أكثر من 122 مليون قاصدٍ للحرمين الشريفين في شهر رمضان
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
#سواليف
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون #المسجد_الحرام و #المسجد_النبوي، مساء الأحد، أن عدد قاصدي وزوار #الحرمين_الشريفين خلال شهر #رمضان للعام 1446 هـ، بلغ (122,286,712)، تمثل (16,558,241) معتمرًا، و(75,573,928) مصليًا في المسجد الحرام، فيما بلغ عدد المصلين في المسجد النبوي (30,154,543) مصليًا، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الإثنين.
يُذكر أن الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تستخدم تقنية متطورة تعتمد على حساسات قارئة لرصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام، في خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية عبر متابعة التدفقات والحشود وتحسين إدارتها بفاعلية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة.
مقالات ذات صلة هربا من زوجها .. مصرية تقفز من شرفة منزلها 2025/03/31المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المسجد الحرام المسجد النبوي الحرمين الشريفين رمضان
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يوجه حملات مكثفة لضبط العمل الدعوي بعدد من المحافظات
كثفت الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة حملات المتابعة والمرور الميداني على عدد من مساجد الجمهورية ، وذلك إنفاذًا لتوجيهات الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وفي إطار الحرص على ضبط العمل الدعوي بأنشطته المتنوعة داخل المساجد والارتقاء بمستوى الأداء،
و شملت جولات المتابعة هذا الأسبوع محافظات: الإسماعيلية، والسويس، والقاهرة، وسوهاج، والقليوبية، والجيزة، والغربية، والدقهلية، وقنا، وأسيوط، فأسفرت عن رصد عدد من المخالفات المرتبطة بعدم الالتزام بمدة خطبة الجمعة وموضوعها، وعدم التقيد بالزي الرسمي، ومستوى النظافة العامة للمساجد.
وأكدت الإدارة أنه يجري حاليًّا اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال تلك المخالفات، مع استمرار حملات التفتيش المفاجىء على مدار الأسبوع لتشمل جميع المحافظات دون استثناء، ضمانًا لانضباط العمل وتحقيق رسالة المسجد في أسمى صورها.
وفي هذا السياق، تُهيب الوزارة بجميع العاملين الالتزام بالتعليمات والتقيد بالضوابط المنظمة للعمل، أداءً للأمانة وحفاظًا على قدسية المسجد.
كما تتوجه الوزارة بخالص الشكر والتقدير إلى جميع العاملين الملتزمين الذين يجسدون بأدائهم المتميز روحَ الانضباط والإخلاص، ويسهمون في أداء رسالة المسجد، وصون أمانة الكلمة، وتحقيق الأمن الفكري في ربوع الوطن.