بوادو يزعم تلقيه عرضًا للحصول على الجنسية الليبية واللعب لصالحها.. حقيقة أم مجرد تصريح إعلامي؟
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
???? ليبيا – لاعب غاني يرفض الجنسية الليبية ويؤكد تمسكه بمنتخب بلاده ⚽????????
???? “ريتشارد بوادو” يرفض تغيير جنسيته لصالح ليبيا ????
أكد اللاعب الغاني السابق لنادي “أشانتي كوتوكو” ريتشارد بوادو، رفضه التام لتغيير جنسيته إلى الليبية، واللعب لصالح المنتخب الليبي، على الرغم من المحاولات المستمرة لإقناعه بذلك على حد زعمه.
???? حلم تمثيل غانا ????????
وفي تصريحات نقلها تقرير رياضي نشره موقع “غانا ويب” الغاني الناطق بالإنجليزية، والذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، زعم بوادو:
“أريد أن أشعر بالفخر باللعب لغانا وأرفض تغيير الجنسية إلى الليبية على الرغم من المحاولات المستمرة لإقناعي، فأنا ثابت على قراري بسبب حبي لبلدي ورغبتي في تمثيله”.
???? عرض ليبي لم يغيّر قراره ????️
وأضاف اللاعب قائلاً:
“عندما أتيت إلى ليبيا للعب في مركزي في خط الوسط لنادي التحدي، حاولوا إقناعي بالحصول على الجنسية الليبية، لكنني رفضت، فالأمر لا يتعلق بالمال، فأنا غاني وأريد تمثيل بلدي وأشعر بالفخر بذلك”.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
على علاقة بحزب الله.. جيش الاحتلال يزعم مقتل رئيس شبكة الصرافة الصادق
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل رئيس شبكة الصرافة "الصادق" الذي كان يعمل على تحويل الأموال إلى حزب الله.
ولاحقا؛ أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
كما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.