إنفاذًا للأمر الملكي.. الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض يُسلِّم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
المناطق_واس
إنفاذًا للأمر الملكي الكريم، سلَّم معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض، المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، رجلي الأعمال عبدالله بن عبداللطيف الفوزان، ومحمد بن عبدالعزيز الشايع، وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة؛ وذلك تقديرًا لمبادرة شركتهما (شركة مجمع شمول التجارية)، في تطوير تقاطع طريق الملك سلمان مع طريق الملك فهد الذي يقع عليه مشروع الأفنيوز المملوك للشركة، وذلك بتكلفة تبلغ 646 مليون ريال.
وثمّن معاليه اهتمام القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ بتكريم أصحاب المبادرات والإسهامات الرائدة في القطاع الخاص والتي تسهم في دعم حركة التنمية، مشيدًا بالدور الكبير للقطاع الخاص الذي يعد شريكًا رئيسًا في مسيرة تطوير العاصمة الرياض.
أخبار قد تهمك الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة : أرقام الميزانية أثبتت متانة وقوة الاقتصاد السعودي 8 ديسمبر 2022 - 12:20 مساءًولفت معاليه إلى أن مثل هذه المشروعات والمبادرات النوعية تساهم في رفع جودة الحياة وترتقي بمستوى الخدمات المقدمة لسكان المدينة؛ بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز و”مسند العلم” يوقعان اتفاقية تعاون لاستقطاب الطلاب الدوليين المميزين
المناطق_واس
وقّعت جامعة الملك عبدالعزيز اتفاقية تعاون مع مركز “مسند العلم” للتعليم؛ بهدف استقطاب الطلاب الدوليين المتميزين، وتعزيز التنوع الثقافي والأكاديمي في الجامعة، وتنمية مهارات الطلاب.
ومثّل الجامعة في توقيع الاتفاقية عميد القبول والتسجيل الدكتور جمعان الغامدي, فيما مثّل “مسند العلم” الرئيس التنفيذي سارة الرشيد, بحضور نائب رئيس الجامعة المكلفة للشؤون التعليمية الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم.
أخبار قد تهمك جامعة الملك عبدالعزيز تُطلق النسخة الخامسة من معرض “توال 2025” 22 مايو 2025 - 8:02 مساءً انطلاق أعمال برنامج تأهيل خبراء اللغة العربية في العالم بجامعة الملك عبدالعزيز 7 مايو 2025 - 12:21 صباحًاوتُركز الاتفاقية على تقديم برامج لتعليم اللغة العربية، وتعريف الطلاب بالدين الإسلامي، والتاريخ والثقافة السعودية، وكذلك دعم الاستدامة المالية، فضلًا عن ترسيخ مكانة الجامعة بصفتها مؤسسة تعليمية عالمية جاذبة للطلاب.