تفاصيل اتصال هاتفي بين الرئيس عباس والسيسي
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن اتصالا هاتفيا جرى، اليوم الأحد، بين الرئيس محمود عباس ، ونظيره المصري عبد الفتاح السيسي، حيث تبادلا خلاله التهاني بحلول عيد الفطر .
وأعرب الرئيس المصري عن أمنياته بأن يعيد المولى عز وجل هذه المناسبة وقد حقق الشعب الفلسطيني آماله وأحلامه بالحرية والاستقلال، مؤكدا موقف جمهورية مصر العربية الثابت والواضح والداعم للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
بدوره، هنأ الرئيس محمود عباس، الرئيس عبد الفتاح السيسي بحلول عيد الفطر، متمنيا لجمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق مزيدا من التقدم والازدهار.
كما شكر الرئيس عباس نظيره السيسي على مواقفه الداعمة لشعبنا وحقوقه المشروعة.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مسؤول فلسطيني: تهجير الغزيين سيكون له تداعيات خطيرة على المنطقة بالصور: 120 ألف مصل يؤدون صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى كتائب القسام: عيدنا يوم عودتنا الأكثر قراءة سجون الاحتلال تفرض على المحامين وضع سوار عليه علم إسرائيل واسم المعتقل مستعمرون يقتحمون الموقع الأثري في سبسطية صورة: مقاومة الجدار: تحويل 13 حيا استعماريا إلى مستعمرات تسريع لوتيرة العبث بجغرافيا فلسطين الاقتصاد تحيل مخالفين إلى النيابة العامة لرفعهما سعر كيلوغرام الدجاج عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمة العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
يُهنئ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الرئيس، عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيده على سيادته بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يُعينه على ما نيط به من أمانة القيادة، وعظم المسؤولية، وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
ويؤكِّد مفتي الجمهورية، أن الهجرة النبوية الشريفة التي قام بها الرسول الكريم ﷺ تظل من أعظم المحطات التي يتجدد فيها الإيمان، وتُستحضر فيها القيم التي قامت عليها رسالة الإسلام، وفي مقدمتها الصبر على البلاء، والثبات على المبدأ، وحسن التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، فلقد كانت تطبيقًا عمليًّا لمعاني الإيمان الراسخ، والانضباط وقت الشدائد، والثقة في نصر الله وإن تأخر، وهي دعوة متجددة لأن يراجع الإنسان طريقه، ويقوّم سيره، ويقدّم ما استطاع في خدمة دينه ووطنه دون تردد أو تقصير.
نسأل الله العلي العظيم أن يجعل هذا العام عام خيرٍ لمصر وأهلها، تُجنى فيه ثمار العمل، وتُستكمَل فيه مسيرة العطاء، وتترسّخ فيه دعائم الأمن والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يجعله عامًا مباركًا على الأمة العربية والإسلامية، تُحفظ فيه الكرامة، وتُصان فيه المقدسات، وتتوحد فيه الصفوف، وتعلو فيه راية الحق والخير والرحمة.