ليبيا الأحرار:
2025-12-14@20:11:45 GMT

اليوم.. انتهاء مهلة سحب ورقة الـ50 دينارا

تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT

اليوم.. انتهاء مهلة سحب ورقة الـ50 دينارا

تنتهي اليوم الأربعاء الموافق للثلاثين من أبريل، المهلة الرسمية التي حددها مصرف ليبيا المركزي لسحب ورقة الـ50 دينارا بإصداريها الأول والثاني من التداول في البلاد.

وكان المركزي قد وجه المصارف التجارية والمتخصصة في عموم البلاد بفتح أبوابها أمام المواطنين في أيام العطلة الأسبوعية، موضحاً أن عملية الإيداع تسير بوتيرة جيدة ومنتظمة.

وأعلن مكتب الإعلام بمصرف ليبيا المركزي بداية الأسبوع الجاري، أنه تسلم قرابة 10 مليارات دينار من الفئة النقدية، مشيرا إلى زيادة وتيرة الإيداع خلال الأيام العشرة الأخيرة.

وأشار المركزي إلى أن القيمة المتداولة للفئة النقدية في الأسواق بإصداريها الأول والثاني في السوق الليبية تصل إلى نحو 13 مليار دينار.

وكان مصرف ليبيا المركزي قد نبه في مطلع شهر أبريل الجاري كافة المصارف العاملة في البلاد بأن آخر موعد لقبول إيداعات المواطنين من فئة الـ50 دينارا بالإصدارين هو يوم الثلاثاء الموافق 30 أبريل 2024.

كما أكد المركزي على ضرورة أن تقوم المصارف بتيسير عملية الإيداع للمواطنين وتمكينهم من إيداع ما لديهم من هذه الفئة النقدية بسهولة.

يشار إلى أن مصرف ليبيا المركزي كان قد أصدر قرارا بسحب فئة الـ50 دينارا من التداول في أبريل العام الماضي بعد شبهات تزوير، إضافة إلى كونها عملة اكتناز.

المصدر: قناة ليبيا الأحرار

مصرف ليبيا المركزيورقة الـ50 Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مصرف ليبيا المركزي ورقة الـ50

إقرأ أيضاً:

ورقة “الأسير الأخير” في غزة

صراحة نيوز- بقلم / زيدون الحديد

يبدو أن ملف «الأسير الأخير» لم يعد مجرد قضية إنسانية أو تفصيل تفاوضي صغير داخل اتفاق وقف الحرب في غزة، بل تحول إلى مرآة سياسية كاشفة لطبيعة الكيان الصهيوني ونواياه الحقيقية، فبينما تواصل واشنطن الضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، يتمسك هذا الكيان بملف الجندي المفقود كذريعة تبطئ مسار التهدئة وتبقي على باب الحرب مشرعا، ولو على حساب حياة جنوده.

 من الواضح أن حكومة بنيامين نتنياهو لا ترى في وقف الحرب مصلحة سياسية، بل تهديدا مباشرا لاستمراره في الحكم، فالتقدم في الاتفاق يعني تهدئة قد تسقط حكومته اليمينية المتطرفة، ولهذا يتحول جثمان الجندي الصهيوني ران غوئيلي إلى أداة سياسية ثمينة، يرفعها نتنياهو كواجهة وطنية، بينما حقيقتها أنها مجرد ورقة ضغط تتيح له كسب الوقت ومنع أي تقدم في المسار التفاوضي، فلو كانت حياة جنوده أولوية فعلية لما استخدم رفاتهم كحاجز أمام اتفاق يمكن أن يعيدهم.

 

لكن ما لفت انتباهي هو التزام حماس الصارم، وهو ما لم يتوقعه الكيان الصهيوني ولا حتى واشنطن، الأمر الذي أربك الحسابات كلها، فقد سلّمت الحركة عشرين أسيرا أحياء، وأعادت جثامين سبعة وعشرين آخرين، وما تزال تبحث عن رفات الأخير رغم حجم الدمار والقتل اليومي، فهذا الالتزام فضح مزاعم الكيان التي طالما كررت أنه لا يمكن الوثوق بحماس، بل إن جيش الكيان الصهيوني نفسه اعترف بأن الحركة بالكاد انتهكت وقف إطلاق النار، وهو اعتراف يكشف الطرف الذي يعرقل بوضوح: الكيان الصهيوني وليس غزة.
إلا أنه وفي غزة، تتواصل هدنة على الورق فقط، فعمليات القتل اليومية مستمرة، والحصار يمنع الغذاء والدواء، و2.4 مليون إنسان يعيشون في كارثة إنسانية نتيجة الأمطار والبرد بسبب دخول فصل الشتاء، وهذا يؤكد أن الكيان الصهيوني لا يريد هدنة تؤدي إلى حل، بل هدنة تبقي القطاع ضعيفا منهكا مدمرا تسمح له بمواصلة الحرب عبر وسائل أخرى، دون أن يتحمل تكاليف مواجهة شاملة.
وسط هذه الصورة، يظهر ملف الأسير الأخير كعنوان يكثف جوهر المشهد، فالكيان لا يعرقل المسار لأنه ينتظر جثة جندي، بل لأنه يخشى أن يؤدي أي تقدم إلى نهاية الحرب، وبالتالي إلى بداية المحاسبة السياسية والأمنية والأخلاقية، لذلك يصبح «الأسير الأخير» واجهة مريحة لإخفاء سبب العرقلة الحقيقي.
لهذا فإن الحقيقة واضحة اليوم أكثر من أي وقت مضى، فالأسير الأخير ليس عقدة تفاوضية، بل أداة يستخدمها الكيان الصهيوني لتأجيل التهدئة واستمرار الحرب، فالمأزق الحقيقي بالنسبة له ليس الوصول إلى اتفاق، بل ما سيكشفه السلام من حقائق، ستكشف الفشل والجرائم والخوف الدائم من مشهد يعيد توازن المنطقة.
الكيان الصهيوني لا يخشى التهدئة لأنها تنهي الحرب فقط، بل لأنه يدرك أن نهاية الحرب تعني نهاية الرواية التي يستفيد منها، ولذلك، يظل الأسير الأخير قناعا سياسيا يخفي وراءه أن استمرار القتال يخدمه وأن السلام سيفضحه.

مقالات مشابهة

  • بالتفاصيل.. الاتحادية تضع الكتل السياسية الفائزة أمام مهلة 15 يوماً
  • سعر الريال السعودي اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025.. في البنك المركزي بكام؟
  • 2303 أطنان خضار واردة إلى السوق المركزي اليوم
  • ورقة “الأسير الأخير” في غزة
  • مرصد اقتصادي:كلفة إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق بلغت 5.6 تريليونات ديناراً
  • في اليوم العالمي للفساد..المحصلة في ليبيا!
  • المركزي يؤكد: السيولة متوفرة في كافة المصارف التجارية
  • سوريا وما يثار حول إطلاق عملة رقمية جديدة.. البنك المركزي يرد
  • بعد صمت 14 عاما إعادة المتحف الوطني والدبيبة يعلن: ليبيا لن تنكسر
  • طقس فلسطين اليوم الجمعة 12 ديسمبر