ولي العهد يستقبل الرئيس الأمريكي في مطار الملك خالد بالرياض
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مطار الملك خالد بالرياض.
وتعكس زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة كوجهته الخارجية الأولى للمرة الثانية خلال فترتيه الرئاسيتين، تقديره لمكانة المملكة وثقلها على المستوى الإقليمي والدولي، ودورها المحوري في تعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم.
أخبار متعلقة عاجل ترامب يصل الرياض ويبدأ زيارته الرسمية إلى السعوديةالرئيس الأمريكي يصل الرياض 9:30 صباح الثلاثاءكما تؤكد حرص القيادة الأمريكية على تطوير الشراكة الاستراتيجية مع المملكة، والأهمية التي توليها لتوطيد العلاقات بين البلدين في المجالات السياسية، والدفاعية، والاقتصادية، والاستثمارية.
وتعكس الزيارة مدى تقدير القيادة الأمريكية الجديدة لسمو ولي العهد -حفظه الله- وحرصها على تعزيز التواصل مع القيادة الرشيدة -حفظها الله- والتشاور بشأن الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك إقليميا ودوليا، ومواجهة التحديات المشتركة على المستوى الإقليمي والدولي في ضوء مستجدات الأحداث التي تشهدها المنطقة والعالم.
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يهنئ جمعيات المنطقة الفائزة بجائزة الملك خالد 2025
هنأ صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، الجمعيات الأهلية في المنطقة بمناسبة حصولها على المراكز الثلاثة الأولى في جائزة الملك خالد لتميّز المنظمات غير الربحية لعام 2025، في إنجاز يمثل تميز القطاع غير الربحي في المنطقة.
وأشاد سموه بتميز الجمعيات الثلاث، وهي جمعية بناء لرعاية الأيتام (المركز الأول)، وجمعية تراؤف لرعاية الأيتام بمحافظة حفر الباطن (المركز الثاني)، وجمعية البر بالأحساء (المركز الثالث)، مؤكدًا أن هذا التفوق الجماعي هو ثمرة عمل مؤسسي متقن، وبرامج نوعية، والتزام بمعايير الحوكمة وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.
أخبار متعلقة الأطوّل داخل المملكة.. أمير الشرقية يُدشن الجسر البحري الرابط بين صفوى ورأس تنورةأمير الشرقية يرعى الملتقى السنوي الثالث لهيئات تطوير المناطق والمدن الاثنين القادمأمير الشرقية يستقبل سفير فرنسا ويناقشان عدة موضوعاتونوّه سموه بما يحظى به القطاع غير الربحي من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة – أيدها الله –، وما وفرته من بيئة محفزة مكّنت الجمعيات من تطوير قدراتها والتميز في تقديم خدماتها.