الأربعاء المقبل.. تفاصيل مزاد «الزكاة والجمارك» لبيع «سيارات تشليح» في جمرك ميناء جازان
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عن إقامة مزاد علني في جمرك ميناء جازان لبيع سيارات، وفق عدد من الضوابط والاشتراطات.
مزاد هيئة الزكاة والجماركوتأتي شروط مزاد الزكاة والجمارك كالتالي:
دفع مبلغ تأمين إلزامي (50,000) خمسون ألف ريال بشيك مصدق باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
دفع كامل القيمة بعد ترسية المزاد مباشرة
يجب على المشتري إخراج السيارات المباعة خلال (3) أيام برسم الوارد و (10) أيام للسيارات برسم الصادر، وسيتم احتساب أرضيات في حال تجاوز المدة المسموح بها ومن ثمّ عرضها للبيع مرة أخرى
يشترط لحضور المزاد التسجيل المسبق لدى الجمرك
تقتصر المشاركة في مزاد سيارات التشليح على الحاملين فقط لرخصة العمل في مجال تشليح السيارات
بضائع مزاد جمرك ميناء جازانوللإطلاع على تفاصيل مزاد هيئة الزكاة والجمارك والبضائع المعروضة من هنا.
تعلن هيئة #الزكاة_والضريبة_والجمارك عن إقامة مزاد علني لبيع "سيارات تشليح" في جمرك ميناء جازان، وفق الضوابط والاشتراطات المذكورة.
للتفاصيل:
????| https://t.co/fmQR8wmrfq#زاتكا pic.twitter.com/x76Fia5Wkj
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك مزاد هيئة الزكاة والجمارك الزکاة والضریبة والجمارک الزکاة والجمارک هیئة الزکاة جمرک میناء
إقرأ أيضاً:
نزيف مستمر للآثار اليمنية.. مزاد سويسري يعرض قطع نادرة للبيع في يونيو المقبل
يعرض مزاد سويسري شهير في يونيو المقبل عدد من القطع الآثرية اليمنية النادرة للبيع في إحدث عملية بيع تشهدها مزادات عالمية لآثار جرى تهريبها للخارج.
وكشف الباحث المتخصص في الآثار اليمنية، عبدالله محسن، دار أستارتي للمزادات العلنية في مدينة لوغانو السويسرية سيقوم بعرض 9 قطع أثرية يمنية يعود تأريخ بعضها إلى الألف الثاني قبل الميلاد في 11 يونيو المقبل.
أوضح الباحث في منشورات على صفحته "فيسبوك": "من الآثار المعروضة مائدة قرابين من المرمر مستطيلة الشكل مكتملة، من القرن الأول الميلادي، ترتكز على أربع أرجل قصيرة، يحيط بها من جوانبها الأربعة نقش مسند يتعلق بـ “كرب عثت ولحي عثت”، سطحها العلوي مزين بحافة بارزة، وفي مقدمتها صف من سبعة وعول متصلة متكئة، لكل منها أنف طويل، وعيون بارزة، وقرون حلزونية كبيرة. طولها 99 سم وعرضها 60.5 سم وارتفاعها 8 سم".
وأضاف: "المائدة في غاية الجمال دون أي كسور والنقش واضح، وربما لم يُدرس من قبل، الأمر الذي يجعل من المهم البحث عن مصدرها، حيث يزعم المزاد أن مالكها الأول مجموعة أ.ك الخاصة اقتناها قبل 1971، وفي ديسمبر/ كانون الأول 2011 أصبحت ضمن مجموعة تاجر آثار أوروبي، ثم انتقلت بالوراثة إلى ملكية البائع الحالي".
وتتهم الحكومة اليمنية عصابات إجرامية تديريها ميليشيا الحوثي الإيرانية بالوقوف وراء نهب عدد كبير من القطع الآثرية وتهريبها للخارج بهدف بيعها في مزادات عالمية. مؤكدة أن تتعرض له الآثار اليمنية من نهب منظم وتهريب ممنهج من قبل مليشيا الحوثي، ليس فقط بدافع الجشع، ولكن كجزء من مخططها الإجرامي الذي يستهدف طمس الهوية اليمنية واستغلال الإرث الحضاري، وايضاً كأحد المصادر للإثراء لقياداتها ومشرفيها، وتمويل أنشطتها الإرهابية.
وأكدت أن مليشيا الحوثي الإرهابية ليست فقط جماعة انقلابية مسلحة، بل شبكة إجرامية متكاملة تمارس عمليات نهب وتهريب وبيع الآثار، مشيرا إلى أن المتاجرة بالإرث الحضاري لليمن ليست مجرد جريمة عادية، بل هي اعتداء مباشر على التاريخ والهوية اليمنية، وعلى الأجيال القادمة.