وزير الخارجية الإسباني يشكر المغرب على المساعدة في أزمة الكهرباء : دليل على قوة العلاقات الممتازة
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
قدم وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي الإسباني مانويل ألباريس ، الشكر للمغرب على الدعم الذي قدمه الى بلاده خلال أزمة انقطاع الكهرباء.
ألباريس، و خلال مثوله اليوم الإثنين أمام لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الإسباني ، أكد أن العلاقات بين البلدين تمر بأفضل حالاتها على مر التاريخ.
وأكد خوسيه مانويل ألباريس، أن الدعم المغربي في أزمة الكهرباء دليل إضافي على العلاقات الممتازة مع الجيران و خاصة المغرب.
و ذكر ألباريس، أن التجارة الخارجية وصلت الى مستويات قياسية مع المغرب ببلوغ 23 مليار يورو، كما أشار الى افتتاح مكاتب جمركية تجارية مؤخرا في سبتة ومليلية.
و أوضح ألباريس أن قيمة البضائع في كلا الاتجاهين بلغت حاليا 3.5 طن ، مشيرا الى أن العملية تتم بشكل تدريجي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يحذر من خطورة الأوضاع في الضفة الغربية بسبب استمرار الاقتحامات والاعتقالات وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية
جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة و "جان نويل بارو"، وزير خارجية فرنسا، يوم الخميس، حيث تناول الاتصال مستجدات التطورات الإقليمية وسبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزيرين أكدا خلال الاتصال الحرص المشترك لتعزيز كافة جوانب العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق أرحب على ضوء العلاقات الاستراتيجية التي تربط البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزير عبد العاطى استعرض مع نظيره الفرنسى التطورات فى قطاع غزة والجهود الرامية لاستئناف وقف إطلاق النار فى القطاع وضمان استدامته ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، مشيرا الى التطلع لاستضافة المؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة الإعمار فى غزة عقب التوصل لوقف إطلاق النار، مشددا على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولى بمسئولياته لوقف العدوان الاسرائيلى على غزة والضفة الغربية.
وأكد في هذا السياق على خطورة الأوضاع في الضفة الغربية فى ظل استمرار الاقتحامات العسكرية والاعتقالات والتوسع في إنشاء المستوطنات غير القانونية.
وزير الخارجية: مصر ترفض الانتهاكات الاسرائيلية المتكررة للسيادة السورية
وزير الخارجية: مصر ستواصل اتصالاتها وبذل الجهود لتحقيق الأمن والاستقرار فى الإقليم
وأكد الوزير عبد العاطى على ضرورة تحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزيرين توافقا على ضرورة التزام إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار وتضافر الجهود الإقليمية والدولية لتثبيت الاتفاق لخفض التصعيد وفتح المجال أمام المسار الدبلوماسي بما يسهم فى تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمى.