صدى البلد:
2025-07-05@03:25:50 GMT

ما هو (MoCA) الذي تفوق فيه ترامب ...كل ما تود معرفته

تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT

نجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إطلاق فحصا  يسمى "تقييم مونتريال الإدراكي" (MoCA)، ونجح فيه بجدارة حاصدا العلامة الكاملة، وفق ما أعلنه بنفسه.

رمز النجاح وجماهيره تحصنه من شر الحاسدين.. سعر خرافي لساعة محمد صلاحبعد وفاة فنة أقلاش بسبب تكميم المعدة.. عمليات التجميل سرقت حياة هؤلاء الفنانين
ما هو (MoCA) الذي نجح فيه ترامب 
 


تقييم مونتريال الإدراكي (MoCA) هو اختبار شائع الاستخدام للكشف عن التدهور الإدراكي الخفيف والعلامات المبكرة للخرف، ويمكن أن يساعد في تحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر، وفحص حالات مثل مرض باركنسون أو آثار أورام المخ .


اختبار MoCA هو تحديث لفحص الحالة العقلية المصغر (MMSE) القديم الذي طُرح عام ١٩٧٥، وهو تقييم من ٣٠ نقطة يستغرق إكماله حوالي ١٠ دقائق، على الرغم من فائدة اختبار MOCA في الكشف عن الخرف، إلا أنه لا يُميز بين أنواعه المختلفة،  إنه سهل الاستخدام، ولكنه يعاني من بعض القيود، مثل الحاجة إلى تعديله بما يتناسب مع مستوى التعليم.

غرض اختبار MoCA


اختبار MoCA هو أداة بسيطة تُجرى في العيادة، تُمكّن من تحديد وجود أي ضعف في الوظائف الإدراكية لدى الشخص بسرعة ، بما في ذلك قدرته على الفهم والاستدلال والتذكر. يُستخدم هذا الاختبار لتقييم العلامات المبكرة للخرف (الفقدان التدريجي للوظائف العقلية، وخاصة الذاكرة والتفكير المجرد) لدى كبار السن .
إذا أشار الاختبار إلى أن الشخص يعاني من ضعف إدراكي خفيف (MCI) ، فقد يتم إجراء تقييمات إضافية للتحقق من الأسباب المشتبه بها، مثل:
مرض الزهايمر
مرض باركنسون
الخرف الوعائي
خرف الفص الجبهي الصدغي
مرض هنتنغتون
أورام المخ (الحميدة والسرطانية)
نقائل الدماغ(انتشار السرطان إلى الدماغ)
يمكن لاختبار MoCA أيضًا التحقق من MCI لدى الأشخاص الذين يعانون من حالات معروفة مثل:
إصابة الدماغ الرضحية
سكتة دماغية
التصلب المتعدد 5
فُصام
ولم يعثر فريق عمل الخدمات الوقائية بالولايات المتحدة (USPSTF) على أي دليل يدعم الفحص الروتيني للخرف، ولكن يمكن أن يكون MoCA أداة مفيدة عندما تكون هناك مخاوف من ظهور أعراض تشبه أعراض الخرف .

المزايا مقابل العيوب


ومن بين مزايا اختبار MoCA
إنه بسيط ومختصر.
فهو يتمتع بحساسية عالية تجاه ضعف الإدراك الخفيف.
إنه اختبار موضوعي أقل عرضة للتفسير الذاتي.
وهو متاح بأكثر من 35 لغة، بالإضافة إلى إصدارات للأشخاص المكفوفين أو ضعف السمع.
على عكس MMSE، فهو غير محمي بحقوق الطبع والنشر وبالتالي فهو مجاني للاستخدام غير الربحي.
من عيوب اختبار MoCA الحاجة إلى تدريب لإدارته وتصحيحه، يمكن أن يؤثر مستوى التعليم والفقر على النتائج، كما يمكن أن يؤثر :

التوتر والحالة العاطفية
تعب
الوقت من اليوم
تعاطي الأدوية أو المواد
حالة صحية كامنة، بما في ذلك مشاكل الصحة العقلية
وباعتباره اختبار فحص مستقل، قد لا يكون اختبار MoCA كافياً لاتخاذ قرار حاسم بشأن الصحة الإدراكية للشخص، وخاصة إذا كانت النتائج على الحد، ولا يمكن استخدام الاختبار لتشخيص الخرف أو نوعه وقد تكون هناك حاجة إلى تقييمات إضافية.

المصدر: verywellhealth
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دونالد ترامب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعراض الخرف یمکن أن

إقرأ أيضاً:

غارة خلدة: اختبار لقواعد الاشتباك أم رسالة ضغط لحزب الله؟

قد لا يكون استهداف مركبة في منطقة خلدة، جنوب بيروت، الخرق الأمنيّ "الأخطر" الذي شهدته الجبهة اللبنانية منذ التوصّل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في نهاية تشرين الثاني الماضي، باعتبار أنّ الخروقات الإسرائيلية أخذت منحى أكثر دراماتيكيّة في محطّات عدّة، كما حصل مثلاً عشيّة عيد الأضحى المبارك، حين عاش أهالي الضاحية الجنوبية لبيروت ليلة "عصيبة" اضطروا خلالها إلى النزوح مجدّدًا من منازلهم.
 
ومع ذلك، يشكّل استهداف السيارة في خلدة، بصاروخين موجّهين، تصعيدًا خطيرًا على أكثر من مستوى، بدءًا من الشكل، إذ جاء بلا إنذارات أو مقدمات كما حصل في غارات سابقة، وصولًا إلى الموقع الجغرافي الحساس، على مقربة من مطار بيروت الدولي، وفي قلب الشريان الذي يربط العاصمة بجنوب البلاد، علمًا أنّ التبرير الإسرائيلي بأن المستهدف كان متورطًا في تهريب الأسلحة، جعل من الغارة رسالة أبعد من مجرد ضربة موضعية.
 
ورغم أن الغارة جاءت ضمن موجة تصعيد أوسع شملت مناطق عدّة في الجنوب اللبناني، إلا أنها بدت محسوبة بدقة، من حيث التوقيت والمكان، بما حمّلها رسائل أمنية وسياسية ودبلوماسية في آن، خصوصًا أنها تسبق زيارة المبعوث الأميركي توم برّاك إلى بيروت، وسط تصاعد الضغوط الدولية من أجل طرح ملف سلاح حزب الله على طاولة التفاوض. فكيف تُقرَأ هذه الضربة في السياق الأوسع؟
 
تغيّر في قواعد الاشتباك؟
 
لا بدّ لأي قراءة لغارة خلدة أن تبدأ من رمزيتها، التي تتجاوز هوية الشخصية المستهدفة إلى دلالات المكان والتوقيت. فالغارة كسرت النمط الجغرافي الذي حكم المواجهة في الأشهر الأخيرة، حيث انحصرت الاستهدافات داخل مناطق الجنوب، مع خروقات محدودة في عمق الضاحية الجنوبية، في حين تمثّل خلدة نقطة تقاطع حساسة بين الجغرافيا السياسية والعسكرية، وخطًا لا يُفترض أن يكون جزءًا من "ساحات الاشتباك"، رغم أنها لم تكن خارج الحسابات العسكرية تمامًا.
 
أما زمنيًا، فقد جاءت الغارة في لحظة دقيقة، مع تجدّد الحديث عن الورقة الأميركية التي تقترح نزعًا تدريجيًا لسلاح حزب الله، وبالتزامن مع التحضيرات لزيارة الموفد الأميركي توم برّاك الثانية، التي يُنتظَر أن يتلقّى خلالها من الحكومة اللبنانية إجابات واضحة وحاسمة حول المقترحات التي قدّمها في زيارته الأولى، وهو ما دفع كثيرين إلى تفسير الغارة على أنّها رسالة "ضغط" مباشرة من تل أبيب إلى بيروت.
 
وإذا كانت الضربة تندرج في كلّ الأحوال ضمن خانة "حرية الحركة" التي تدّعي إسرائيل أنها احتفظت لنفسها بها، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، والتفاهمات الجانبية التي حصلت، فإنّ العارفين يشدّدون على أنّها تعيد طرح إشكاليّة "قواعد الاشتباك" مرّة أخرى، وكأنّ إسرائيل تريد القول إنّ يدها الطويلة قادرة على الوصول إلى أيّ هدف تشرّعه لنفسها، حتى لو كان خارج ساحات المواجهة المفترضة، وبمعزل عن كلّ القواعد التي تبقى بدورها افتراضية.
 
"حزب الله" يرفض سياسة "الضغوط"
 
ليس خافيًا على أحد أنّ معظم المتابعين فسّروا غارة خلدة، معطوفة على التصعيد الإسرائيلي الذي بلغ ذروة هذا الأسبوع، بعد تراجع وتيرته مؤخرًا، خصوصًا في أعقاب تفجّر المواجهة المباشرة مع طهران، على أنّها "ضغط ناري" على "حزب الله"، عنوانها أنّ لا خيار أمامه سوى تسليم السلاح، بعيدًا عن مماطلة بدأ البعض يلمسها في مواقفه الأخيرة، وآخرها كلام أمينه العام الشيخ نعيم قاسم الأخير.
 
في هذا السياق، يبدو واضحًا أنّ "حزب الله" اختار في الساعات الماضية أن يرفع نبرة موقفه الدفاعي، من خلال "حملة مضادة" بشأن ملف السلاح. فالشيخ قاسم قال إنّ "حزب الله" يرفض "أيّ تهديد بالقوّة أو تدخّل خارجيّ في القرارات الداخليّة"، مؤكّدًا أنّه "لن ينقاد إلى الذلّ، ولن يسلّم الأرض أو السلاح للعدوّ الإسرائيليّ"، في حين طالبت كتلة "الوفاء للمقاومة" الدولة اللبنانية بموقف "قوي وسيادي وواضح" من ورقة المقترحات الأميركية.
 
صحيح أنّ مواقف الحزب في هذا الإطار، بقيت "مشفّرة" إن جاز التعبير، بما يترك ربما مجالاً للأخذ والردّ، إلا أنّها تترك انطباعًا واضحًا بأنّ الحزب لن يقبل بالتفريط بسلاحه، أو تسليمه بالمجان للعدو، مهما اشتدّت الضغوط، وأنّه حين يتحدّث عن موقف "سيادي"، فهو يعتبر أنّ هناك "أولويات" يجب أن تسبق النقاش بمصير السلاح، ومنها مثلاً الضغط على إسرائيل لوقف خروقاتها، والانسحاب من النقاط التي تحتلّها، ليُبنى على الشيء مقتضاه بعد ذلك.
 
في المحصلة، لم تكن ضربة خلدة مجرّد عملية أمنية، كغيرها من الاعتداءات الإسرائيلية شبه اليومية، التي باتت جزءًا من "الروتين" الذي يمرّ حتى بلا إدانة رسميّة، فهي تحمل بين طيّاتها رسالة "ضغط مزدوج"، لـ"حزب الله" الذي لا يريد أن يظهر في موقع المتراجع أو المتجاوب تحت الضغط، وللدولة اللبنانية التي تعكف على إعداد ورقة الرد على المقترحات الأميركية، والتي يبدو أن هامشها يضيق، باعتبار أن ما يُفرض على الطاولة لم يعُد ورقيًا فقط، بل بصيغة صاروخ موجّه في وضح النهار، على طريق مدنيّ، وتحت أنظار الجميع!
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد "الحزب"؟ Lebanon 24 لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد "الحزب"؟ 04/07/2025 12:16:37 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 العربية: مقتل عنصر بحزب الله في غارة إسرائيلية استهدفت سيارته بقضاء صور Lebanon 24 العربية: مقتل عنصر بحزب الله في غارة إسرائيلية استهدفت سيارته بقضاء صور 04/07/2025 12:16:37 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: نفذنا غارات على مواقع عسكرية ومخازن أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: نفذنا غارات على مواقع عسكرية ومخازن أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان 04/07/2025 12:16:37 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: غارات على موقع لمنصات صواريخ ووسائل قتالية لحزب الله في منطقة البقاع Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: غارات على موقع لمنصات صواريخ ووسائل قتالية لحزب الله في منطقة البقاع 04/07/2025 12:16:37 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً "أصحاب الملايين" يهاجرون من لبنان.. الأرقام توضح وجهتهم الجديدة! Lebanon 24 "أصحاب الملايين" يهاجرون من لبنان.. الأرقام توضح وجهتهم الجديدة! 04:30 | 2025-07-04 04/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! 05:15 | 2025-07-04 04/07/2025 05:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 العلامة فضل الله يؤم المصلين على جثمان والدته Lebanon 24 العلامة فضل الله يؤم المصلين على جثمان والدته 05:11 | 2025-07-04 04/07/2025 05:11:36 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر تقرير.. هذا ما قد يقرره "حزب الله" بشأن سلاحه! Lebanon 24 آخر تقرير.. هذا ما قد يقرره "حزب الله" بشأن سلاحه! 05:10 | 2025-07-04 04/07/2025 05:10:21 Lebanon 24 Lebanon 24 منيمنة: لا إشارات إيجابية من حزب الله لتسليم السلاح Lebanon 24 منيمنة: لا إشارات إيجابية من حزب الله لتسليم السلاح 04:48 | 2025-07-04 04/07/2025 04:48:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" Lebanon 24 معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" 11:02 | 2025-07-03 03/07/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه 09:30 | 2025-07-03 03/07/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل Lebanon 24 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل 01:27 | 2025-07-04 04/07/2025 01:27:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) 13:36 | 2025-07-03 03/07/2025 01:36:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة 11:58 | 2025-07-03 03/07/2025 11:58:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-07-04 "أصحاب الملايين" يهاجرون من لبنان.. الأرقام توضح وجهتهم الجديدة! 05:15 | 2025-07-04 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! 05:11 | 2025-07-04 العلامة فضل الله يؤم المصلين على جثمان والدته 05:10 | 2025-07-04 آخر تقرير.. هذا ما قد يقرره "حزب الله" بشأن سلاحه! 04:48 | 2025-07-04 منيمنة: لا إشارات إيجابية من حزب الله لتسليم السلاح 04:20 | 2025-07-04 باسيل بعد لقائه الرئيس عون: يجب حلّ أزمة النازحين السوريين والعودة السريعة والفوريّة فيديو فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:00 | 2025-07-04 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 04/07/2025 12:16:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ما الذي سيغري إيران بالعودة للمفاوضات مع واشنطن؟
  • الموعد والمستندات والإرشادات… كل ما تحتاج معرفته عن اختبار قوى الأمن
  • غارة خلدة: اختبار لقواعد الاشتباك أم رسالة ضغط لحزب الله؟
  • كل ما تريد معرفته عن سوق جارا
  • تفوق على كولر.. نجم الأهلي السابق يتغنى بـ ريبييرو
  • هشام حنفي: ريبييرو تفوق على كولر
  • تقنية مسندم تنظم حلقة حول اختبار الآيتلس
  • تنفيذ 19 مشروعًا مائيًا وبيئيًا في جازان بكلفة تفوق 1.5 مليار ريال
  • تقنية مسندم تنظم حلقة حول حول اختبار الآيتلس
  • العمري: الهلال تفوق على مانشستر سيتي بشخصيته القوية