أستاذ تصميم عمراني: استيعابية جسر الجمرات تقارب 400 ألف حاج بالساعة
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
قال أستاذ التصميم العمراني محمد إدريس، إن استيعابية جسر الجمرات تقارب 400 ألف حاج في الساعة.
وأضاف «إدريس»، بمداخلة لقناة الإخبارية، إن الجسم مصمم وفق معدل الكثافة، ونتطلع إلى رفع الاستيعابية عبر بناء جسور عدة.
وتابع، أن معدل الكثافة عالميا لا يزيد عن شخصين في المتر المربع الواحد بينما تم وضع كود خاص بشأن الحج وفق المعطيات المتاحة، ليسع المتر المربع الواحد أربعة أشخاص.
وواصل «إدريس»، أن هناك عوامل أخرى تحدد تلك الأعداد من حيث الوقت الشرعي لرمي الجمرات والذي يختلف من الصيف إلى الشتاء.
أستاذ التصميم العمراني محمد إدريس: استيعابية جسر الجمرات تقارب 400 ألف حاج في الساعة، ونتطلع إلى رفع الاستيعابية عبر بناء جسور عدة#عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/qEdLpgPcAY
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 27, 2025 الحجأخبار السعوديةجسر الجمراتآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحج أخبار السعودية جسر الجمرات آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مصدر لـ القاهرة الإخبارية: استئناف مفاوضات غزة بعد التشاور خلال أيام
أفاد مصدر مصري لقناة "القاهرة الإخبارية" أن الوسيطين المصري والقطري اتفقا على استكمال التفاوض بعد التشاور، خلال الأيام القادمة، للانتهاء من نقاط الخلاف بين الطرفين، حماس وإسرائيل.
مصدر مصري للقاهرة الإخبارية: مشاورات مصرية قطرية بشأن هدنة غزةأفاد مصدر مصري لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن اتصالات مكثفة بين الوسيطين المصري والقطري للتشاور بخصوص آخر المستجدات الخاصة بالمفاوضات بين إسرائيل وحماس.
طبيب متطوع في غزة: نجري عمليات جراحية وبتر للأطراف دون مواد تخديرقال الدكتور إبراهيم شريف العشي، طبيب متطوع في عيادة غزة التضامنية، إن الوضع في مستشفيات غزة بلغ حدًّا لا يُحتمل، مشيرًا إلى أن القطاع الطبي يعمل في ظروف أشبه بالمستحيلة، بعد خروج عدد كبير من المستشفيات عن الخدمة، لا سيما في شمال القطاع.
وأضاف، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد عيد، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «الاحتلال دمّر العديد من المستشفيات، مثل المستشفى الإندونيسي ومستشفى كمال عدوان، ولم يتبقَ سوى عدد محدود من المنشآت الصحية التي تعمل بقدرات شبه معطلة، وتعتمد بالكامل على مولدات كهربائية مهددة بالتوقف في أي لحظة بسبب نفاد الوقود».
وأوضح الدكتور إبراهيم أن الكوادر الطبية تُجبر في كثير من الحالات على اتخاذ قرارات صعبة تحت ضغط الحاجة، وقال: «نمارس ما يسمى بطب الحروب، ونفاضل بين المصابين؛ من يُحتمل إنقاذه يُعالج، ومن فرصته معدومة نُضطر لتركه.. أُجريت حالات بتر لأطراف مصابين دون وجود مخدر، لأن البنج شبه منعدم في القطاع».
وعن وضع الطواقم الطبية، قال الدكتور العشي إن الأطباء والممرضين باتوا أنفسهم هدفًا للاستهداف، موضحًا أن عددًا كبيرًا من الأطباء استُشهدوا أو أُصيبوا أو تم اعتقالهم خلال الحرب.
وتابع: «نعمل بأقصى طاقة ممكنة رغم الجوع والتعب، حتى الطعام لم يعد متوفرًا كما كان.. المستشفيات تحوّلت إلى أماكن نزوح، والكوادر تعمل في ظروف نفسية وجسدية شديدة القسوة، ونحن لا نُستثنى من القصف والاستهداف».
ووجّه الطبيب المتطوع نداءً عاجلًا إلى المجتمع الدولي، قائلاً: «نناشد العالم أن يضع الرعاية الصحية في غزة على رأس أولوياته.. الوضع تجاوز حدود الكارثة، وغزة أصبحت منطقة منكوبة بكل ما تحمله الكلمة من معنى».