استيقظ سكان منطقة جيمليك في بورصة على حالة من الذعر والقلق بعد انهيار جزء كبير من طريق في حي حصار، بسبب أعمال حفر ونقل تراب قامت بها بلدية جيمليك ضمن مشروع تنسيق بيئي. تسبب الانهيار في تضرر الحديقة التابعة لأحد المواقع السكنية المجاورة، مما دفع السكان إلى الاعتقاد بحدوث زلزال.

شهدت المنطقة، وتحديدًا شارع قيراج، سقوط الأرض بشكل مفاجئ خلال ساعات الليل، ما أدى إلى إغلاق الطريق من قبل فرق البلدية ومنع المرور عليه حفاظًا على السلامة.

ولم تسجل أي إصابات أو وفيات في الحادثة.

اقرأ ايضا

كارثة الزلازل تدفع تركيا للتحرك.. 1.5 مليون مبنى خطير في إسطنبول

اقرأ أيضا

كارثة الزلازل تدفع تركيا للتحرك.. 1.5 مليون مبنى خطير في…

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا انهيار طريق بورصة تركيا الآن زلزال

إقرأ أيضاً:

الخوي والحمادي،، هزيمة الجيش للجنجويد،،لمن لا يعرف شكل الهزيمة

العقيد الركن محمد ادم كوري كورى لطاش يكتب
……………
الخوي والحمادي،، هزيمة الجيش للجنجويد،،لمن لا يعرف شكل الهزيمة،،
___________________
عقيد ركن/ محمدادم كوري
القوات المسلحة التي تقود عمليات السحق ضد مليشيات الاجرام،،وبخلفها منظومة القتال الوطنية المساندة لها، تخطط في مسرح الحرب بعقلية ماهرة،،وتنفذ تكتيكاتها بمناورات قتالية، لم ولن يفهمها سلالة الشر مليشيات الجنجويد،،،
ما لا يفهمه الجنجويد ولن يفهموه ابدا،،ان الدخول في الحرب لا كالخروج منها، فقد دخولها بكامل رغبتهم وارادتهم، لا مدفوعين لها دفعا،،فلو تعذروا بانهم خدعوا،،فهذا شانهم،،،،دخلوا برغبتهم،،ولن يخرجوا برغبتهم( ما على كيفهم)،،،
فالقانون لا يحمي المغفلين،،والجيش لا يحمي المغفلين،،،،
أذن فالخروج من الحرب طريقه واحد لا ثان له،،هلاك الجنجويد،،،
ولكي يهلك الجنحويد فقيادة الجيش رسمت الخطط،،،،
والقطعات في الميدان حددت كيف تنفذ الخطط،،،
خطة هزيمة الجنجويد وضعت باحكام،،
وطريقة سحقهم نفذت باحكام اكبر،،
عليك أن تسأل الجنجويد الهاربين من الحمادي، ستجد الاجابة،،واسأل الجنجويد الهاربين من الخوي، ستجد الاجابة،،
اننا قوم نتبع القول العملا،،،
العمل هو ان الجيش الان جعل من فلول الجنحويد جزرا معزولة،،ولا يكاد أحدهم يسمع صوت أخيه الجنجويدي الذي يناديه للفزع وهو المسمى العسكري لديهم ( لزج الاحتياط في المعركة)،،
لقد بات الجنجويد في غيابات الجب،،،
هذه هى مدرسة الكلية الحربية( عرين الابطال وقلعة النضال وأي سؤال) التي لا يعرف لها الجنجويد معنى،،
فمن يضحك اخيرا يضحك كثيرا،،،
فعندما تنفصل القوات عن بعضها البعض في الميدان،،ولا يوجد بينها ما يعرف تعبيويا بالاسناد المتبادل بالقوات والنيران،،ويصعب عليها تحقيق تماس بين قواتها،،ولا تعرف أين حدود المسؤولية، ومنطقة التاثير، ونطاق الاهتمام،،وعندما لا تكون لهذه القوات منظومة قيادة وسيطرة موحدة،،ولا تعرف ما هى أهدافها التعبوية والاستراتيجية،،و يصعب عليها دمج مواردها،،واستحالة تكامل ادوارها،،ولا من هو القائد و من هو الجندي،، ويختلط الحابل( رامي الحبل) بالنابل( الرامي بالنبل)،،، وتبقى إحدى مجموعاته تحتضر في ( الصالحة)،، واخرى تولي الدبر بالخوي والحمادي لا تلوي على شئ،،
وعندما يصبح البحث عن طوق النجاة هدفا لذاته،، والفرار أقصى امنية وغاية،،،
فإن لم تكن هذه هى الهزيمة،،فاذن كيف هى الهزيمة ،،،
وحينما تناور قواتنا في، وحول مواقع الجنجويد، مرة بأسلوب التخطي، ومرات بأسلوب التطويق والاحاطة،،
وعندما تفرز حشودا وقدرات قتالية لا قبل للجنجويد بها لسحق وابادة شرازمهم المتروكة بالخلف المختبئين في بؤر واهنة بجنوب ام درمان،،،وعند تطبيق أساليب قتالية مبتكرة تباغت الجنحويد،،مستخدمة اسلوب الضغط الاقصى بعدائية مطلقة،،،وبزاكرة حديدية تقتصد في الجهود( بتخصيص القدرات الثانوية لواجبات رئيسية)، محتفظة بقدرات رئيسية للاعمال التالية،،بقرارات تالية،،بنتائج تالية،،وسحق تال وتطهير دارفور من الجنجويد في مراحل الحرب التاليةو الاخيرة،،،
هنا ،، وهنا فقط يجب أن يعرف الجنجويد بقايا المغول والتتار، ان الكلية الحربية السودانية تدرب ابطال وقادة،،وأن المعاهد العسكرية ليست اعتباطا ولا ضياعا للوقت ولا( وكادة)،،وأن من درس بالكليات والاكاديميات العسكرية ليست مضيعة للوقت،،ولا ايدلوجية فيها غير ايدلوجية الوطن،،،
انهاتعبية تطبيق مبادئ الحرب( التسعة)،، انه العلم والفن العسكري الذي يعرفه الجيش السوداني،،ستكون الضربة القاضية،،والقاصمة،،هى التالية،،،
الضربة المؤلمة التي لا يعرف لها الجنجويد مثيلا،،،
فليسألوا اسيادهم التخفيف في الألم عند الموت،،،،
( الاجابة الوحيدة على هزيمة الجنجويد،،،هو الانتصار عليهم)،،،
فلبتغي الجنجويد نفقا في الارض،،او سلما في السماء،،او بروجا مشيدة لعل الهلاك لا يدركهم،،،فالطوفان قادم،،قادم،،قادم،،،،

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كارثة الزلازل تدفع تركيا للتحرك.. 1.5 مليون مبنى خطير في إسطنبول
  • لقطات نادرة للصفا و المروة
  • الخوي والحمادي،، هزيمة الجيش للجنجويد،،لمن لا يعرف شكل الهزيمة
  • نفوق الدواجن بالمزارع | ما الحقيقة ؟
  • 48 ساعة تهز كوكب الأرض .. زلازل تضرب تركيا وكاليفورنيا واليابان وتثير رعب العالم
  • هل تمهّد هزّة قونية لكارثة أكبر؟ خبير زلازل يحسم الجدل
  • مؤشر بورصة مسقط الأسبوعي يكسب 58.426 نقطة .. والتداول عند 25 مليون ريال
  • المرتبة الأولى ليست للعرب… من أكثر الجنسيات شراءً للعقارات في تركيا؟
  • بعد زلزال مرمرة… 5 مناطق تتصدر طلبات السكن في إسطنبول