ترامب يرحب بحفيده الجديد.. سعادة عائلية تُضيء يوم الرئيس
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
في لحظة عائلية وصفها بالرائعة والخاصة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال مشاركته في حوار الأعمال الإماراتي الأميركي في أبوظبي أنه يتطلع للعودة إلى واشنطن لرؤية حفيده المولود حديثاً.
وقال ترامب يوم الجمعة: “عندما أغادر دولة الإمارات سأعود إلى واشنطن لأرى حفيدي”، مؤكداً أن الطفل بصحة جيدة.
ويُعد هذا الحفيد الحادي عشر لترامب، والذي وُلد الخميس الماضي، حسبما أعلنت ابنته تيفاني عبر منصة “إكس” حيث كتبت: “مرحبا بك في العالم يا طفلنا الصغير الجميل، ألكسندر ترامب بولس.
وتعد تيفاني ترامب، الحاصلة على شهادة في القانون، الابنة الوحيدة للرئيس ترامب من زوجته الثانية مارلا مابلز. تزوجت تيفاني عام 2022 من مايكل بولس، الذي يحمل أصولاً لبنانية وُلد في ولاية تكساس الأميركية عام 1997، ونشأ في نيجيريا حيث تدير عائلته مجموعة استثمارات كبرى.
ودرس بولس في مدرسة أميركية دولية في لاغوس، قبل أن ينتقل إلى بريطانيا ليحصل على شهادتي البكالوريوس والماجستير في إدارة الأعمال والتمويل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حفيد ترامب دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
اتصال سري جرى بين ترامب ورئيس فنزويلا.. ماذا حدث فيه؟
جرى اتصال هاتفي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
طالب ترامب مادورو بالخروج من فنزويلا، هو وعائلته عبر ممر آمن مقابل تسليم السلطة للمعارضة في محاولة لعدم حدوث مواجهة مباشرة بين واشنطن وكاراكاس.
وقالت المصادر، إن ترامب أكد لمادورو أن بإمكانه النجاة بنفسه وأفراد أسرته إذا وافق على الاستقالة الفورية بينما رد مادورو باقتراح يقضي بتسليم السلطة السياسية للمعارضة مع الاحتفاظ بقيادة القوات المسلحة وهو طرح اعتبرته الإدارة الأمريكية غير مقبول.
وجاء الاتصال في وقت تشير فيه التقديرات الأمريكية إلى استعداد إدارة ترامب لعملية أوسع ضد كارتل دي لوس سوليس الذي تتهم واشنطن مادورو وكبار مسؤولي حكومته بقيادته مما رفع سقف التوتر بين الجانبين.
قالت مصادر، إن المكالمة لم تسر على مايرام بسبب طلب مادورو الحصول على عفو دولي كامل عن أي جرائم منسوبة له ولمجموعته وهو ما رفضته واشنطن بشكل قاطع.
علاوة في إصرار مادورو على الاحتفاظ بالسيطرة على القوات المسلحة أسوة بما حدث في نيكاراجوا عام 1991 عندما تسلمت فيوليتا تشامورو السلطة بينما بقيت القوة الحقيقية بيد الأخوين أورتيجا وهو نموذج رفضته الإدارة الأمريكية أيضاً.
رفضت كاراكاس استقالة فورية لمادورو ما أدى إلى توقف الاتصال عند هذا الحد دون أي تقدم.
بعد هذا وكرد فعل انتقامي جاء إعلان ترامب إغلاق المجال الجوي فوق فنزويلا في تهديد واضح لمادورو.