ناصر القصبي يعلّق على الهجوم الإسرائيلي على إيران: إن شاءالله آخر أيام المرشد
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
خاص
نشر الفنان ناصر القصبي تعليقًا مختصرًا عقب الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع عسكرية ونووية داخل إيران.
وقال القصبي في تغريدة عبر حسابه على إكس:إن شاءالله آخر أيام المرشد”
وجاءت تغريدة القصبي بالتزامن مع التصعيد العسكري غير المسبوق فجر الجمعة، والذي أسفر عن مقتل عدد من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني، وتدمير منشآت حساسة في طهران ومدن أخرى، من بينها نطنز وأراك وهمدان.
ويُعد ناصر القصبي من أبرز الوجوه الفنية في المملكة والخليج، وغالبًا ما يُعرف بمواقفه الساخرة والعلنية تجاه القضايا الإقليمية. وقد لاقت تغريدته تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، في ظل التوتر المتصاعد في المنطقة وترقّب الرد الإيراني المتوقع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اسرائيل الهجوم الاسرائيلي على إيران ايران ناصر القصبي
إقرأ أيضاً:
أول تعليق لترامب على "اعتزام إسرائيل احتلال قطاع غزة"
رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يفصح عما إذا كان يؤيد أو يعارض سيطرة إسرائيل المحتملة على غزة عسكريا، وقال إن تركيز إدارته ينصب على زيادة وصول الغذاء إلى القطاع الفلسطيني الذي يتعرض للهجوم من حليفة بلاده.
وأضاف ترامب في تصريحات للصحفيين: "أعلم أننا هناك الآن نحاول إطعام الناس (...) فيما يتعلق ببقية الأمر، لا يمكنني القول حقا. سيكون ذلك متروكا إلى حد كبير لإسرائيل".
ونقلت رويترز عن ترامب قوله إن إسرائيل والدول العربية ستساعد في توزيع الغذاء والمساعدات في غزة وتقديم المساعدة المالية. ولم يخض في تفاصيل.
وفي وقت سابق من الثلاثا، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمسؤولين أمنيين كبار، وذكرت وسائل إعلام أنه يفضل السيطرة العسكرية الكاملة على غزة.
وكان ترامب قد اقترح في وقت سابق من العام سيطرة الولايات المتحدة على غزة، وهي فكرة ندد بها الكثيرون في أنحاء العالم ومنهم خبراء حقوق الإنسان والدول العربية والأمم المتحدة والفلسطينيون.
وأدى الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة المستمر منذ عامين تقريبا إلى مقتل عشرات الآلاف وفجر أزمة جوع وتسبب في تشريد جميع سكان القطاع تقريبا، وأدى إلى اتهامات لإسرائيل في محكمة العدل الدولية بالإبادة الجماعية وفي المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب.
وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات وتصف هجومها بأنه دفاع عن النفس في أعقاب الهجوم الذي شنه مقاتلو حركة حماس في أكتوبر 2023 والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 آخرين رهائن.