بوابة الوفد:
2025-06-24@17:20:06 GMT

أمراض يقي منها البطيخ الأحمر.. بعضها خطير جدا

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

 البطيخ الأحمر فاكهة صيفية يعشقها الكثيرووفقا للأطباء  يمكن أن تقي من بعض الأمراض على الرغم من أن الماء يشكل 90%، لأنه مخزون للفيتامينات والعناصر المعدنية.
 

وقال الدكتور سيرغي أغابكين إلى أن البطيخ الأحمر يحتوي على مادة السيترولين التي هي حمض أميني بفضله يرتفع تركيز النتروجين في الدم وتتوسع الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى انخفاض مستوى ضغط الدم.

كما أن لهذا الحمض الأميني خصائص مدرة للبول ويسرع عملية التمثيل الغذائي.

ويفيد البطيخ الأحمر في الوقاية من تكون الرمل والحصى في الكلى، حيث عند تناوله يزداد افراز البول ما يؤدي إلى إخراج الرمل من الكلى ومنع تراكمه فيها. ولكن إذا كان في الكلى حصوات كبيرة، فلا ينصح بالإفراط بتناول البطيخ الأحمر لأنه يفاقم الحالة، حيث يمكن أن يسبب انسداد الحالب ويزيد من الألم.

ووفقا له، يساعد البطيخ الأحمر في الوقاية من السرطان، لأنه يحتوي على مادة الليكوبين المضادة للأكسدة، التي تمنع تلف بطانة الشرايين. وهذا يعني أن البطيخ الأحمر في هذه الحالة يقي من جميع أنواع السرطان.

وبالإضافة إلى ذلك، يحسن البطيخ الأحمر عملية الهضم ويساعد على التخلص من الإسهال والإمساك. كما أنه يحسن الوظائف المعرفية وحالة الجلد والشعر والأظافر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البطيخ الاحمر ألامراض البطيخ ضغط الدم الكلي السرطان الهضم

إقرأ أيضاً:

اكتشاف بديل فعال وآمن للأسبيرين

الولايات المتحدة – كتشفت مجموعة دولية من العلماء أن أدوية مثبطات “P2Y12” أكثر فعالية في الحد من خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية والوفاة لدى مرضى القلب مقارنة بالأسبرين.

وتشير مجلة British Medical Journal (BMJ)، إلى أن العلماء توصلوا إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل نتائج خمس تجارب سريرية شملت أكثر من 16 ألف شخص، حيث اتضح أن المرضى الذين يتناولون مثبطات “P2Y12” (كلوبيدوغريل وتيكارجريلور)، انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 23 بالمئة مقارنة بالذين تناولوا الأسبرين فقط. أما وتيرة حدوث نزيف خطير في كلتا المجموعتين فكانت متقاربة.

وكما هو معروف يستخدم الأسبرين في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية لأنه يقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم، وهي السبب الرئيسي لاحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية. لأنه يؤثر على الصفائح الدموية، وهي خلايا الدم المسؤولة عن التخثر، ويمنعها من “الالتصاق ببعضها”، ما يقلل من احتمال انسداد الشرايين التي تغذي القلب أو الدماغ.

وعادة، بعد تركيب الدعامة التاجية أو احتشاء عضلة القلب، يوصف للمرضى علاج مزدوج – الأسبرين ومثبط “P2Y12”. ولكن، بعد بضعة أشهر، يوقف استخدام المثبط، وينصح المرضى بتناول الأسبرين فقط. ولكن البيانات الجديدة أظهرت أن الاستمرار في المثبط “P2Y12” فقط قد يكون أكثر فعالية.

ووفقا لحسابات العلماء، للوقاية من حدوث مضاعفات خطيرة يلزم نقل 46 مريضا إلى هذا النظام العلاجي. ويؤكد الباحثون على أن مثل هذه الاستنتاجات تتطلب الحذر: لأنه من الممكن وجود فروق فردية، لذلك هناك حاجة إلى دراسات إضافية تتضمن مراقبة طويلة لوضع توصيات نهائية.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • صواريخ إيرانية تستهدف إسرائيل والجيش يعترض بعضها
  • ممثل الصحة العالمية في مصر: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
  • بالأرقام.. ممثل منظمة الصحة العالمية: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
  • هذه الأغذية تسبب أمراض البروستاتا.. تعرف على الأعراض وطرق الوقاية
  • مشروبات طبيعية تساعد على طرد الأملاح وحصوات الكلى
  • 5 أطعمة تحمي الجسم من الجفاف.. أبرزها البطيخ
  • إيران تمطر إسرائيل بالصواريخ.. والإصابات في ارتفاع مستمر
  • مراد مكرم: عيب تنادي ست باسمها في مكان عام
  • ماذا يحدث للجسم عند الإكثار من تناول البطيخ؟
  • اكتشاف بديل فعال وآمن للأسبيرين