المريسل : سيذهب النصر إلى مركز التحكيم الرياضي وسيحصل على النقاط
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسل على احتجاج نادي النصر بشأن مشاركة حارس العروبة رافع الرويلي.
وقال المريسل عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: “كل من يتابعني يعرف رأيي ومعلوماتي بخصوص قضية النصر ضد العروبة بشأن الحارس رافع الرويلي الذي لن يمثل العروبة حتى نهاية الموسم وكنت واضحًا ” .
وتابع المريسل: “بنسبة كبيرة ستؤيد لجنة الاستئناف قرار لجنة الانضباط والأخلاق وسيذهب النصر إلى مركز التحكيم الرياضي وسيحصل على النقاط”.
وأضاف الناقد: “أنا بس ودي أشوف وجوه اللي كانوا يحاولون ينفون علي (المشكلة نصراويين) ويقولون إن النصر ما يقدر يروح مركز التحكيم الرياضي وإن آخر خطوة هي لجنة الاستئناف ، بالله، كيف شكلك الآن أنت وإياه؟ ” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العروبة النصر رافع الرويلي عبدالعزيز المريسل
إقرأ أيضاً:
لازاريني: المجاعة في غزة نتاج استبدال منظومة المساعدات الأممية
صرّح فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم السبت، بأن المجاعة المتفاقمة في قطاع غزة هي نتيجة “سعي متعمد لاستبدال ما يسمى مؤسسة غزة الإنسانية بالمنظومة الأممية لتوزيع المساعدات”.
وأكد “لازاريني” أن المحاولات المتعمدة لاستبدال النظام الأممي لتوزيع المساعدات الإنسانية في القطاع بهذه المؤسسة تسببت في تفاقم المجاعة.
وشدّد على أن آلية المساعدات الحالية المتمثلة في “غزة الإنسانية”، المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، دوافعها سياسية ومسؤولة عن استشهاد نحو 1400 جائع في القطاع.
وأوضح “لازاريني” أن الوضع تفاقم بمنع الأونروا من إدخال أي مساعدات إلى غزة منذ خمسة أشهر، مؤكدًا أن تهميش وإضعاف الوكالة لا علاقة له بادعاءات تحويل المساعدات إلى جماعات مسلحة، كما بيّن أن إضعاف الوكالة الأممية متعمد ليمثل “ضغطًا جماعيًا ومعاقبة الفلسطينيين لمجرد بقائهم في غزة”.
اقرأ أيضاًالعالمإعلان نيويورك يطالب بإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين
وأشار “لازاريني” إلى أن الأونروا تمتلك الخبرة والكوادر والموارد اللازمة للمساهمة في وقف المجاعة، داعيًا إلى ضرورة اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر “دون قيد أو شرط”.
وتشغل مؤسسة “غزة الإنسانية” أربع نقاط توزيع، ثلاث منها في رفح الفلسطينية، والرابعة في محور نتساريم، وجميع هذه النقاط تخضع لحراسة عسكرية إسرائيلية مباشرة، لكن بدلاً من التخفيف عن المحتاجين، تحولت هذه النقاط إلى “ساحات قنص مكتظة، يُقتل فيها الفلسطينيون أثناء انتظارهم الحصول على كرتونة غذاء”.
يُذكر أن إسرائيل تشن حرب إبادة في غزة منذ أكتوبر 2023، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، وسط تفاقم أزمة المجاعة أخيرًا، وهي الأزمة التي تسببت بها سياسات إسرائيلية ممنهجة في إطار الحرب.