لبنان ٢٤:
2025-07-05@03:44:54 GMT
عون عاد بدعم مصري: رسائل حزب الله التصعيدية لجمهوره وقراري حول السلاح اتخذ
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
واصل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون زياراته الخارجية وأجرى أمس محادثات رسمية في القاهرة مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تناولت الوضع في لبنان والمنطقة، ودعا خلالها عون "المُجْتَمَعَ الدُّوَلِيَّ إِلَى تَحَمُلٍ مَسْؤُولِيَّاتِهِ، فِي إِلْزَامِ إِسْرَائيلَ بِتَنْفِيذِ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأكدت مصادر سياسية لـ «نداء الوطن» أن زيارة عون إلى القاهرة مهمة نظراً لما تمتلك مصر من قوة معنوية في العالم العربي، وهذه الزيارة تؤكد عودة لبنان إلى الحضن العربي بعد طول انقطاع.
وأشارت إلى أن اللقاء بين عون والسيسي كان إيجابياً، والأهم هو ما تم تداوله بشأن المنطقة وإلى أين ستذهب، ووضعية لبنان في التركيبة الجديدة. ولفتت المصادر إلى أن عون الذي أكد التزام لبنان الخط العربي واحترام القرارات الدولية يحجز للبنان مقعداً في الشرق الجديد حيث أن سياسته واضحة وهي نسج أفضل العلاقات مع السعودية ودول الخليج ومصر وبقية الدول العربية، وبالتالي يريد إعادة لبنان إلى الخريطة العربية.
وأوضحت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» ان البحث في ملف السلاح يفترض ان يشهد تفعيلا مع العلم ان لا معطيات واضحة عن الأشواط التي قطعها هذا الملف او التوقيت وهذه مسألة متروكة لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي عاد من مصر ليستأنف لقاءاته والابرز مع الرئيس الفلسطيني غداً الاربعاء.
وكتبت" الديار": اختتم الرئيس جوزاف عون زيارته الى القاهرة بالامس، في ظل اجواء اقليمية متوترة، وفي ظل محاولة من بعض القوى الاقليمية لتهميش دور مصر عن الملفات الاساسية في المنطقة، وهو ما تظهّر خلال قمة بغداد العربية، حيث غاب عدد كبير من قادة الدول المؤثرة على الرغم من الاتفاق المسبق مع الرئيس السيسي على حضورها.
ووفق مصادر ديبلوماسية، لم تكن القاهرة مرتاحة لتجاهل الرئيس الاميركي دونالد ترامب زيارتها خلال جولته الخليجية، علما انه تم الغاء حضوره للقمة الخليجية مع ترامب دون اسباب موجبة.
لا تبدو القاهرة مطمئنة الى السياق العام للاحداث في المنطقة، وهو ما تبلغه الرئيس عون، خصوصا ان التفلت «الاسرائيلي» يبدو دون «كوابح»، في ظل «ضوء اخضر «اميركي غير معروفة حدوده، ولهذا تبدو مصر قلقة ازاء المرحلة المقبلة في ظل اصرار على استمرار محاصرة لبنان اقتصاديا، لدفعه الى خيارات تبدو صعبة وتهدد الاستقرار الداخلي. ولهذا سمع الرئيس عون دعما لمواقفه وتشجيعا على حكمته، في التعامل مع الملفات الشائكة بما فيه ملف سلاح حزب الله، حيث لا تؤيد القاهرة سياسية الضغوط القصوى على العهد، كما انها تدعو الى التعامل بالحكمة ذاتها مع ملف السلاح الفلسطيني، كيلا تتحول المخيمات الى «لغم» قد ينفجر في وجه الجميع.
وقال الرئيس عون في مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس المصري: "الاستقرارُ الثابت، لا يقومُ إلا على سلامِ دائم والسلامُ الدائم، لا يُبنى إلا على العدالة والعدالة لها تعريف واحدٌ وحيد: ألا وهو إعطاءُ كلِ الحقوق، لكلِ أصحابها. وهذا ما أقرته الدولُ العربية في مبادرةٍ بيروتَ للسلام سنة 2002 وهذا ما نتطلعُ إلى تجسيده في أقربِ وقت". وأكد "أنّ لبنانَ، كلَ لبنان، لا يمكنُه أن يكونَ خارجَ معادلةٍ كهذه وأنْ لا مصلحةً لأي لبناني، ولا مصلحة لأي بلدٍ وشعب في منطقتنا، في أن يستثنيَ نفسَه من مسارٍ سلامٍ شاملٍ عادل". وتابع: "سلامٌ يبدأُ بالنسبةِ إلينا، بتأكيدِ التزامِ لُبْنَانَ الكَامِلِ بِالقَرَارِ الدُّوَلِيِّ 1701، للحِفَاظِ عَلَى سِيَادَةِ لُبْنَانَ وَوَحْدَةِ أَرَاضِيهِ مع تشديدنا على أَهمِيَّةِ دَوْرِ القُوَّاتِ الدُّوَلِيَّةِ (اليُونِيفِيل) وضرورةٍ وَقْفِ الأَعْمَالِ العَدَائِيَّةِ الَّتِي تَقُومُ بِهَا إِسْرَائِيل وَالعودةِ إلى أحكامِ اتفاقيةِ الهدنة للعام 1949، بما يَضْمَنُ عَوْدَةَ الاسْتِقْرَارِ وَالأَمْنِ إِلَى الجَنُوبِ الُّلبْنَانِيّ وَالمِنْطَقَةِ كَلِها، لذلك ندعو المُجْتَمَعَ الدُّوَلِيَّ إِلَى تَحَمُلٍ مَسْؤُولِيَّاتِهِ، فِي إِلْزَامِ إِسْرَانِيلَ بِتَنْفِيذِ الاِتِّفَاقِ الَّذِي تَمّ التَّوَصُلُ إِلَيْهِ بِرِعايَةٍ أَمِيرِكِيَّةٍ وَفَرَنْسِيَّة، وَالإنْسِحَابِ مِنَ كاملِ الأراضي اللبنانية، حتى حدودنا الدولية المعترفِ بها والمرسّمة دولياً. وَإِعَادَةِ الأَسْرَى اللُّبْنَانِيِّينَ كافة. كما نؤكدُ أَنَّ لُبْنَانَ يَحْرِصُ عَلَى قيامِ أَفْضَلِ العَلَاقَاتِ مَعَ الجارةِ سورِيا، وعَلَى أَهَمِّيَّةِ التَّنْسِيقِ وَالتَّعَاوُنِ بَيْنَ البَلَدَيْنِ لِمُوَاجَهَةِ التَّحَدِيَاتِ المُشْتَرَكَةٍ. وَخَاصَّةً فِي مَا يَتَعَلَّقُ بِمَلَفِ النَّازِحِينَ السُّورِيّينَ، وَضَرُورَةِ تَأْمِينِ عَوْدَتِهِمُ الآمِنَةِ وَالكَرِيمَةِ إِلَى بِلَادِهِمْ".
من جهته، قال السيسي: "شددت على موقف مصر الثابت فى دعم لبنان، سواء من حيث تحقيق الاستقرار الداخلى، أو صون سيادته الكاملة ورفضنا القاطع لانتهاكات إسرائيل المتكررة، ضد الأراضي اللبنانية، وكذلك احتلال أجزاء منها". وأعلن أن "مصر تواصل مساعيها المكثفة، واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري وغير مشروط، من كامل الأراضي اللبنانية واحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن، لقرار مجلس الأمن رقم 1701 دون انتقائية بما يضمن تمكين الدولة اللبنانية، من بسط سيادتها على أراضيها وتعزيز دور الجيش اللبناني، فى فرض نفوذه جنوب نهر الليطاني".
وفي حديث إلى قناة ON TV تزامناً مع اختتام القمة التي عقدها في القاهرة مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي سئل الرئيس عون عن علاقته بـ «حزب الله»، فأوضح أنه موجود في البرلمان ويمثل شريحة من اللبنانيين، وعلاقته معه موجودة ولكن بطريقة غير مباشرة». وأضاف: «كرئيس للجمهورية يجب أن تكون لي علاقات مع جميع اللبنانيين، ولكن خصوصية الوضع الأمني لـ «حزب الله»، لا تسمح لمسؤوليه بالتحرك، لذلك هناك رسائل بيننا من خلال أشخاص معينين».
وعما إذا كان «الحزب» يقبل أن يصبح مكوناً من المكونات اللبنانية من دون مقاومة وسلاح، قال: «أتصور ليس لديهم خيار آخر. هم موجودون ويمثلون شريحة لبنانية، ومن حقهم أن يشاركوا في المعترك السياسي، ولكن حصرية السلاح يجب أن تكون بيد الدولة، وكذلك قرار السلم والحرب. يجب أن يقتنعوا أن الدولة هي التي تحمي الجميع، ووحدة اللبنانيين تحميهم». واستطرد الرئيس عون قائلاً: «إن حصرية السلاح تنطبق أيضاً على السلاح غير اللبناني، أي السلاح الفلسطيني في المخيمات»، متسائلاً: هل يستطيع هذا السلاح أن يحرر فلسطين، أم أنه يستعمل فقط للتقاتل الفلسطيني - الفلسطيني أو الفلسطيني - اللبناني؟ وأكد أن الشعب الفلسطيني تعب من هذا الموضوع، وكذلك الشعب اللبناني، وأنه ينتظر زيارة الرئيس الفلسطيني (الذي يصل غداً إلى لبنان) للبحث في هذا الموضوع، حيث سيتم التركيز في المرحلة الأولى على معالجة مسألة السلاح الثقيل في المخيمات، وسأل: «ماذا قدم السلاح الفلسطيني في لبنان من أجل تحرير فلسطين؟».
وعن مواقف الأمين العام لـ «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم التصعيدية في ما خص سلاح «الحزب» أكد الرئيس عون أنه (قاسم) «يقوم بإرسال رسائل إلى «حزب الله»، وربما ما يخرج إلى الإعلام من قبلهم موجه إلى جمهورهم، ولكن بالنسبة لي القرار قد اتخذ، وفي المطلق لا تحمينا إلا الدولة اللبنانية، ويجب أن يقتنعوا بذلك، وفي تقديري، لقد بدأوا يقتنعون».
مواضيع ذات صلة عون يرعى حواراً مع"حزب الله"حول حصرية السلاح Lebanon 24 عون يرعى حواراً مع"حزب الله"حول حصرية السلاح
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الدولة اللبنانیة حصریة السلاح ملف السلاح حصر السلاح مع الرئیس فی بیروت حزب الله
إقرأ أيضاً:
السلاح بين العصا والجزرة: واشنطن والرياض تصعّدان وحزب الله يوازن الرد
تبدأ الاثنين المقبل زيارة ثانية للمبعوث الأميركي توم برّاك إلى بيروت، محملاً بما تصفه مصادر دبلوماسية بخارطة طريق لمسألة ضبط السلاح في لبنان، في إطار مشروع أميركي يهدف إلى إعادة صياغة معادلات الأمن والاقتصاد والسيادة في البلاد.برّاك، الذي تحدث إلى "نيويورك تايمز" عن مقاربة تقوم على سياسة "العصا والجزرة"، أوضح أن خطته تتضمن منح الجيش اللبناني صلاحيات تنفيذ عمليات تفتيش داخلية بحثاً عن أسلحة غير شرعية، وربط هذا المسار بجهد مواز تقوده واشنطن مع الرياض والدوحة، لتأمين دعم مالي لإعادة إعمار الجنوب وتطبيع الأوضاع في المناطق الحدودية.
هذا التوازي بين المسارين الأمني والاقتصادي ليس عفوياً. فالتحرك الأميركي، بات الآن منسقاً بعمق مع السعودية التي تعود تدريجياً إلى المشهد اللبناني كفاعل سياسي وشريك إقليمي فاعل.
زيارة الأمير السعودي يزيد بن فرحان إلى بيروت عشية وصول برّاك لم تكن مصادفة في التوقيت. بل تعكس تناغماً واضحاً بين واشنطن والرياض حول الأجندة المطلوبة من لبنان. إذ تؤكد الرياض، كما واشنطن، على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، وتشدد على أهمية الإصلاحات السياسية والمالية كبوابة لأي دعم اقتصادي، وتدعو إلى إعادة رسم العلاقة اللبنانية–السورية على قاعدة الندية والاحترام المتبادل، لا التبعية التي سادت سابقاً.
وإن كانت واشنطن تحرك أدواتها الدبلوماسية والأمنية عبر موفديها ومجموعات الضغط الدولية، فإن السعودية تحرك نفوذها عبر الدعم العربي، وتلعب على التوازنات الطائفية والاقتصادية الحساسة داخل لبنان، مستعيدة دوراً كانت قد تخلّت عنه طويلاً. التنسيق واضح أيضاً من خلال "اللجنة الخماسية" التي تابعت أمس تطورات الموقف اللبناني، فعقدت اجتماعا في السفارة الأميركية في عوكر، حيث طرح بوضوح سؤال المرحلة: هل الحزب جاهز لتقديم تنازل محسوب في مقابل حماية موقعه السياسي؟ وهل لدى لبنان الرسمي إرادة إنتاج موقف موحد يسند التفاوض؟
حتى الساعة، لم يصدر عن "حزب الله" رد مباشر على ورقة برّاك، لكن أجواء الكتمان المحيط بالمناقشات داخل مؤسسات الدولة توحي ، بحسب مصادر سياسية بارزة، بأن "الحزب" يدرس خياراته بعناية، ومن المتوقع أن يسلم موقفه إلى الرئيس نبيه بري خلال اليومين المقبلين، تمهيداً لاجتماع جديد ل"اللجنة الرئاسية المشتركة" لإعداد الرد اللبناني الرسمي.
ولم يخرج البيان الأخير لكتلة الوفاء للمقاومة عن إطار التهدئة الحذرة،إذ دعا إلى احترام السيادة الوطنية في كل المقاربات الأمنية، وإلى تثبيت التزام لبنان بوقف إطلاق النار في ظل تجاهل إسرائيلي فاضح. لكنه تجنب بشكل لافت الإشارة إلى مسألة السلاح، وهو ما قد يفهم في إطار مراعاة مناخ المفاوضات، أو كتمهيد لإمكانية تدوير الزوايا لاحقاً.
في المقابل، الرسائل السعودية التي يحملها الأمير يزيد والذي سيلتقي برّاك في بيروت أكثر صراحة: لا دعم اقتصاديا من دون إصلاحات حقيقية، لا تهاون مع استمرار واقع ازدواجية السلاح، ولا وقت للمماطلة في ضوء التحولات الإقليمية. فالمملكة ترى، بحسب مصادر دبلوماسية، أن اللحظة الإقليمية تفرض مقاربة جديدة أكثر عقلانية، لا سيما مع وجود تفاهم مستقر مع واشنطن وباريس على المبادئ العامة لأي تسوية لبنانية. هنا، تتقاطع بوضوح أولويات الرياض وواشنطن: الحفاظ على الاستقرار، منع تفلت أمني أو عودة خلايا متطرفة، وتحفيز المسار الإصلاحي.
وإذا كانت واشنطن تمسك بعصا الضغوط السياسية والمالية، فإن السعودية تعرض الجزرة بشروط واضحة. والاثنتان تتفقان على أن الوقت يضيق، وأن المماطلة لم تعد خياراً مقبولاً، وأن لبنان بحاجة إلى تموضع جديد لا يسمح له بأن يبقى متفرجاً على إعادة تشكيل خرائط النفوذ في المنطقة.
وعليه، فإن الترقب سيد الموقف للحظة اختبار حقيقية للقدرة اللبنانية على إنتاج تسوية داخلية متوازنة تحفظ ما تبقى من تماسك في هذا البلد، وتفتح نافذة لإنقاذ اقتصادي وأمني مشروط. وأي تأخير إضافي قد يدفع البلاد مجدداً نحو العزلة، وربما الفوضى.فالمطلوب اليوم، بحسب مصادر دبلوماسية ليس فقط الرد على ورقة برّاك، بل قراءة الرسائل المشتركة الأميركية -السعودية بواقعية، والذهاب إلى طاولة التفاوض بخطاب واحد، وسيادة موحدة، ورؤية قابلة للتطبيق.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة براك ينتقد اتفاق وقف النار.. ويقترح "العصا والجزرة" لنزع سلاح حزب الله Lebanon 24 براك ينتقد اتفاق وقف النار.. ويقترح "العصا والجزرة" لنزع سلاح حزب الله 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الرد على ورقة برّاك ينتظر جواب بري وحزب الله وسعي لادراج الانسحاب الاسرائيلي بندا اول Lebanon 24 الرد على ورقة برّاك ينتظر جواب بري وحزب الله وسعي لادراج الانسحاب الاسرائيلي بندا اول 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي للعربية: هناك سباق بين الجيش اللبناني وحزب الله في السيطرة على السلاح Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي للعربية: هناك سباق بين الجيش اللبناني وحزب الله في السيطرة على السلاح 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 معالم الردّ على ورقة برّاك تتبلور: لا عودة عن إنهاء سلاح "الحزب" Lebanon 24 معالم الردّ على ورقة برّاك تتبلور: لا عودة عن إنهاء سلاح "الحزب" 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً من الشاشات إلى النشاطات.. هكذا يصنع الصيف فرقًا في حياة أطفالكم Lebanon 24 من الشاشات إلى النشاطات.. هكذا يصنع الصيف فرقًا في حياة أطفالكم 02:30 | 2025-07-04 04/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: إعلان بعبدا لم يمت Lebanon 24 سليمان: إعلان بعبدا لم يمت 02:48 | 2025-07-04 04/07/2025 02:48:19 Lebanon 24 Lebanon 24 كركي : آليّة تنظيمية جديدة لمعالجة معاملات الإستشفاء المتعلّقة بالولادة Lebanon 24 كركي : آليّة تنظيمية جديدة لمعالجة معاملات الإستشفاء المتعلّقة بالولادة 02:45 | 2025-07-04 04/07/2025 02:45:49 Lebanon 24 Lebanon 24 جدول جديد للمحروقات.. إليكم الأسعار Lebanon 24 جدول جديد للمحروقات.. إليكم الأسعار 02:40 | 2025-07-04 04/07/2025 02:40:43 Lebanon 24 Lebanon 24 في السويسة.. احباط محاولة سرقة كابلات كهربائية Lebanon 24 في السويسة.. احباط محاولة سرقة كابلات كهربائية 02:36 | 2025-07-04 04/07/2025 02:36:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" Lebanon 24 معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" 11:02 | 2025-07-03 03/07/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه 09:30 | 2025-07-03 03/07/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان مكشوف.. النجمة التركية الشهيرة هاندا ارتشيل تُفاجئ الجمهور بلوك جديد (صور) Lebanon 24 بفستان مكشوف.. النجمة التركية الشهيرة هاندا ارتشيل تُفاجئ الجمهور بلوك جديد (صور) 03:43 | 2025-07-03 03/07/2025 03:43:26 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) 13:36 | 2025-07-03 03/07/2025 01:36:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة 11:58 | 2025-07-03 03/07/2025 11:58:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-07-04 من الشاشات إلى النشاطات.. هكذا يصنع الصيف فرقًا في حياة أطفالكم 02:48 | 2025-07-04 سليمان: إعلان بعبدا لم يمت 02:45 | 2025-07-04 كركي : آليّة تنظيمية جديدة لمعالجة معاملات الإستشفاء المتعلّقة بالولادة 02:40 | 2025-07-04 جدول جديد للمحروقات.. إليكم الأسعار 02:36 | 2025-07-04 في السويسة.. احباط محاولة سرقة كابلات كهربائية 02:34 | 2025-07-04 "جمعية الأرض": مستعدون لعرض حل لملف النفايات الصلبة مع وزير الداخلية فيديو عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان خاطب نص بنات مصر".. فنان شهير يتحدث عن عدد الفتيات اللواتي ارتبط بهن (فيديو) Lebanon 24 "كان خاطب نص بنات مصر".. فنان شهير يتحدث عن عدد الفتيات اللواتي ارتبط بهن (فيديو) 02:58 | 2025-07-03 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24