مبني على قصة حقيقية.. ويل سميث يتناول صفعة الأوسكار الشهيرة في ألبومه الجديد
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
(CNN)-- أصدر الممثل ومغني الراب ويل سميث ألبومه الجديد، ويتناول فيه حادثة حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2022 التي صفع فيها الممثل الكوميدي كريس روك، الأمر الذي أدى لمنعه من حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار لعقد كامل.
ويتضمن الألبوم الذي صدر تحت عنوان "Based on a True Story" أو "مبني على قصة حقيقية"، أغنية "Int.
و يُسمع العديد من الأصوات تتحدث عن سميث مع بداية الأغنية. ويقول أحدهم: "سمعتُ أنه فاز بجائزة الأوسكار، لكن كان عليه إعادتها.. وأنتم تعلمون أنهم أجبروه على فعل ذلك فقط لأنه أسود".
وفي العام نفسه الذي صفع فيه سميث روك، فاز بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم "الملك ريتشارد"، ولكن لم يُطلب منه إعادة جائزته.
صوت آخر يقول: "هو وجادا مجنونان، ما الذي تتحدثان عنه؟.. من الأفضل أن تُبقي اسم زوجته بعيدًا عن فمك"، في إشارة إلى صراخ سميث على روك قائلًا: "ابق اسم زوجتي بعيدًا عن فمك" قبل صعوده إلى المسرح.
ويُغني سميث في الأغنية: "لقد تحملتُ كثيرًا، لقد عدتُ إلى القمة.. عليكم التأقلم.. لن أتوقف، ما زلتُ أستمتع.. حتى لو لم أُرشح". ويضيف: "هل تبحث عني؟".
وسبق أن اعتذر سميث علنًا لروك عن ضربه، ونشر لاحقًا مقطع فيديو أعرب فيه عن "ندمه العميق" على الحادثة.
وتناول روك لاحقًا الاعتداء في عرض كوميدي خاص عام 2023.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأوسكار جوائز الأوسكار موسيقى
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي تُطالب بـ"إفاقة حقيقية" في ملف الرياضة: الاتحادات مليئة بأعشاش الدبابير
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بينما لا تزال تحقيقات النيابة مستمرة في وفاة السباح يوسف محمد، لفت نظرها هاشتاج بعنوان "حق يوسف لازم يرجع"، المُرفق بإعلان عن مقاطعة لاعبين وسباحين للبطولات حتى استرداد حق يوسف.
وتابعت الحديدي، خلال برنامجها الذي تقدمه على شاشة "النهار": “طبعاً يجب أن يعود حق يوسف بالقانون. النيابة تسير بنسق وبسرعة وبدقة شديدة في تحقيقاتها، وعلمنا أنها تستوجب كل مجلس إدارة اتحاد السباحة، وننتظر قرار الإحالة”.
واصلت الإعلامية: “هذا هو الشق القانوني المباشر، لكن حق يوسف وكل يوسف لازم يرجع، سواء عمرو محمد بطل التجديف الذي مات غرقاً، أو الطفلة شذى التي غرقت في أحد مراكز الشباب، أو يوسف أحمد بطل الكاراتيه الذي مات متأثراً بإصابته، فقد رحلوا جميعاً خلال سنة واحدة فقط، وقبلهم حق اللاعب أحمد رفعت”.
وأكدت أن حق كل هؤلاء الشباب يجب أن يعود ليس فقط بالمسؤولية الجنائية المباشرة، رغم أهميتها، ولكن أيضاً بـ “مواجهة واضحة وجريئة وصارمة لأوضاع اتحادات الرياضة في مصر عبر فتح الملفات المسكوت عنها ونتكلم بجد”.
أضافت الحديدي أن الحق يعود بـ"طمأنة الآباء والأمهات" الذين يدفعون أموالاً وجهداً لإلحاق أبنائهم بالتدريبات. وشددت على ضرورة تحقيق "الإفاقة الحقيقية في كل النشاط الرياضي" من خلال:
المتابعة والمراقبة الدقيقة: ليس فقط من الاتحادات، ولكن من قبل وزارة الرياضة، ليس على مستوى البطولات فحسب، بل على مستوى الأندية أيضاً.
التطبيق الصارم للأكواد الطبية: مؤكدة: "لسنا بحاجة لأن تكون الأكواد مجرد أوراق مُرتبة في الأدراج. نريد رقابة صارمة وعقوبات وغرامات على المقصرين من الاتحادات والأندية، وهو ما لم نسمع به من قبل."
تخصص الأطباء: ليس المهم فقط توفير أجهزة إنعاش القلب، بل يجب التأكد من وجود أطباء متخصصين ومُدربين على استخدام تلك الأجهزة، وألا يُترك لكل اتحاد تعيين أي طبيب "لسد خانة" دون النظر للتخصص.
واختتمت لميس الحديدي حديثها بضرورة حماية هؤلاء اللاعبين قبل تدريبهم، لأن ممارسة الرياضة تتضمن "حملاً على القلب".
واقترحت على الدولة التركيز على الرياضات التي تمتلك فيها ميزات تنافسية، أسوة بـ"توطين الصناعة"، لدعمها جيداً وحماية الشباب.
وشددت على أن: “ملف الاتحادات الرياضية في مصر لازم يتفتح لأنه من الملفات المسكوت عنها، والكثير منه به أعشاش دبابير، وتركها يخرج لنا دبابير سوف تقتلنا جميعاً”.
اقرأ المزيد..