حنان مطاوع تكشف سبب اختيار قدماء المصريين 40 يوما للحداد
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
شاركت الفنانة حنان مطاوع جمهورها معلومة جديدة حول العادات المصرية القديمة.
وكتبت حنان مطاوع عبر حسابها الشخصي على فيسبوك: “في معلومة عرفتها أن المصري القديم كان بياخد يوم حداد.. اكتشفوا أن العادات الإنسانية بتاخد من 21 لـ 40 يومًا عشان تجدد العادة.. لأن النفس البشرية من بعد الأربعين عاداتها بتبدأ تاخد شكل تاني”.
وأضافت حنان مطاوع أن هذه الفترة كانت ضرورية لتجديد العادات، إذ تبدأ النفس البشرية بالتغيير بعد مرور 40 يومًا من الحدث، ما يساهم في انتقال الأفراد إلى مرحلة جديدة.
وفي سياق آخر كانت اخر اعمال حنان مطاوع مييل "حياة او موت"، الذي عرض في رمضان 2025، وشارك في بطولته: رنا رئيس، أحمد الرافعي، محمد علي رزق، سلوى عثمان، مصطفى حشيش، محمد المغربي، أحمد عنان، ومحمد يونس، والمسلسل من تأليف أحمد عبدالفتاح، إخراج هاني حمدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حنان مطاوع أحمد الرافعي سلوى عثمان هاني حمدي اخر اعمال حنان مطاوع المزيد حنان مطاوع تکشف
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة في مدرسة دولية شهيرة.. عبير الشرقاوي تكشف تفاصيل صادمة
فجرت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي كارثة جديدة تتعلق بالمدارس الدولية، تزامنَا مع اكتشاف النيابة العامة 3 متهمين جدد بواقعة هتك عرض تلاميذ مدرسة سيدز الدولية، وجاء ذلك خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيس بوك”.
كشفت عبير الشرقاوي عن اكتشافها حقيقة صادمة تحدث داخل مدرسة ابنها الدولية بمدينة الشيخ زايد مشيرة إلى مالكها تاجر ورجل أعمال لبناني، حيث قالت: “بمناسبة ملف المدارس الدولية المرعب. إبنى كان فى مدرسة دولية فى زايد من سنين صاحبها لبنانى و تاجر. فوجئت إنهم بيدرسوا فى كتاب التاريخ ان مصر لم تنتصر فى حرب أكتوبر على إسراخرة”.
وأضافت: “و فوجئت إنهم بيدرسوا إن ربنا وعد احفاد إبراهيم بإقامة دولتهم من النيل إلى الفرات و إن ده وعد ربنا لهم. قلت لإبنى ساعتها إحنا كمان أحفاد إبراهيم عليه السلام”.
وتابعت: “بعد كده لاقيتهم بيجهزوا لمسرحية للأطفال و الاولاد هما إللى كانوا بيمثلوا فى المسرحية دى.إبنى كان بيلقى شعر لما قراته لاقيته بيمجد فى دولة إسراخرة و بيقول إن حلمهم من النيل إلى الفرات هيتحقق قريب”.
واستكملت: “وكمان لاقيتهم مفصلين للبنات فساتين لونها ازرق فى أبيض زى علم الدولة إللى ما تتسمى. جن جنوني و الدنيا إسودت فى وشى و روحت المدرسة و قلبت الدنيا و بفضل الله خليتهم يحذفوا الجمل دى من المسرحية و يغيروا فساتين البنات”.
واختتمت عبير الشرقاوي منشورها قائلة: “المدارس الدولية ليست عليها رقابة كافية و عمومآ هما بيدفعوا كويس علشان يخرسوا الألسنة. الإعتداءات فى بعض هذه المدارس ليست جنسية فحسب وإنما إعتداءات فكرية ودينية وثقافية والرقابة تكاد تكون منعدمة”.