12 خطوة مطلوبة من ولي الأمر لمواجهة صعوبة التعلم لدى الطفل
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
نشرت محافظة القاهرة تقريرا عن صعوبة التعلم وكيفية التعامل مع ذلك، من خلال التوعية الصحية للمواطنين، وتوضيح دور الوالدين تجاه طفلهما ذى صعوبات التعلم، ومن تلك الإجراءات المطلوبة من أولياء الأمور تجاه الأبناء ما يلي..
القراءة المستمرة عن صعوبات التعلم والتعرف على أسس التدريب والتعامل المتبعة للوقوف على الأسلوب الأمثل لفهم المشكلة.
لا تعطِ الطفل العديد من الأعمال في وقت واحد وأعطه وقتا كافيا لإنهاء العمل ولا تتوقع منه الكمال.
توضيح طريقة القيام بالعمل بأن تقوم به أمامه واشرح له ما تريد منه وكرر العمل عدة مرات قبل أن تطلب منه القيام به.
تضع قوانين وأنظمة في البيت بأن كل شيء يجب أن يرد إلى مكانه بعد استخدامه وعلى جميع أفراد الأسرة اتباع تلك القوانين، حيث إن الطفل يتعلم من القدوة.
نقاط القوة والضعفالتعرف على نقاط القوة والضعف لدى الطفل بالتشخيص من خلال الأخصائيين أو معلم صعوبات التعلم ولا يخجلان من أن يسألا عن أي مصطلحات أو أسماء لا يعرفانها.
إيجاد علاقة قوية بينهما وبين معلم الطفل أو أي أخصائي له علاقة به.
الاتصال الدائم بالمدرسة لمعرفة مستوى الطفل ويقول الدكتور بطرس حافظ: إن الوالدين لهما تأثير مهم على تقدم الطفل من خلال القدرة والتنظيم مثلا:
مكافأة الطفلتنبه لعمر الطفل عندما تطلب منه مهمة معينة حتى تكون مناسبة لقدراته.
احرم طفلك من الأشياء التي لم يعدها إلى مكانها مدة معينة إذا لم يلتزم بإعادتها أو لا تشتر له شيئا جديدا أو دعه يدفع قيمة ما أضاعه.
المكافأة إذا أعاد ما استخدمه وإذا انتهى من العمل المطلوب منه
لا تقارن الطفل بإخوانه أو أصدقائه خاصة أمامهم.
تركه يقرأ بصوت مرتفع كل يوم لتصحح له أخطاءه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أفراد الأسرة أولياء الأمور التوعية الصحية صعوبات التعلم عمر الطفل محافظة القاهرة أبناء
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي: الجميع في غزة جائع والوصول إلى الطعام يزداد صعوبة يوماً بعد يوم
حذر برنامج الأغذية العالمي من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكداً أن "الجميع هناك جائع"، مع تزايد صعوبة الوصول إلى الغذاء يوماً بعد يوم في ظل استمرار العمليات العسكرية وتدهور الأوضاع المعيشية.
وأوضح البرنامج، في بيان صدر اليوم، أن التقييمات الأخيرة كشفت أن نحو ربع سكان القطاع مهددون بخطر الانزلاق إلى المجاعة، ما يمثل ناقوس خطر يتطلب تحركاً عاجلاً من المجتمع الدولي.
وفي السياق ذاته، أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) بأن عدد الوجبات التي تقدمها المطابخ المجتمعية في غزة قد انخفض بنسبة 70%، في ظل نقص التمويل وصعوبة إدخال المواد الغذائية والوقود اللازمة لتشغيل هذه المطابخ.