صحيفة الاتحاد:
2025-05-16@05:50:31 GMT

تشيلسي.. «الفرحة الأولى»!

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

لندن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة أندية «البريميرليج» تنفق 2.5 مليار دولار في «الميركاتو الصيفي» «الشياطين» بدون «شو»


سجل المهاجم الدولي رحيم ستيرلينج «ثنائية»، ليقود تشيلسي إلى فوزه الأول هذا الموسم، على حساب ضيفه لوتون 3-0، ضمن افتتاح منافسات المرحلة الثالثة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وبدأ النادي اللندني المثقل بالعديد من الإصابات في صفوف لاعبين من الصف الأول، موسمه ببطء بتعادله مع ليفربول، وخسارته أمام وستهام 3-1 الأسبوع الماضي، قبل أن ينتفض بهدفي ستيرلينج «17 و68»، وآخر للوافد الجديد السنغالي نيكولاس جاسكون «75».


وحقق تشيلسي الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الحادي عشر، فوزه الأول على أرضه في الدوري منذ أوائل مارس الماضي.
ويعاني «البلوز» من العديد من الإصابات، على غرار الوافد الجديد الفرنسي كريستوفر نكونكو، والألباني أرماندو برويا، والأوكراني ميخايلو مودريك، وكارني شوكويميكا الذي أصيب خلال الخسارة ضد وستهام.
ويجد المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو نفسه أمام احتمال التعاقد مع مهاجم جديد، قبل إقفال سوق الانتقالات في الأوّل من سبتمبر المقبل.
وأجرى بوكيتينو تغييراً واحداً على التشكيلة التي بدأت أمام وستهام مشركاً الوافد الجديد مويزس كايسيدو أساسياً على حساب شوكويميكا الذي خضع لعملية جراحية في الركبة، من المتوقع أن تبعده ستة أسابيع، علماً أن الإكوادوري لم يحقق بداية مثالية، عندما دخل بديلاً الأسبوع الماضي وتسبب بركلة جزاء.
وافتتح ستيرلينج التسجيل بهدف فردي رائع، عندما توغل عن الجهة اليمنى إلى داخل المنطقة، مراوغاً عدة لاعبين، قبل أن يسدد كرة زاحفة في الزاوية الى يمين الحارس «17».
وأضاف الدولي الإنجليزي الثاني، عندما وصلته عرضية من الفرنسي مالو جوتزو على باب المرمى تابعها في الشباك «68».
ولعب ستيرلينج هذه المرة دور «الصانع»، بعد أن وصلته كرة رائعة فوق المدافعين من الأرجنتيني إنسو فرنانديز إلى مشارف المنطقة على الجهة اليمنى، مررها سريعة إلى داخلها نحو جاكسون الذي تابعها من مسافة قريبة مفتتحاً رصيده، بعد وصوله من فياريال الإسباني هذا الصيف «75».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي تشيلسي رحيم ستيرلينج

إقرأ أيضاً:

من النوع الأول للخامس.. هذه أنواع السكري وأحدث علاجاتها بعد التصنيف الجديد

نشر موقع "ميديكال إكسبرس" مقالا للأستاذ بجامعة دندي، كريغ بيل، قال فيه: "تم الإعلان مؤخرا عن داء السكري من النوع الخامس، كشكل مُميز من داء السكري، من قِبل الاتحاد الدولي للسكري"،
وأضاف بيل، بأنه: "على الرغم من اسمه، هناك أكثر من اثني عشر نوعا مختلفا من داء السكري. والتصنيف ليس دقيقا كما يُوحي به الترقيم".

إليك دليل واضح للأنواع المختلفة، بما فيها بعض الأنواع التي ربما لم تسمع بها من قبل، بالإضافة إلى معلومات حول أسبابها وكيفية علاجها:

النوع الأول
يُسبب داء السكري من النوع الأول مهاجمة الجهاز المناعي للجسم عن طريق الخطأ، للخلايا المُنتجة للأنسولين في البنكرياس. يُمكن أن يحدث هذا التفاعل المناعي الذاتي في أي عمر، من الطفولة إلى الشيخوخة.

لا يرتبط هذا النوع من السكري بالنظام الغذائي أو نمط الحياة. بل يُحتمل أنه ناتج عن مزيج من الاستعداد الوراثي والمحفزات البيئية، مثل العدوى الفيروسية. ويشمل العلاج العلاج بالأنسولين مدى الحياة، عن طريق الحقن أو المضخات.

يمكن لعدد قليل من الأشخاص الذين يعانون من انخفاض سكر الدم، المعروف باسم نقص سكر الدم، تلقي خلايا جديدة في البنكرياس تُنتج الأنسولين من متبرعين متوفين. وبالنسبة للكثيرين، يُقلل هذا من عدد حقن الأنسولين اللازمة. وقد يتوقف البعض عن العلاج بالأنسولين تماما.

والأهم من ذلك، أن عشرات الأشخاص تلقوا الآن عمليات زرع مشتقة من الخلايا الجذعية لعلاج داء السكري بشكل فعال، على الرغم من أن المرضى ما زالوا بحاجة إلى تناول أدوية قوية مثبطة للمناعة. هذا العلاج غير متوفر على نطاق واسع حتى الآن.


النوع الثاني
يُعد داء السكري من النوع الثاني أكثر أشكال هذا المرض شيوعا، وغالبا ما يرتبط بارتفاع مؤشر كتلة الجسم (BMI). ومع ذلك، يمكن أن يُصيب أيضا الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي، وخاصة أولئك الذين لديهم استعداد وراثي قوي.

بعض المجموعات العرقية، بما في ذلك جنوب آسيا والأشخاص من أصول أفريقية وكاريبية، أكثر عرضة للخطر، حتى مع انخفاض أوزان الجسم. 

ويمكن أن يُساعد تعزيز إنتاج الجسم للأنسولين في التحكم في مستويات السكر في الدم. بعض الأدوية تُعزز إنتاج الأنسولين من البنكرياس، بينما يُحسّن البعض الآخر حساسية الأنسولين.

على سبيل المثال، يتناول مئات الملايين من الناس حول العالم دواء الميتفورمين. يُحسّن هذا الدواء حساسية الأنسولين ويُوقف الكبد عن إنتاج السكر. وهناك العشرات من الأدوية المختلفة التي تُساعد في ضبط سكر الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني. وقد ثَبُتَ أن تخصيص العلاج لكل حالة يُحسّن النتائج الصحية بشكل ملحوظ.

كما يُمكن لتغييرات نمط الحياة أن تُعالج داء السكري. ويمكن تحقيق ذلك باتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية (800 سعرة حرارية يوميا). وفي تجربة بحثية، أدى الالتزام بهذا النظام الغذائي لمدة 12 شهرا إلى علاج داء السكري لدى 46% من الأشخاص.

سكري الحمل
يتطور هذا النوع من داء السكري أثناء الحمل، عادة بين الأسبوعين 24 و28. ويحدث بسبب تغيرات هرمونية تُقلل من حساسية الجسم للأنسولين. وتشمل عوامل الخطر زيادة الوزن أو السمنة، وتاريخ عائلي للإصابة بداء السكري، وولادة طفل كبير الحجم في حمل سابق.

كما أن الأشخاص من أصول شرق أوسطية وجنوب آسيوية وسوداء وأفريقية كاريبية أكثر عُرضة للإصابة بداء السكري الحملي. ويُعد العمر أيضا عاملا مؤثرا، حيث تنخفض حساسية الأنسولين مع التقدم في السن. يمكن علاج ذلك باتباع نظام غذائي وممارسة التمارين الرياضية، أو استخدام أقراص أو حقن الأنسولين.


أشكال نادرة من داء السكري
هناك تسعة أنواع فرعية على الأقل من داء السكري، تشمل أشكالا وراثية نادرة، قد تنتج أحيانا عن طفرة جينية واحدة. ويمكن أن تنتج أنواع أخرى بسبب العلاج، مثل الجراحة أو أدوية، مثل الستيرويدات.

يَظهر داء السكري لدى حديثي الولادة في مرحلة مبكرة من العمر. تؤثر بعض التغيرات الجينية على كيفية إفراز الأنسولين من البنكرياس. لا يزال بعض الأشخاص ينتجون الأنسولين بأنفسهم، لذلك يمكن علاجهم بأقراص تساعد خلايا البنكرياس على إفراز الأنسولين.

يَحدث داء السكري لدى الشباب، أو ما يُعرف بداء مودي، في مرحلة لاحقة من العمر، ويرتبط بالتغيرات الجينية. هناك العديد من التغيرات الجينية، حيث يؤثر بعضها على كيفية استشعار خلايا البنكرياس للسكر، بينما يؤثر البعض الآخر على كيفية نمو البنكرياس.

يختلف داء السكري من النوع 3 ج، فهو يحدث بسبب تلف البنكرياس. على سبيل المثال، يمكن أن يُصاب الأشخاص المصابون بسرطان البنكرياس بالسكري بعد استئصال أجزاء من البنكرياس. كما يمكن أن يتطور بعد التهاب البنكرياس.

المصابون بالتليف الكيسي أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري. إذ يُسمّى هذا النوع بالسكري المرتبط بالتليف الكيسي. يزداد الخطر مع التقدم في السن، وهو شائع جدا، حيث يُصاب حوالي ثلث المصابين بالتليف الكيسي بالسكري بحلول سن الأربعين.


النوع الخامس
يرتبط هذا النوع المُحدد حديثا بسوء التغذية في المراحل المبكرة من الحياة. يُعد النوع الخامس من السكري أكثر شيوعا في البلدان الفقيرة، حيث يُصيب حوالي 20-25 مليون شخص حول العالم.

يعاني المصابون به من انخفاض وزن الجسم ونقص الأنسولين. لكن نقص الأنسولين لا يُعزى إلى الجهاز المناعي، بل قد لا يحصل الجسم على التغذية السليمة خلال مرحلة الطفولة لمساعدة البنكرياس على النمو بشكل طبيعي.

أظهرت الدراسات التي أُجريت على القوارض أن اتباع نظام غذائي منخفض البروتين أثناء الحمل أو المراهقة يؤدي إلى ضعف نمو البنكرياس. وهذا معروف منذ سنوات عديدة. يُعد صغر حجم البنكرياس عامل خطر للإصابة بأنواع مختلفة من مرض السكري، أي انخفاض احتياطيات الخلايا المُنتجة للأنسولين.

إلى ذلك، إنّ داء السكري هو: مصطلح شامل لمجموعة من الحالات التي تؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، إلا أن أسبابه الكامنة تتفاوت بشكل كبير. إن فهم أنواع داء السكري المحددة التي يعاني منها الشخص أمر بالغ الأهمية لتقديم العلاج المناسب.

ومع تطور العلوم الطبية، يتطور تصنيف داء السكري. إن تصنيف داء السكري المرتبط بسوء التغذية على أنه من النوع الخامس سيحفز النقاش. وهذه خطوة نحو فهم ورعاية عالمية أفضل، لا سيما في البلدان منخفضة الدخل.

مقالات مشابهة

  • الإعدام لقاتلة زوجها في التجمع والمؤبد لشريكها
  • «المهاجم الصريح» مشكلة تشيلسي أمام مانشستر يونايتد!
  • البيت الذي بنيناه عندما كنا صغارًا
  • محمد صلاح: فترة تشيلسي كانت أهم فترة في حياتي.. وغَيرت عقليتي وسلوكي
  • شاب سوري يحتفي برفع العقوبات: الفرحة السورية لا تكتمل إلا بولي العهد.. فيديو
  • من النوع الأول للخامس.. هذه أنواع السكري وأحدث علاجاتها بعد التصنيف الجديد
  • وسام المواطن الأول.. بمرتبة الشَّرف الأولى
  • نجل رونالدو يسجل ظهوره الأول بقميص البرتغال.. والدون يعلق
  • بين الصناعة والحضارة.. كورنيش المحلة الجديد يربط الماضي بالمستقبل برعاية المحافظ
  • الفتوة يلتقي الكرامة ببطولة دمشق الكروية الودية