أغلى وأرخص وجبات الغداء في دول العالم
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
روسيا – أجرت وكالة “نوفوستي” دراسة كشفت أن أغلى غداء بالعالم في المطعم لشخصين في آيسلندا وسويسرا، فيما الأرخص عالميا في باكستان وبنغلاديش.
وتدل نتائج الدراسة التي أجريت بناء على بيانات مفتوحة أنه بين 120 دولة شملتها الدراسة، بلغ متوسط تكلفة وجبة الغداء في المطعم لشخصين نحو 48 دولار.
وكانت أغلى الوجبات في الدول الأوروبية.
وأكملت قائمة العشر دول الأغلى في تكلفة المطاعم كل من أيرلندا ولوكسمبورغ وهولندا، حيث تبلغ تكلفة الوجبة لشخصين حوالي 88 دولارا.
واحتلت روسيا مرتبة متأخرة في القائمة – المرتبة 78. ووفقا للبيانات الإحصائية الروسية، يمكن لشخصين تناول الطعام في المطعم بمتوسط 33 دولارا.
ومن ناحية أخرى، تصدرت بنغلاديش قائمة الدول العشر ذات المطاعم الأرخص، حيث يمكن لشخصين تناول الطعام في المطعم مقابل 12 دولارا فقط. وجاءت بعدها باكستان (12.5 دولارا)، والهند (14 دولارا)، وطاجيكستان وإندونيسيا (14.5 دولارا لكل منهما)، وليبيا (17 دولارا). وأكملت القائمة نيبال وبوليفيا (18.2 دولارا لكل منهما)، وقرغيزستان (19 دولارا)، ومصر (19.4 دولارا).
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی المطعم
إقرأ أيضاً:
47 مليون ريال تكلفة سدين جديدين في ظفار
صلالة- العُمانية
تحتفل وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه خلال اليومين القادمين بافتتاح سدّين جديدين (سد وادي أنعار، وسد وادي عدونب) في ولاية صلالة بمحافظة ظفار بتكلفة إجمالية تصل إلى 47 مليون ريال عُماني؛ ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز الحماية من مخاطر الفيضانات.
وستفتتح الوزارة اليوم الأحد مشروع "سد وادي أنعار" في ولاية صلالة، الذي يُعد ضمن منظومة الحماية من مخاطر الفيضانات بمحافظة ظفار، بسعة تخزينية تبلغ نحو 16 مليون متر مكعب بتكلفة إجمالية تقارب 23 مليون ريال عُماني.
كما تحتفل الوزارة غدًا الاثنين بافتتاح "سد وادي عدونب" الذي يُعد أكبر سد في منظومة الحماية من مخاطر الفيضانات بصلالة، وثاني أكبر سد على مستوى سلطنة عُمان بسعة تخزينية تصل إلى 83 مليون متر مكعب وبتكلفة إجمالية تقدّر بـ24 مليون ريال عُماني.
ويأتي إنشاء السّدين الجديدين لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة التي تشهدها سلطنة عُمان، والحد من مخاطر الفيضانات المتكررة على وادي أنعار، ووادي عدونب، إلى جانب تعزيز الأمن المائي، وحجز مياه الأمطار الغزيرة والفيضانات القادمة من الجبال والمتجهة إلى ميناء صلالة ومدينة ريسوت الصناعية والمنطقة الحرة بصلالة.
وتستهدف منظومة الحماية بولاية صلالة في محافظة ظفار، دعم جهود التنمية المستدامة، وتوفير أعلى مستويات الحماية من مخاطر الفيضانات بعد استكمال تنفيذها، بالإضافة إلى إسهامها في خفض الرسوبيات القادمة إلى ميناء صلالة.