي الحليب على التربتوفان، الذي يساعد على تحفيز إنتاج الميلاتونين. كما أن الدفء الذي يمنحه الحليب يساعد في تهدئة الجسم وإعداد العقل للنوم.

ـ الشوفان:

يعتبر الشوفان مصدرًا طبيعيًا للميلاتونين، الذي ينظم دورة النوم والاستيقاظ، كما أنه يحتوي على الكربوهيدرات المعقدة التي تحفّز إنتاج السيروتونين، مما يساعد على الشعور بالهدوء والاسترخاء.

ـ العسل:

يحتوي العسل على الجلوكوز الذي يساعد في تقليل إنتاج الأوركسين، وهو ناقل عصبي مسؤول عن اليقظة، مما يسهل النوم العميق.

أطعمة تساعدك على النوم بشكل أعمق

ـ الكرز:

الكرز، وخاصة الكرز الحامض، من المصادر الطبيعية للميلاتونين، مما يجعله من أفضل الأطعمة التي تساعد على تحسين جودة النوم.

ـ الأسماك الدهنية:

مثل السلمون والتونة والسردين، حيث تحتوي هذه الأسماك على أحماض أوميغا-3 الدهنية وفيتامين D، اللذين يساعدان على تنظيم إنتاج السيروتونين وتحسين دورة النوم.

ـ شاي البابونج:

يُعرف البابونج بخصائصه المهدئة، حيث يحتوي على مركب الأبيجينين الذي يساعد على تقليل التوتر وتعزيز النوم العميق.

ـ الجوز:

يحتوي الجوز على الميلاتونين، كما يحتوي على أحماض دهنية تساهم في تحسين إنتاج السيروتونين وتعزيز الاسترخاء.

ـ بذور اليقطين (القرع):

هذه البذور غنية بالمغنيسيوم والتربتوفان، مما يساعد على تحسين جودة النوم وتقليل الأرق.

أطعمة تساعدك على النوم بشكل أعمقنصائح إضافية للنوم بشكل أفضل

ـ تجنب الكافيين والمنبهات قبل النوم بعدة ساعات.

ـ الابتعاد عن الشاشات الإلكترونية قبل النوم.

ـ ممارسة التأمل أو تمارين التنفس العميق.

ـ الحفاظ على بيئة نوم هادئة ومريحة


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأرق النوم أطعمة النوم العميق الاسترخاء المزيد إنتاج السیروتونین جودة النوم یحتوی على یساعد على النوم ـ

إقرأ أيضاً:

احذر.. هذه الأطعمة تُبطئ فقدانك للوزن وتقلل من فعالية الحميات الغذائية

في ظل تزايد الاهتمام العالمي بالصحة والتغذية، يلجأ كثيرون إلى اتباع أنظمة غذائية متنوعة بهدف فقدان الوزن وتحسين اللياقة البدنية. لكن اختيار نوعية الطعام لا يقل أهمية عن كمية السعرات الحرارية، إذ تشير أبحاث حديثة إلى أن درجة معالجة الأطعمة قد تلعب دورا حاسما في نجاح الحمية الغذائية أو فشلها.

دراسة علمية حديثة أظهرت أن اعتماد نظام غذائي قائم على الأطعمة قليلة المعالجة يمكن أن يسرّع فقدان الوزن بمعدل الضعف مقارنة بالنظام المعتمد على الأطعمة فائقة المعالجة، حتى مع تساوي كميات السعرات الحرارية والدهون والبروتين والكربوهيدرات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لماذا يجب تناول الكيوي يوميا؟.. فاكهة ذهبية تحمل 6 فوائد مذهلةlist 2 of 2كيف ننقي المياه في زمن الحروب والمجاعات؟end of list

وبحسب النتائج التي نشرها موقع "أبونيت.دي" -البوابة الرسمية للصيادلة الألمان- فإن المشاركين الذين تناولوا أطعمة قليلة المعالجة فقدوا في المتوسط 2.06 كيلوغرام خلال 8 أسابيع، مقابل 1.05 كيلوغرام فقط لدى من تناولوا أطعمة فائقة المعالجة. ويعادل ذلك انخفاضا يوميا في السعرات الحرارية بمقدار 290 سعرا في المجموعة الأولى، مقارنة بـ 120 سعرا في المجموعة الثانية.

كما تبيّن أن النظام قليل المعالجة لم يؤدِّ إلى فقدان الكتلة العضلية أو الكتلة العضلية الخالية من الدهون، في حين أن المشاركين شعروا برغبة أقل في تناول الطعام. وعلى مدى عام كامل، يمكن أن تؤدي هذه الفروق إلى انخفاض الوزن بنسبة 13% لدى الرجال و9% لدى النساء مع النظام قليل المعالجة، مقابل 4% لدى الرجال و5% لدى النساء مع النظام فائق المعالجة.

اختيار نوعية الطعام عند اتباع حمية غذائية لا يقل أهمية عن كمية السعرات الحرارية (شترستوك)ما هي الأطعمة فائقة المعالجة؟

وتعرّف الأطعمة فائقة المعالجة بأنها منتجات مصنعة خضعت لعدة مراحل من التصنيع، وتحتوي على مكونات متعددة، منها:

المواد الحافظة. الملونات. النكهات الاصطناعية. المستحلبات. وغالبا ما تكون هذه الأطعمة غنية بالسكر والملح والدهون. إعلان

أمثلة على الأطعمة فائقة المعالجة:

رقائق البطاطس. المشروبات الغازية. حبوب الإفطار المحلاة. البيتزا المجمدة. الأحسية الجاهزة والصلصات. الحلويات (مثل ألواح الشوكولاتة). النودلز سريعة التحضير. تشير أبحاث حديثة إلى أن درجة معالجة الأطعمة قد تلعب دورا حاسما في نجاح الحمية الغذائية أو فشلها (شترستوك)

يشار إلى أن الدراسة شهدت مشاركة 55 شخصا بالغا قُسموا إلى مجموعتين:

المجموعة الأولى: اتبعت نظاما غذائيا قليل المعالجة. المجموعة الثانية: تناولت أطعمة عالية المعالجة.

واستمر البرنامج الغذائي لكل مجموعة 8 أسابيع، مع الالتزام في كلا النظامين بالكميات الموصى بها من الدهون والبروتين والكربوهيدرات والملح والألياف، بالإضافة إلى الفواكه والخضروات.

مقالات مشابهة

  • أطعمة تقلل خطر الإصابة بمتلازمة الأيض
  • وزارة الحج تحدد مؤشرا بـ «نسك» يساعد في اختيار الوقت الأنسب لأداء المناسك
  • وداعا علي المصيلحي.. مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات امتدت لعقود
  • مستشار المفتي: الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد المفتي فى استرجاع بعض المعلومات
  • الذكاء الاصطناعي يساعد في رعاية أكثر فعالية في الطوارئ
  • احذر.. هذه الأطعمة تُبطئ فقدانك للوزن وتقلل من فعالية الحميات الغذائية
  • سعادتك تبدأ من معدتك.. أطعمة تجلب الفرح
  • رحل صوت الحق … وداعاً أنس الشريف
  • تخلصك من آلام العضلات- 7 أطعمة أحرص على تناولها
  • 3 أطعمة ترفع احتمالية الإصابة بسرطان القولون