لجنة الحكام الإسبانية تستقر على حكم مباراة الكلاسيكو
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
حددت لجنة الحكام الإسبانية هيرنانديز هيرنانديز حكما لمباراة الكلاسيكو المقبلة.
لجنة الحكام الإسبانية تستقر على حكم مباراة الكلاسيكوويواجه برشلونة منافسه ريال مدريد في المباراة التي ستجمعهما في الجولة 35 ضمن منافسات الدوري الإسباني.
وأكد موقع ريليفو فإن تم اختيار هيرنانديز هيرنانديز لإدارة المباراة بعد أكثر من 5 أعوام عن الكلاسيكو الأخير الذي تولى تحكيمه.
ومن المقرر أن يكون هذا الكلاسيكو هو الخامس له في مسيرته التحكيمية.
انفراد - أول تعليق من طارق مصطفى على مفاوضات الزمالك لخلافة بيسيرو موعد مباراة الزمالك القادمة مع سيراميكا كليوباترا في الدوري المصري والقناة الناقلةويتصدر برشلونة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 79 نقطة، ويأتي ريال مدريد في الوصافة بـ 75 نقطة أي يبتعد بفارق 4 نقاط.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المخاوف الإسبانية من التفوق العسكري المغربي تدفع مدريد لاقتناء حاملة طائرات جديدة
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقرير إسبانية أن مدريد تخطط لاقتناء حاملة طائرات جديدة هي الثانية ضمن الاسطول البحري العسكري الإسباني إلى جانب حاملة الطائرات “خوان كارلوس الأول”.
وبحسب ذات المصادر، فإن حاملة الطائرات الجديدة جزء من الخطة العسكرية الاستراتيجية “أرمادا 2050”.
و ذكرت أن البحرية الإسبانية شرعت بالفعل في الخطوات اللازمة لاقتناء حاملة طائرات جديدة، قادرة على حمل 30 طائرة مقاتلة، وسيكون طرازها مستوحى من حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديغول”.
ووفقًا لمصادر عسكرية، كلّفت البحرية شركة “نافانتيا” بإعداد تقرير جدوى لحاملة الطائرات، وهي وحدة تُشبه مطارًا عائمًا.
وفي حال كانت النتيجة إيجابية، فإنها تُريد بدء صناعة السفينة العسكرية في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن العملية لا تزال في مرحلتها الأولية.
ووفقًا لمصادر عسكرية، ستنضم هذه السفينة الجديدة، التي كُلّفت بها البحرية، إلى حاملة طائرات برمائية أخرى تُشبه حاملة الطائرات الحالية “خوان كارلوس الأول”، والتي تُخطط البحرية الاسبانية أيضًا لاقتنائها في المستقبل.
و ستتسع السفينة لما يصل إلى 30 طائرة وحمولة 40,000 طن. وتشير المصادر العسكرية نفسها إلى أن البحرية تريدها أن سفينة شبيهة لحاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول، إلا أنها لن تعمل بالطاقة النووية.
تقارير إسبانية كانت قد تطرقت مرارا و تكرارا الى رغبة المغرب في تعزيز قدراته العسكرية البحرية عبر اقتناء فرقاطات جديدة مزودة بأسلحة دفاعية وهجومية، و غواصة التي ستكون الأولى في تاريخ المغرب العسكري.