بعد أيام من انتشار شائعات حول انفصالهما، قرر هاكان صابانجي أن يرد على طريقته الخاصة، حيث شارك مجموعة من الصور الرومانسية التي جمعته بالنجمة هاندا أرتشيل أثناء رحلة لهما على متن قطار بين روما وباريس، في مشهد أعاد تأكيد قوة العلاقة بين الثنائي، وأشعل تفاعل الجمهور على إنستجرام.

الضجة بدأت حين رُصدت هاندا بمفردها في مطار إسطنبول عقب عودتها من أسبوع الموضة في باريس، ما أثار تساؤلات حول غياب هاكان عنها.

لكن أرتشيل أوضحت لاحقًا أن رحلتها كانت للعمل فقط، قائلة: "هاكان لا يرافقني في سفرياتي المهنية، لكننا نقضي العطل سويًا".

الصور الجديدة، التي ظهر فيها الثنائي بأجواء حميمية وسط مناظر أوروبية خلابة، أعادت علاقتهما إلى دائرة الضوء بعد فترة من الغياب عن المناسبات العامة، حيث كانا قد اعتادا مشاركة الجمهور بلحظات من سفراتهما الرومانسية، من المالديف إلى أوروبا.

وبدلًا من التصريحات المباشرة، اكتفى هاكان بالتعليق على الصور بكلمات بسيطة: "بين روما وفرنسا"، مرفقًا بلقطة لهاندا التقطها بنفسه في أحد المطاعم، في رسالة غير مباشرة تؤكد أن الحب لا يزال حاضرًا... لكن على طريقتهما الخاصة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هاكان صابانجي الفجر الفني مشاهير تركيا

إقرأ أيضاً:

هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل

في عام 2075، قد تصدر محكمة ما أول حكم من نوعه: “تم الحكم على المتهم بأنه مصاب بالحب، يُحبس في مصحة حتى يعود لرشده، وتُلغى جميع تصرفاته، وتُعاد له أمواله كونه كان مغيّبًا عن الوعي.” هل تبدو لك الفكرة مجنونة؟ ممتاز، دعنا نكمل الجنون.
اليوم، يُسوّق الحب كأعظم نعمة. لكن الحقيقة التي يخاف الجميع مواجهتها: الحب هو أخطر مرض عرفته البشرية.
فكر للحظة: من يربح عندما تقع في الحب؟
أنت؟ أبداً.
الرابح الحقيقي هو بائع الورود، وصاحب المجوهرات، ومكاتب السفر، وصالات الزواج، ووكالات السيارات، ومحلات الملابس، والبنوك حين تقترض، والمطور العقاري حين تشتري شقة لتُرضي “من تحب”.
الحب برنامج استنزاف منظم… وأنت الضحية التالية.
حين تحب، تتحول من شخص منطقي إلى طفل يرمي أمواله وهو يضحك. تُهدي، تُسامح، تُبرر، تُعذّب نفسك، وتحاول إرضاء الطرف الآخر على حساب كرامتك ومكانتك.
تخيل أنك رجل أعمال ناجح، تتحول فجأة إلى ممثل ثانوي في قصة امرأة لا ترى فيك سوى “محفظة تمشي”.
ولا تلومها، فالمجتمع كله يروّج لهذا النموذج. من المجالس إلى المحتوى الرقمي، الكل يرسّخ أن الحب = تضحية مادية.
هل نبالغ؟ لا.
القرآن قالها بوضوح. امرأة العزيز، زوجة ملك مصر، ثرية ومحترمة، شغفها حبًا بيوسف عليه السلام، حتى كادت تهدم كل ما تملك. بل إن نساء المدينة قطعن أيديهن من الاندهاش ولم يشعرن بالألم!
لذا، لا تستغرب إن بدأت البشرية قريبًا بإنتاج دواء مضاد للحب.
أبحاث بريطانية تدرس حالياً هرمونات مثل الأوكسيتوسين والدوبامين لتعطيل هذا “الجنون العاطفي” وإنقاذ العقول والثروات.
قد يصبح الحب في يومٍ ما تشخيصاً طبيا، تُعالج منه في المصحات، وتُحاسب عليه أمام القاضي.
الحب ليس بريئًا.
إنه كائن مهووس، يدخلك من الباب ويرميك من السطح.
فكّر فيه كفيروس يُعطّل برامج الأمان في دماغك.
هل ستثبته؟ أم تحمي نفسك منه قبل أن تدفع الثمن؟

مقالات مشابهة

  • ريال مدريد يتحرك لتجديد عقد نجم الهجوم رغم شائعات الرحيل
  • حقيقة انفصال نادين تحسين بيك عن زوجها
  • هاندا أرتشيل وبارش أردوتش ثنائي جديد في النسخة التركية من "ملكة الدموع".. تعاون ثالث يشعل الحماس!
  • باريش أردوتش وهاندا أرتشيل يجتمعان في النسخة التركية من “Queen Of Tears”
  • صدمة تجتاح مواقع التواصل بعد تداول “انفصال نادين تحسين بيك عن زوجها”
  • بوتين يستقبل وزير الخارجية التركي هاكان فيدان
  • عرض خاص للفيلم الروائي "سنو وايت" على مسرح الأوبرا الصغير ومناقشة مفتوحة مع صناعه
  • ماذا جاء في لقاء هاكان فيدان وبوتين؟
  • شائعات تواكب معركة اتحاد بلديات المتن
  • هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل