الثورة نت:
2025-06-06@01:39:54 GMT

أوروبا والكيان شيء من التاريخ

تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT

 

بالعودة إلى الجذر الأيديولوجي للصراع بين اليهودية والمسيحية كما بقيّة الأديان والجماعات، فإنّ سفر التكوين التوراتي يؤسّس للنظرية العنصرية اليهودية (شعب الله المختار) مقابل (شعب المسيح الدجال) والبقيّة (غوييم – أغيار) بمستوى البهائم. فاليهودية لم تعترف بالمسيح حتى الآن وتنتظر ما تسمّيه المسيح الحقيقي في هرمجدون، ويشار كذلك إلى موسى بن ميمون، طبيب ومستشار صلاح الدين الأيوبي والمؤسس الثاني لليهودية، والذي وصف المسيح بـ (النبي الدجال) إضافة إلى تطاوله على الرسول الكريم بطريقة مماثلة، وذلك بحسب (الرسالة اليمنية) المعروفة لابن ميمون.


لم تكتفِ اليهودية بما ورد في سفر التكوين، بل واصلت عداءها للمسيحية بكلّ تعبيراتها الشرقية والرومانية بعد تمسّح الإمبراطور قسطنطين في القرن الرابع الميلادي، وقابلتها روما بالملاحقة من روما الوثنية إلى روما المسيحية، كما نعرف أنّ الأدب العبري مثل أعمال عاموس عوز ذهب ولا يزال إلى أنّ الحروب الصليبية كانت حروباً ضد اليهودية، تواصلت في أوروبا نفسها على يد محاكم التفتيش الإسبانية.
وسيمضي وقت قبل أن تندلع الثورة الرأسمالية وتجتاح الإمبراطوريات الإقطاعية الأوروبية وتقصي الكنيسة والفاتيكان عن كرسي القرار الرسولي الأعظم الشامل، فما من إمبراطور أو ملك حتى اندلاع تلك الثورة اكتسب قيمته الزمنية إلا عبر تطويبه المقدّس من البابا.
مقابل النظرة السائدة الطاغية حول ذلك، والتي تعتبر الثورة اللوثرية (البروتستنت) أكبر إصلاح ديني في التاريخ، فقد أظهرت الوقائع والتحوّلات أنّ هذه الثورة بقدر ما أضعفت نفوذ الكنسية، الكاثوليكية والأرثوذكسية، بقدر ما قامت بتهويد المسيحية وكرّست النفوذ المالي اليهودي على العالم الأوروبي ثم الأميركي والرأسمالي عموماً.
فهي بحسب ماركس في كرّاسه (المسألة اليهودية) وبحسب ماركسي آخر هو «سومبارت»، لم تكن سوى رافعة للربى اليهودي وتجلّياته السريعة في عالم المصارف والبورصة، أي أنّ أوروبا الجديدة صارت يهودية أكثر، وصارت قراءة العهد الجديد (الإنجيل المسيحي) مشروطة بقراءة العهد القديم اليهودي ضمن كتاب مقدّس واحد لا يعترف قسمه الأول بالمسيح حتى الآن.
يشار هنا إلى أنه من أخطر تداعيات هزيمة الأندلس، وسيطرة التحالف الكاثوليكي (فرديناند وإيزابيلا) وملاحقة اليهود، هرب الغالبية الساحقة منهم باتجاهات متعدّدة: فقراء اليهود إلى المغرب وشمال أفريقيا عموماً، وهرب الأغنياء منهم إلى بلاطين، ازدهرا بسبب ذلك، الأول هو البلاط العثماني حيث تحكّم اليهود بالمالية العثمانية على مدار التاريخ، وصولاً إلى تأسيس البنك العثماني أواخر القرن التاسع عشر (لتسديد الديون العثمانية)، أما البلاط الثاني فهو البلاط الهولندي رغم أنه كان تابعاً لإسبانيا، وبسبب هذه السيطرة تحوّلت هولندا من بلد (الشحاذين) إلى أول دولة استعمار بحري في التاريخ (قبل بريطانيا) فتلازمت المسيحية المتهوّدة مع الثورة البروتستنتية مع الربا اليهودي والثورة البرجوازية.
في هذا السياق، وضمن الإيقاع الرأسمالي الذي وحّد اليهودية مع الرأسمالية الصاعدة في أوروبا، ولدت فكرة الصهيونية والأرض اليهودية المزعومة في فلسطين، كمحطة استعمارية بين طرق الهند الشرقية وقناة السويس، وصارت «إسرائيل» جزءاً أساسياً من المصالح الإمبريالية التي أسّست ودعمت هذا الكيان.
أيضاً، وتحت العنوان المزيّف لتكفير أوروبا عن ذنب إنتاج الظاهرة النازية، دخلت أوروبا كلّها تحت الابتزاز الصهيوني ولا تزال، والذي وصل إلى مستوى غير مسبوق من المبالغات المريضة، بإصدار قوانين تمنع أيّ انتقاد للصهيونية وجرائم ذراعها الإسرائيلية بحجة معاداة السامية، متجاهلة أمرين هامّين:
1- التنسيق الذي كشف عنه بين النازية والصهيونية عبر اتفاقية (هعفراه)، التي ربطت بين رفع الحصار الغربي عن الاقتصاد الألماني مقابل تسهيل هجرة الشباب اليهود إلى فلسطين من دون أن تكترث الصهيونية بمصير بقية اليهود من الكهول، نساء ورجالاً، وبالإضافة إلى معطيات الاتفاقية المذكورة، ثمّة وثائق جديدة تظهر أنّ غالبية اليهود الذين اعتقلتهم النازية وأبادتهم، كانوا من نشطاء الحزب الشيوعي الألماني، الذي سبق لليهود أن أدّوا دوراً كبيراً في تأسيسه، ولم تحدث تلك الإبادة بأفران الغاز المزعومة، بل عبر عمليات إعدام جماعية، أما فكرة المحارق المتداولة فكانت لعشرات الآلاف من جثث قتلى الحرب عموماً بمن فيهم الجنود الألمان تجنّباً للأوبئة.
2- الكذبة الثانية، كما الأولى هي كذبة العداء للسامية والتي باتت تطال العرب والفلسطينيين بشكل خاص، فإضافة إلى أنّ مصطلح السامية مصطلح غير علمي وغير تاريخي ومستمد من التدوين اليهودي للتوراة، فالمجال الجغرافي – الاجتماعي لهذا المصطلح هو العرب بشكل أساسي الذين يصفهم بعض علماء الاجتماع والإنثروبولوجيا بالساميّين، أما اليهود الذي شحنتهم السفن الإمبريالية إلى فلسطين، فغالبيتهم الساحقة من الخزر الأتراك و»السلاف» الذين ينسبون إلى (العنصر الآري) وكانوا يتوزّعون بين جزيرة القرم وبحر قزوين وشرق روسيا.
المشهد الراهن لأوروبا والكيان
مما لا شكّ فيه أنّ الصمود المذهل للشعب العربي الفلسطيني في غزّة ومقاومته البطلة، رغم ماكينة الإجرام والتوحّش الصهيوني غير المسبوقة والتي طالت عشرات الآلاف من الأطفال والنساء، بدأت تحرّك المياه الراكدة على مستوى الرأي العام الجمعي في كل العالم، بما في ذلك أوروبا، تساندها تغذيات ثانوية من جمعيات ناشطة في مجال حقوق الأطفال والنساء وتيارات إنسانية، سواء في بعض الأوساط الديمقراطية والكنسية أو في الأوساط الطالبيّة التي تمتلك تراثاً من أيام العدوان الأميركي على فيتنام، والعدوان الفرنسي على الجزائر، ومجمل التاريخ الإجرامي للاستعمار البريطاني.
ذلك الحراك مهمّ بالتأكيد، ولكنه لا يرتبط تماماً بالمواقف السياسية لعدد من البلدان الأوروبية، فالحيثيات مختلفة ومن الخطورة بمكان مقاربة ذلك كصحوة ضمير أوروبية أو كدفاع عن القيم الليبرالية، ومن الخطورة أكثر التعويل عليه وانتظار حالة ديغولية تشبه الحالة الفرنسية المفاجئة بعد العدوان الصهيوني على العرب في حزيران 1967م.
ففرنسا في السنوات الأخيرة من جمهورية ديغول، ارتبطت باحتدام الصراع بين الرأسمالية الفرنسية والرأسمالية الأوروبية، وهو صراع له جذوره في القلق الإنجلوسكسوني من صعود فرنسا داخل القارة الأوروبية.
يشار هنا أيضاً إلى أنّ التباينات التي تظهر بين الحين والحين بين واشنطن وأوروبا، تعود إلى عدم استقرار السياسة الأميركية إزاء أوروبا وانشطار هذه السياسة بين خيارين، كما مثلهما بايدن وترامب، الأول مع أوروبا قوية في مواجهة روسيا أياً كانت طبيعة الحكم فيها، والثاني مع أوروبا ضعيفة تحت السيطرة الكاملة لواشنطن.
في كلّ الأحوال، وإضافة إلى ما سبق، يعزى ارتفاع النقد الأوروبي لسياسات نتنياهو الإجرامية بحقّ المدنيين في غزّة، لمعطيات منظورة محدّدة، لا ترقى إلى ما هو أبعد من ذلك، فهذا الكيان المجرم ضروري لأوروبا الرأسمالية ضرورته لواشنطن الإمبريالية.
من المعطيات المحدودة، أنّ القوى النافذة اليوم في أوروبا وغالبيتها باستثناء فرنسا، تنتمي إلى ما يعرف بالاشتراكية الدولية وعقلها الممثّل بمحفل الشرق الأعظم، والتي وقفت على الدوام إلى جانب الكيان الصهيوني في محطات إجرامية عديدة، فضلاً عن دعم وجوده نفسه على حساب أرض وشعب آخر.
إنّ هذه القوى النافذة اليوم ترى في هذا المستوى من الفظائع الصهيونية، صورة من صعود اليمين العنصري المتطرّف في بلدانها مستنداً إلى الحالة الترامبية، مما يهدّد وجودها نفسه كممثّل لأوساط أخرى من المعسكر الرأسمالي، كما تدرك وتتابع كيف انتهت صورتها الليبرالية المزعومة داخل هذا الكيان ممثّلة بالتجمّع «المعراخي» بقيادة حزب العمل وتحوّلت إلى قوة هامشية.
– أياً كانت دقة التمييز بين الأوساط الروتشلدية والروكفلرية، والأشكال الجديدة للعولمة وانعكاسها على المتروبولات نفسها، كما رأينا في المعركة التي فتحها ترامب على جيرانه في اتفاقية النافتا، كندا والمكسيك، ثمّة أصوات في أوروبا الرأسمالية ترى في نتنياهو جزءاً من اصطفافات عالمية في قلب الرأسمالية نفسها، وتتمنّى إزاحته وتحاول المساهمة في ذلك على نطاق لا يخدش الأمن العامّ للمصالح الإمبريالية.
فآخر ما يعني متروبولات أوروبا وقواها النافذة الحفاظ على ليبرالية مزعومة انتهت مع وفاة مؤسّسها، جون لوك، وحلّت محلّها سريعاً أفكار توماس هوبز وما حمله تلاميذه المستعمرون من مذابح على مدار التاريخ بحقّ شعوب العالم كلّها، بل إنّ أوروبا نفسها لم تنجُ منها خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية.
– أخيراً، ثمّة تحليلات تربط المواقف الأوروبية باستراتيجية قيد العمل لإعادة إنتاج الكيان نفسه من دون نتنياهو وما يمثّله والضغط عليه لصالح توليفة إسرائيلية قادرة على تعميم الإبراهيمية السياسية ودمج الشرق الأوسط بـ «إسرائيل الجديدة».
إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً.
كاتب ومحلل سياسي أردني

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

طقس ربيعي يسيطر على لبنان.. ودرجات الحرارة إلى ارتفاع اعتباراً من هذا التاريخ

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا ، قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ارتفاع إضافي بدرجات الحرارة في الداخل و على المرتفعات ودون تعديل على الساحل. تنشط الرياح فتصل أحيانا الى 65 كلم/س في المناطق الجنوبية، مع بقاء ظهور الضباب على المرتفعات.

وجاء في النشرة الآتي:

-الحال العامة: طقس ربيعي مع درجات حرارة دون معدلاتها الموسمية يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط، على أن تعود درجات الحرارة للارتفاع اعتبارا من يوم الأربعاء المقبل.

 

ملاحظة : معدل درجات الحرارة لشهر حزيران: بيروت بين 22 و 30، طرابلس بين 20 و 29، زحلة بين 16 و 32 درجة.

 

-الطقس المتوقع في لبنان:

الثلاثاء:  

قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ارتفاع بدرجات الحرارة، تنشط الرياح أحيانا على المرتفعات وفي الداخل و يتكون الضباب على المرتفعات مما يؤدي الى سوء الرؤية.

الأربعاء:  

قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ارتفاع إضافي بدرجات الحرارة في الداخل و على المرتفعات ودون تعديل على الساحل. تنشط الرياح فتصل أحيانا الى 65 كلم/س في المناطق الجنوبية، مع بقاء ظهور الضباب على المرتفعات.

الخميس:  

مشمس إجمالا مع انخفاض بنسبة الرطوبة و ارتفاع إضافي بدرجات الحرارة بخاصة في الداخل والتي تصبح ضمن معدلاتها الموسمية. تبقى الرياح ناشطة لتصل أحيانا الى 50 كلم/س جنوب البلاد.

الجمعة:  

قليل الغيوم الى غائم جزئيا وارتفاع بسيط بدرجات الحرارة في الداخل و دون تعديل على الجبال و على الساحل مع تكون الضباب على المرتفعات.

-الحرارة على الساحل من 22 الى 28 درجة ، فوف الجبال من 12 الى 25 درجة ، في الداخل من 15 الى 28 درجة.

 

-الرياح السطحية: جنوبية غربية ناشطة أحيانا، سرعتها بين 10 و 25 كم/س.

-الانقشاع: جيد إلى متوسط على الساحل، يسوء على المرتفعات بسبب الضباب.

-الرطوبة النسبية على الساحل: بين 60 و 75%.

-حال البحر: متوسط ارتفاع الموج، حرارة سطح الماء: 23 درجة.

-الضغط الجوي: 764 ملم زئبق.

-ساعة شروق الشمس: 5,27

-ساعة غروب الشمس: 19,45 مواضيع ذات صلة طقس ربيعي مستقر يسيطر على لبنان.. والحرارة إلى ارتفاع اعتباراً من هذا التاريخ Lebanon 24 طقس ربيعي مستقر يسيطر على لبنان.. والحرارة إلى ارتفاع اعتباراً من هذا التاريخ 03/06/2025 11:22:41 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 طقس ربيعي متقلب في لبنان.. واعتباراً من الأربعاء الحرارة إلى ارتفاع تدريجي Lebanon 24 طقس ربيعي متقلب في لبنان.. واعتباراً من الأربعاء الحرارة إلى ارتفاع تدريجي 03/06/2025 11:22:41 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 طقس ربيعي دافئ وارتفاع بدرجات الحرارة.. هذا ما كشفه الاب خنيصر Lebanon 24 طقس ربيعي دافئ وارتفاع بدرجات الحرارة.. هذا ما كشفه الاب خنيصر 03/06/2025 11:22:41 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع بدرجات الحرارة.. اليكم طقس الايام المقبلة Lebanon 24 ارتفاع بدرجات الحرارة.. اليكم طقس الايام المقبلة 03/06/2025 11:22:41 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بلبلة في قطاع النفط.. ومصدر يؤكد: لعدم ترك الناس ضحية الاجتماعات المتأخرة Lebanon 24 بلبلة في قطاع النفط.. ومصدر يؤكد: لعدم ترك الناس ضحية الاجتماعات المتأخرة 04:15 | 2025-06-03 03/06/2025 04:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استبعاد أورتاغوس عن الملف اللبناني: الأسباب والتبعات Lebanon 24 استبعاد أورتاغوس عن الملف اللبناني: الأسباب والتبعات 04:00 | 2025-06-03 03/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الحويك :نأسف لعقد مؤتمرات لدعم القطاع الزراعي لا تثمر عن أي نتائج ملموسة Lebanon 24 الحويك :نأسف لعقد مؤتمرات لدعم القطاع الزراعي لا تثمر عن أي نتائج ملموسة 04:13 | 2025-06-03 03/06/2025 04:13:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيسان الجميل وسليمان ووزير الدفاع زاروا بكركي للاطمئنان الى صحة الراعي Lebanon 24 الرئيسان الجميل وسليمان ووزير الدفاع زاروا بكركي للاطمئنان الى صحة الراعي 04:10 | 2025-06-03 03/06/2025 04:10:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تعميم من محافظ البقاع: لإزالة جميع الصور واليافطات واللافتات المرتبطة بالإنتخابات البلدية والاختيارية Lebanon 24 تعميم من محافظ البقاع: لإزالة جميع الصور واليافطات واللافتات المرتبطة بالإنتخابات البلدية والاختيارية 04:00 | 2025-06-03 03/06/2025 04:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة زودة "300 دولار" في هذا الموعد Lebanon 24 زودة "300 دولار" في هذا الموعد 08:41 | 2025-06-02 02/06/2025 08:41:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... مُقدّم برامج لبنانيّ شهير في المستشفى برفقة والدته المريضة Lebanon 24 بالصورة... مُقدّم برامج لبنانيّ شهير في المستشفى برفقة والدته المريضة 07:28 | 2025-06-02 02/06/2025 07:28:10 Lebanon 24 Lebanon 24 بعيداً عن الإعلام وبسرية تامة... فنانة شهيرة تدخل القفص الذهبي (صور) Lebanon 24 بعيداً عن الإعلام وبسرية تامة... فنانة شهيرة تدخل القفص الذهبي (صور) 11:52 | 2025-06-02 02/06/2025 11:52:35 Lebanon 24 Lebanon 24 للمشتركين مع "ألفا".. خبرٌ مهم Lebanon 24 للمشتركين مع "ألفا".. خبرٌ مهم 09:00 | 2025-06-02 02/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعيداً عن الإعلام... فنان يتزوّج بشكلٍ سريّ ومفاجىء (صورة) Lebanon 24 بعيداً عن الإعلام... فنان يتزوّج بشكلٍ سريّ ومفاجىء (صورة) 06:24 | 2025-06-02 02/06/2025 06:24:11 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:15 | 2025-06-03 بلبلة في قطاع النفط.. ومصدر يؤكد: لعدم ترك الناس ضحية الاجتماعات المتأخرة 04:00 | 2025-06-03 استبعاد أورتاغوس عن الملف اللبناني: الأسباب والتبعات 04:13 | 2025-06-03 الحويك :نأسف لعقد مؤتمرات لدعم القطاع الزراعي لا تثمر عن أي نتائج ملموسة 04:10 | 2025-06-03 الرئيسان الجميل وسليمان ووزير الدفاع زاروا بكركي للاطمئنان الى صحة الراعي 04:00 | 2025-06-03 تعميم من محافظ البقاع: لإزالة جميع الصور واليافطات واللافتات المرتبطة بالإنتخابات البلدية والاختيارية 03:52 | 2025-06-03 جمانة صدّي شعيا أول امرأة تترأس تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين فيديو للمرة الأولى كارلا حداد تكشف أسباب انفصالها عن طوني أبو جودة وطلاقها الثاني.. فهل تتزوج للمرة الثالثة؟ (فيديو) Lebanon 24 للمرة الأولى كارلا حداد تكشف أسباب انفصالها عن طوني أبو جودة وطلاقها الثاني.. فهل تتزوج للمرة الثالثة؟ (فيديو) 02:49 | 2025-06-03 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 03/06/2025 11:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ملتقى السيرة بالجامع الأزهر: غزوة بني قريظة درس تاريخي في غدر اليهود
  • إلغاء ضريبة الأرباح الرأسمالية.. قرار حكومي يعيد الحياة إلى البورصة المصرية
  • مصطفى النجار .. التاريخ بوجه مبتسم
  • تحويل الأرباح الرأسمالية لـدمغة.. الحكومة تعلن الحزمة الكاملة لتعديلات قوانين الضرائب وسوق المال يوليو المقبل
  • استبدال ضريبة الأرباح الرأسمالية بضريبة الدمغة على التعاملات في الأوراق المالية
  • نزوى .. تنمية مستدامة بين أحضان التاريخ والحضارة
  • كاتس يعين مستوطنًا متطرفًا بـ"احتواء" الإرهاب اليهودي
  • طقس ربيعي يسيطر على لبنان.. ودرجات الحرارة إلى ارتفاع اعتباراً من هذا التاريخ
  • حادث كولورادو يدفع تل أبيب للتفكير بإصدار تحذير سفر لكل اليهود