دعم جنود الاحتياط المفصولين بإسرائيل في مطلبهم وقف حرب غزة
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الخميس، عن "هيئة البث الإسرائيلية" أن 250 من ذوي المحتجزين الإسرائيليين يوقعون على عريضة لدعم جنود الاحتياط في مطلبهم وقف الحرب على غزة.
دعم جنود احتياط مفصولينوفي وقت سابق، وقع أكثر من 250 موظفًا سابقًا في جهاز "الموساد" الإسرائيلي على رسالة تضامن مع جنود الاحتياط في جيش الاحتلال الذين تم فصلهم من الخدمة بسبب مواقفهم المناهضة للحرب.
وأكد الموقعون على الرسالة، ضرورة التوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح المحتجزين، مشددين على أن قرار فصل الجنود يعكس تجاهلًا لمطالب إنسانية وسياسية مشروعة، تتعلق بإنهاء الحرب.
عريضة تطالب بعودة المحتجزين ولو على حساب وقف الحربوكان نحو 1000 جندي احتياط، من السابقين والحاليين في سلاح الجو الإسرائيلي، قد وقعوا يوم الخميس على عريضة طالبوا فيها بضرورة إعادة جميع المحتجزين، حتى لو تطلب الأمر وقف العمليات العسكرية.
الجيش يرد بقرارات فصلوفي رد فعل سريع، أعلن جيش الاحتلال عزمه فصل جنود الاحتياط الذين لا يزالون في الخدمة الفعلية وشاركوا في التوقيع على العريضة، مؤكدًا أن المواقف السياسية لا مكان لها في صفوف الجيش أثناء العمليات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هيئة البث الإسرائيلية المحتجزين الإسرائيليين جنود الاحتياط الحرب على غزة جنود الاحتیاط
إقرأ أيضاً:
السامعي يزور أضرحة شهداء الإعلام الذين استهدفهم العدو الإسرائيلي في العاشر من سبتمبر
الثورة نت /..
زار عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي، اليوم روضة الشهداء بمنطقة الروضة بالعاصمة صنعاء التي ووري فيها شهداء الإعلام من صحيفتي ٢٦ سبتمبر واليمن ووكالة الأنباء اليمنية سبأ ممن استهدفهم العدو الإسرائيلي في العاشر من سبتمبر الماضي.
وخلال الزيارة، وضع السامعي إكليلًا من الزهور على أضرحة شهداء الإعلام، وقرأ الفاتحة على أرواحهم وكافة أرواح شهداء الوطن العظماء الذين ارتقوا في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، سائلا المولى عز وجل أن يتقبلهم من الأنبياء والصالحين والصديقين.
وأكد عضو السياسي الأعلى على الدور الذي قام به الإعلام الوطني خلال المواجهة مع العدو الإسرائيلي، والأمريكي ومن حالفه من دول العدوان.
ووجه الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ووزارة الإعلام، بإقامة نصب تذكاري لشهداء العاشر من سبتمبر كونهم يعدون رمزًا لكل الإعلاميين الذين يواجهون التضليل الإعلامي للعدو ويظهرون الحقيقة للرأي العام المحلي والإقليمي والعالمي.
وقال “هذه الجريمة النكراء في حق إعلاميين مسالمين مدنيين، صنفت عالميًا كثاني أبشع جريمة ترتكب في حق الصحفيين في العالم، ما يجب أن يتم إبرازها على المستويين الإعلامي والحقوقي محليًا ودوليًا ومقاضاة العدو الصهيوني بالتنسيق مع الكيانات الصحفية اليمنية والعربية وعبر الاتحاد الدولي للصحفيين”.
كما وجه السامعي، هيئة رعاية أسر الشهداء وهيئة الزكاة ووزارة الإعلام والدفاع بتقديم الرعاية والدعم لأسر وذوي الشهداء واعتبار العاشر من سبتمبر من كل عام يومًا لإحياء الذكرى الأليمة وتخلّيد الشهداء الذين ضربوا أروع الأمثلة في الوفاء والإخلاص والإيثار.