العراق ثاني أكثر دول العالم تطويراً لخطوط الأنابيب النفطية
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
حلّ العراق في المرتبة الثانية عالمياً من حيث تطوير خطوط الأنابيب النفطية، بعد الصين، وفقاً لما أعلنته وحدة الطاقة الأمريكية ومقرها واشنطن.
وذكرت الوحدة في تقرير لها، إن "العراق جاء ثانياً بعد الصين بين أكثر الدول تطويراً لخطوط أنابيب النفط بنهاية عام 2024، بإجمالي 4.010 آلاف كيلومتر".
وأضافت أن "من ضمن هذا الإجمالي، هناك 1155 كيلومتراً قيد الإنشاء حالياً، في حين تقدر خطوط الأنابيب المقترحة بـ 2855 كيلومتراً".
ويواصل العراق إزالة الألغام التي تعترض مسارات أنابيب النفط والغاز، إلى جانب خطط وزارة النفط العراقية لتنفيذ مشروع أنبوب بحري ثالث بطاقة مليوني برميل يومياً، يهدف إلى تصدير الخام العراقي من مستودعات الفاو إلى ميناء الفاو النفطي.
وتملك البلاد حالياً 15 خطاً لنقل الخام بطول 2.09 ألف ميل، و10 خطوط بطول 1.53 ألف ميل لنقل المشتقات النفطية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
كشفت المؤسسة الوطنية للنفط، “معدلات إنتاج النفط والغاز والمكثفات خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وبحسب المؤسسة، بلغت معدلات إنتاج النفط الخام 1,370,653 برميل، والمكثفات 51,200 برميل، والغاز مليار 2.508 محمد مكعب.
وكانت أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، الأربعاء 18 يونيو، عن تحقيق إنتاج نفطي كبير خلال الـ 24 ساعة الماضية، حيث بلغ إنتاج النفط الخام 1,373,523 برميلاً، فيما تم إنتاج 51,771 برميلاً من المكثفات. كما سجل إنتاج الغاز الطبيعي 2.52 مليار قدم مكعب، وفقاً للتقرير الصادر اليوم 18 يونيو 2025.
وتعكس هذه الأرقام استمرار جهود المؤسسة الوطنية للنفط في تعزيز إنتاج الطاقة، ودعم الاستقرار الاقتصادي في البلاد، خصوصاً في ظل التحديات التي يواجهها قطاع النفط والغاز.
هذا وتُعد ليبيا واحدة من أبرز الدول المنتجة للنفط في أفريقيا، حيث يعتمد اقتصادها بشكل كبير على قطاع النفط والغاز الذي يشكل الجزء الأكبر من إيرادات الدولة. تمتلك ليبيا احتياطيات كبيرة من النفط الخام والغاز الطبيعي، ما يجعلها لاعباً رئيسياً في سوق الطاقة العالمية.
وتتولى المؤسسة الوطنية للنفط مسؤولية إدارة عمليات التنقيب والإنتاج والتصدير، وتسعى باستمرار لتعزيز قدراتها الإنتاجية رغم التحديات الأمنية والسياسية التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة، ويعتمد الاقتصاد الليبي بشكل كبير على عائدات النفط والغاز، حيث تمثل هذه الموارد المصدر الأساسي للدخل الوطني وتمويل الخدمات العامة.
وإنتاج النفط الخام والمكثفات والغاز الطبيعي يعتبر مؤشراً حيوياً على استقرار قطاع الطاقة في ليبيا، ويؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الوطني وعلى العلاقات التجارية مع الدول الأخرى، خاصة في ظل التقلبات العالمية في أسعار الطاقة. تسعى ليبيا من خلال تعزيز إنتاجها إلى تأمين احتياجاتها الداخلية وتعزيز موقعها في الأسواق العالمية.