الصلح خير.. 5 دعاوى مشاهير تنتهي بالتصالح.. آخرهم راندا البحيري
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
شهدت الآونة الأخيرة انتهاء دعاوى متهم فيها مشاهير بالتصالح، بدلا من المضى فى الإجراءات القانونية، ولعل أخرها تصالح الفنانة راندا البحيري مع طليقها الإعلامى سعيد جميل فى اتهمها بسبه وقذفه.
وخلال التقرير التاى سنعرض أبرز القضايا التى انتهت بالتصالح ومتهم فيها مشاهير الفن والملاعب.
ــ راندا البحيري
انتهت دعوى السب والقذف، المقامة من الإعلامى سعيد جميل، ضد طليقته داليا البحيرى بالتصالح، لتنتهى الدعوى المرفوعة أمام محكمة جنح القاهرة الاقتصادية.
ــ المخرج محمد سامى
تصالح المخرج محمد سامى مع مالك مركز صيانة سيارات، أمام محكمة جنح الشيخ زايد، على خلفية مشاجرة نشبت بينهما.
ــ الفنان عباس أبو الحسن
انتهت واقعة اتهام عباس أبو الحسن بدهس سيدتين ووفاة إحداهن بالتصالح أمام جنح زايد.
ــ نسرين طافش
انتهت دعوى اتهام الفنانة نسرين طافش بتحرير شيك بدون رصيد بالتصالح، بعد ان حصلت على حكم بالحبس من محكمة أول درجة.
ـ إمام عاشور
انتهت دعوى اتهام اللاعب إمام عاشور، بالتعدى على فرد أمن فى مول شهير بالتصالح.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: راندا البحيري إمام عاشور نسرين طافش
إقرأ أيضاً:
مشاهير بريطانيون يطالبون بإقالة مسؤول في “بي بي سي” لدعمه “إسرائيل”
الثورة نت /..
طالبت رسالة تحمل توقيعات أكثر من 400 شخصية شهيرة في مجالات الثقافة والفنون والإعلام في بريطانيا بإقالة عضو مجلس إدارة هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” روبي جيب، بتهمة الانحياز لـ”إسرائيل”.
وأشار الموقعون على الرسالة التي نشرت يوم الأربعاء الماضي، إلى عدم شفافية القرارات التحريرية في تغطية “بي بي سي” لأخبارها المتعلقة بـ”إسرائيل” وفلسطين، معربين عن قلقهم من أن تضر صلات جيب في السابق مع صحيفة “جويش كرونيكل” الصادرة في لندن، بمصداقية المؤسسة الإعلامية،حسب وكالة صفا الفلسطينية.
ووقّعت على الرسالة شخصيات بارزة، من بينها الممثلة ميريام مارغوليس، والكاتب أليكسي سايل، والمخرج مايك لي، بالإضافة إلى 111 موظفاً في “بي بي سي”.
وأكد هؤلاء أن وجود جيب في مجلس إدارة “بي بي سي” ولجنة المعايير التحريرية “يُضعف مبدأ الحياد” في التغطيات المتعلقة بـ”إسرائيل”.
وذكرت الرسالة أن جيب أدار اتحاداً استحوذ على “جويش كرونيكل” عام 2020 وظل في مجلس إدارتها حتى أغسطس2024، وأن هذه الصلات قد تؤثر على صنع القرار داخل “بي بي سي”.
كما انتقدت ازدواجية المعايير في طريقة تعامل “بي بي سي”، على خلفية توبيخها صحفيين انتقدوا حكومة الاحتلال على وسائل التواصل الاجتماعي، وسماحها في المقابل لشخص مثل جيب، المعروف بانحيازه، بالبقاء في منصب مؤثر.
وشدد الموقعون على ضرورة عدم استمرار جيب في منصبه تحت هذه الظروف، مشيرين إلى أن قرار “بي بي سي” عدم بث فيلم وثائقي بعنوان “غزة: أطباء تحت الهجوم” دليل إضافي على عدم حياد المؤسسة الإعلامية.
كما لفتت الرسالة إلى أن “بي بي سي” لم تغط الجوانب القانونية لمبيعات الأسلحة إلى “إسرائيل”.
وفضّل 111 موظفاً في “بي بي سي” عدم الكشف عن هوياتهم خشية التعرض لعقوبات محتملة من المؤسسة.
وتواجه “بي بي سي” انتقادات حادة بسبب سياساتها التحريرية في تغطية الحرب على غزة، بما في ذلك قرارات حذف المحتوى من منصاتها الرقمية أو عدم بث أفلام وثائقية متعلقة بالحرب.
وأعلنت المؤسسة في يونيو المنصرم إلغاء بث الفيلم الوثائقي “غزة: أطباء تحت الهجوم” بسبب “مخاوف تتعلق بمبدأ الحياد”، ما دفع قناة “تشانيل 4” إلى عرضه بدلاً عنها، الأربعاء.
كما قدمت “بي بي سي” اعتذارا في فبراير الماضي بسبب بثها لفيلم وثائقي آخر بعنوان “غزة: كيف تنجو في منطقة حرب”، الذي يتناول تأثير الحرب على الأطفال الفلسطينيين.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو الصهيوني بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.