أمير تبوك يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك ،في مكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية خدمة ضيوف الرحمن “شرف” بالمنطقة الدكتور عبدالله بن صالح الحارثي وأعضاء الجمعية.
واطلع سموه خلال اللقاء على تقرير مفصل عن منجزات وأعمال الجمعية وأهدافها ورسالتها وبرامجها لخدمة ضيوف الرحمن، وكذلك المبادرات التي نفذتها الجمعية خلال الفترة الماضية، ومنها استقبال وتوديع الحجاج في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار، وبرنامج استقبال المعتمرين وتوديعهم على مدار العام، وبرنامج إفطار صائم للمعتمرين خلال شهر رمضان لعام 1446 هـ بمنفذ حالة عمار، وبرنامج الحج والعمرة الميسرة لفئة ذوي الإعاقة وذوي الدخل المحدود.
وأشاد سموه بجهود الجمعية خلال الأعوام السابقة وماحققته من نجاح لخدمة ضيوف الرحمن, مؤكدًا حرص واهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله- على تقديم أفضل الخدمات لضيوف بيت الله الحرام.
كما أكد سموه على دعم جميع أعمال الجمعية من قبل إمارة المنطقة والجهات الحكومية وتسخير كافة الإمكانات لإنجاح أعمالهم.
من جهته ثمن الدكتور الحارثي الدعم اللامحدود الذي حظيت به الجمعية من سمو أمير المنطقة ومتابعته المباشرة والدائمة لأعمال المشاركين في أنشطة وبرامج الجمعية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير تبوك ضیوف الرحمن
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يستقبل رئيس الوزراء اللبناني
استقبل معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم، دولة الدكتور نواف سلام، رئيس الوزراء بالجمهورية اللبنانية الشقيقة، الذي يزور البلاد حاليا.
جرى خلال المقابلة، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، لا سيما في مجالات الطاقة والمواصلات والثقافة وإعادة إعمار الجنوب اللبناني ودعم الجيش، بالإضافة إلى مناقشة آخر التطورات في المنطقة، وسبل حل الخلافات عبر الحوار والمسارات الدبلوماسية لتوطيد الأمن والاستقرار إقليميا ودوليا.
وجدد دولة رئيس الوزراء اللبناني، خلال المقابلة، إدانة بلاده للهجوم الإيراني الصاروخي على قاعدة العديد الجوية القطرية، باعتباره يمثل انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مشددا على ضرورة خفض التصعيد في المنطقة سعيا لتحقيق الأمن الإقليمي والدولي.