خالد عكاشة لـ«الشاهد»: ما حدث بمصر في 2011 لم يكن بمعزل عن المنطقة العربية
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أكد العميد خالد عكاشة، رئيس المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن ما حدث في مصر في 2011 لم يكن بمعزل عن المنطقة العربية.
عكاشة: جماعة الإخوان نشأت في مصر ومنها انتشرت للمنطقةوقال «عكاشة»، خلال لقائه الخاص ببرنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، مساء اليوم الأحد، إن جماعة الإخوان نشأت في مصر وخرجت للمنطقة العربية.
وأضاف رئيس المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، «في سيناء محطة جغرافية لأنها مرت بأكثر من مرحلة، وجذبني حديث الرئيس السيسي وهو يتحدث عن البنية التحتية والأساسية للإرهاب، لأنه كان يعود ويغوص بنظرة بحثية وأمنية حول ما جرى مكافحته في سيناء بعد عام 2013، والإصرار المصري على أن تكون كل هذه الأدوات هي وطنية خالصة، في وقت كان يتشكل في المنطقة والعالم كله في حرب الإرهاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جماعة الإخوان المنطقة العربية الإخوان المنطقة
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهى: يزيد صايغ لا يمثل الفلسطينيين الشرفاء
فتح الإعلامي نشأت الديهي، النار على الباحث الفلسطيني يزيد صايغ، على خلفية ظهوره في لقاء إعلامي مع الصحفي حافظ الميرازي، ووجه لهما اتهامات حادة بمحاولة النيل من مؤسسات الدولة المصرية، وعلى رأسها الجيش.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، "يزيد صايغ أحد المشاركين في مفاوضات سابقة وله علاقات مشبوهة مع أطراف صهيونية والكيان الإسرائيلي، ويشن منذ فترة هجومًا ممنهجًا على الشرطة والجيش والرئيس المصري."
وأضاف الديهى :"هناك يد إسرائيلية خفية تقف وراء هذا النوع من الهجمات الإعلامية، التي تهدف إلى ضرب الثقة بين الشعب المصري ومؤسساته الوطنية".
حافظ الميرازيووجّه الديهي انتقادات لاذعة لحافظ الميرازي، واصفًا اللقاء بأنه "يفتقد أبسط معايير المهنية والموضوعية، ويُعد حوارًا غير أخلاقي لا يخلو من التجني والخيانة.
" وأشار إلى أن الحوار استمر لأكثر من ساعة، وتم ذكر الجيش المصري خلاله 42 مرة، منها 38 مرة بكلمة "الجيش" و4 مرات بكلمة "القوات المسلحة"، بالإضافة إلى تكرار اسم الرئيس عبد الفتاح السيسي أكثر من 67 مرة، في إشارة إلى وجود نية واضحة "لتشويه صورة القيادة والجيش".
واختتم الديهي، بتأكيده على أن "يزيد صايغ لا يمثل الفلسطينيين الشرفاء"، واصفًا إياه بأنه “شخص هارب ومقيم في أمريكا”.