موقع النيلين:
2025-08-02@23:02:43 GMT

هل دخلت مصر “حزام الزلازل”؟

تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT

بعد أن شعر سكان عدة محافظات مصرية بأكثر من هزة أرضية خلال الأيام القليلة الماضية، كشف مصدر رسمي أن مصر “لم تدخل حزام الزلازل”.
وفي الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، شعر سكان القاهرة وعدد من المحافظات بزلزال، مصدره قرب الحدود بين اليونان وتركيا.
وهي المرة الثالثة على الأقل خلال الأيام الأخيرة، التي يشعر فيها سكان مصر بهزات أرضية.


وقال المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل إن زلزالا بقوة 6.2 درجة هز جزر دوديكانيسا اليونانية، وأضاف أن مركزه كان على عمق 68 كيلومترا.
وتعليقا على شعور المصريين بالهزة الأخيرة، نشر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر بيانا جاء فيه أنه “ورد للمعهد ما يفيد الشعور بالهزة من دون أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات”.
وكتب المعهد على “فيسبوك”: “حدث زلزال جنوبي الحدود التركية. نؤكد مرة أخرى أن حدوث الزلازل ظاهرة طبيعية”.
وتابع: “مصر لم تدخل حزام الزلازل، ومركز الزلزال الحالي هو تركيا الواقعه في منطقة نشطه زلزاليا”.
وأكد المعهد أن مركز الزلزال بعيد عن السواحل المصرية بمسافة لا تقل عن 600 كيلومتر، وقال موجها حديثه لمتابعيه على “فيسبوك”: نطمئنكم. لا داعي للقلق”.
وذكر أن “الزلازل من تلك المنطقة ونظرا لعمقها وطبيعة انتشارها، محسوسه لكن ليس لها أي تأثير تدميري”.

سكاي نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”

يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.

لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.

تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:

“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.

وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.

إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.

والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • أمير هشام ينعي بونجا عبر فيسبوك
  • بايدن يُحذر: أمريكا تواجه “أياما مظلمة” في عهد ترامب
  • مقتل مرتزق “كولمبي” في معارك الفاشر الأخيرة
  • من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
  • الإعلام الحكومي بغزة: 73 شاحنة فقط دخلت غزة أمس وتعرضت غالبيتها للنهب
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ حزام ناصر العصيمي
  • بوتين يعلن تسلٌّّم القوات الروسية أول دفعة من صواريخ “أوريشنيك” المرعبة
  • “تشات جي بي تي” يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار “أنا لست روبوتا” بنجاح !
  • ترامب يخطط لإطعام سكان غزة ومبعوثه يقضي 5 ساعات بالقطاع
  • سفارة سودانية تحذر من انتحال اسمها وتكشف عن صفحتها الرسمية على “فيسبوك”